لميس الحديدي عن أزمة «حج الميتافيرس»: «ربنا ساندني بجنود لا أعلمها.. والاعتذار غير مقبول»
تاريخ النشر: 4th, July 2023 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي على تصريحها المثير للجدل والخاص بالحاج عن طريق تقنية الميتافيرس أو تطبيق «زووم».
أخبار متعلقة
«ليه ما نعملش الحج بالميتافيرس أونلاين؟».. لميس الحديدي تكشف حقيقة تصريحها المثير للجدل
تامر أمين: «أنا عندي زوجة ربنا يكفيكم فلسفتها» (فيديو)
تامر أمين: «العيد السنة دي فيه حاجة غلط مش مفهومة»
وقالت الحديدي عبر برنامجها «كلمة أخيرة» الذي تقدمه على شاشة ON، اليوم الإثنين، إنها ردت على التصريحات المجتزئة من سياقها، ونشرت الفيديو الأصلي للتصريحات، مشيرة إلى أن بعض وسائل الإعلام اعتذرت عن الخطأ والبعض الآخر لم يجرؤ.
وأضافت: «ربك لما تكون مظلوم يساندك بجنود لا تعلمها، الحقيقة فوجئت بحملة من جمهور ومغردين من مصر والسعودية والإمارات، أتمنى أشكرهم واحد واحد، لأنهم الجيش الحقيقي اللي وقف وواجه هذه الحملة، ربك لما تكون مظلوم فعلا يساندك بجنود لا تعلمها حتى لو كانوا مش متفقين معاك في الرأي».
وعن اعتذار شبكة رصد، والتي اتهمتها الحديدي بأنها مروج الشائعة الأصلي، قالت: «اعتذار رصد سابقة في تاريخ الشبكة، لأول مرة تعتذر، وكم من الأخطاء والخطايا التي ارتكبتها الشبكة في حق المهنية والبلد، لكن المرة دي الجريمة كانت مفضوحة زيادة متعديش».
وأوضحت: «اعتذار رصد غير مقبول، تقتلوا القتيل وتمشوا في جنازته، تعملوا الترند اللي هو جريمة في حقي وحق ديني، وبعدين تقول لي آسفين كفرناكي بالغلط، قلنا عليكي إنك خارجة عن الملة بالغلط، ليس عليهم حرج».
لميس الحديدي حج الميتافيرس
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: لميس الحديدي حج الميتافيرس
إقرأ أيضاً:
هل الدعاء بـ"ربنا يكفينا شرك" يعتبر ذنبًا.. أمين الفتوى يجيب
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء، على سؤال سوسن من السويس تقول فيه: «قريب مش كويس معنا ويكره لنا الخير وكل ما أشوفه أقول في سري ربنا يكفينا شرك، هل علي ذنب؟»، موضحًا أن مثل هذه الصيغة لا ذنب فيها، لأنها تعني أن الإنسان يفوض الأمر إلى الله سبحانه وتعالى ويطلب منه أن يبعد عنه الشر.
وأوضح أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس اليوم الأربعاء، أن المهم في هذه الصيغة ألا يقتصر الدعاء على شخص بعينه، بل يكون بصيغة عامة تشمل أي شر محتمل من أي شخص دون تحديد، لأن ما يظنه الإنسان أحيانًا قد لا يكون حقيقيًا وقد يكون مجرد ظن أو شك.
وأشار الدكتور شلبي إلى أن تحويل الدعاء إلى صيغة عامة يعني أن الإنسان يلجأ إلى الله عز وجل للحماية من الشر بشكل شامل، ولا يكون هذا ذمًا لأي شخص أو توجيه شر له، بل هو وسيلة للحماية والتوكل على الله، وهو أمر مشروع شرعًا.
وأكد أن الصيغة العامة للدعاء تساعد على تفادي أي خطأ في الظن، وتضمن أن يكون الإنسان متوكلًا على الله في حماية نفسه من أي سوء، مع التوجه بالدعاء بشكل صحيح يبعد عنه كل شر ويصرف عنه السوء بإذن الله تعالى.
اقرأ المزيد..