عيد ميلاد برج الثور (21 أبريل - 20 مايو)، يتوافق مع مجموعة من المواليد في الحب والزواج ومنها برج الثور والعقرب والجوزاء والميزان.

ونستعرض خلال السطور التالية توقعات برج الثور وحظك اليوم الجمعة 3 نوفمبر 2023 على المستوى العاطفي والصحي والمهني.

برج الثور.. حظك اليوم الجمعة 10 نوفمبر 2023

مواليد برج الثور يتمتعون بصفات فريدة تميزهم، يتسمون بالثبات والقوة والموثوقية، يتمتعون بشخصية عملية وعقلية واقعية، حيث يميلون إلى الاستقرار والتمتع بالحياة المادية.


برج الثور في حظك اليوم الجمعة 10/11/2023
مواليد برج الثور يتمتعون أيضًا بالقدرة على العمل الجاد والتحمل العالى، ويمكن الاعتماد عليهم فى إتمام المهام بدقة ومثابرة، كما يتميزون بالثقة بالنفس والعزم القوى، ما يمكنهم من تحقيق أهدافهم بإصرار.
مشاهير برج الثور
ومن مشاهير برج الثور الأديب المصري طه حسين، والشاعر الإنجليزي وليام شكسبير، وفى إطار هذا السياق يقدم صدى البلد توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الثور على السعيد المهني والعاطفي والصحي

برج الثور اليوم مهنيا
من الأفضل ألا تتسرع فى إصدار أى قرار يخص العمل فى الفترات المقبلة، وأن تعمل على تجديد السعى نحو تحقيق الأرباح التى يمكن إنجازها.
برج الثور اليوم ماليا
برج الثور اليوم الأمور المالية جيدة لا تخف من تحمل بعض المخاطر باستثماراتك أو مدخراتك، وقد تجد نفسك أيضًا أمام فرصة جديدة لكسب بعض النقود الإضافية ، لذا ابق متيقظاً للمكاسب المحتملة.
برج الثور اليوم عاطفيا
حافظ على أن يكون هناك ليونة ومرونة بينك وبين شريك حياتك فى الفترات المقبلة، وحاول أن تتخلص من القيود التى تتسبب فى تدهور الأوضاع بينكما.
برج الثور على الصعيد الصحى
للحفاظ على صحتك حاول ألا تبذل مجهودًا كبيرًا فى الفترات المقبلة، وأن تتناول أكلات صحية خالية من الدهون وتحافظ على تناولها المياه بكميات كبيرة.
برج الثور وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة:
تخطط لرحلة سفر مع شريك حياتك فمن الأفضل أن تجهز وتعد لها بشكل أفضل فى الفترات المقبلة، ويمكن أن يكون هناك بعض التغيرات تنتظرك.

يوم الحظ لبرج الثور : الجمعة
لون الحظ اليوم لبرج الثور : الودري
رقم الحظ : 6
التوافق اليومي لبرج الثور اليوم
أكثر الأبراج توافق اليوم مع برجك هما : برج الثور ، برج العقرب
أقل الأبراج توافق اليوم : برج الأسد ، برج الدلو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: توقعات برج الثور توقعات برج الثور وحظك اليوم توقعات برج الثور وحظك اليوم الجمعة توقعات علماء الفلك برج الثور برج الثور اليوم ماليا برج الثور اليوم عاطفيا برج الثور اليوم مهنيا برج الثور اليوم برج الثور وحظك اليوم الجمعة برج الدلو برج العقرب برج الثور الیوم

إقرأ أيضاً:

البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام

2 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: تهيمن الهويات الطائفية والقومية مجدداً على مشهد الاستعدادات للانتخابات التشريعية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في ظل استمرار تمترس القوى التقليدية خلف شعاراتها المذهبية، وتكريس تقاسم السلطة على أسس لا تزال تُختزل بالانتماء لا بالكفاءة.

وتتسابق التحالفات السياسية لإعادة إنتاج تحالفاتها السابقة، ولازلت كتل شيعية تتناسق ضمن مسار طائفي الطابع، بينما لم يُخفِ “الحزب الديمقراطي الكردستاني” و”الاتحاد الوطني الكردستاني” توجههما نحو التفاوض الحصري على حصص الإقليم دون بلورة مشروع عابر للحدود القومية، وينطبق نفس الامر على القوى السنية.

واستعاد الشارع العراقي مشاهد ما قبل انتخابات 2018 حين تمخضت الحملات الانتخابية عن استدعاءٍ واسع للخطابات الطائفية، إذ شهدت تلك الانتخابات تراجع نسبة التصويت إلى نحو 44%، ما شكل آنذاك إنذاراً مبكراً لابتعاد الناخبين عن المسارات المتكررة والمخيبة.

واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مع وسم “#تحالفات_الطوائف” بعدما انتشرت صور للاجتماعات الفئوية، وسط انتقادات شعبية متصاعدة تطالب بخطاب سياسي جامع، بينما غرد الناشط المدني علاء عبد الحسين قائلاً: “كل دورة نرجع لنفس العناوين.. الطائفة، السلاح، المحاصصة.. متى نبدأ بالحديث عن دولة؟”.

وأثار إعلان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن تأسيس “تيار الإعمار والتنمية” تساؤلات حول مستقبل تمثيله في المشهد السياسي، لا سيما أنه جاء متزامناً مع تحركات مضادة من شخصيات نافذة داخل “الإطار التنسيقي”، مثل هادي العامري ونوري المالكي، ما يشير إلى تصدع محتمل داخل الجبهة الشيعية نفسها.

وواجه البرلمان العراقي في دورته الحالية عجزاً تشريعياً واسعاً، حيث فشل في إقرار قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية، ما ألقى بظلال ثقيلة على شرعيته وأفقده ثقة الجمهور. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “مينا بول” في مارس الماضي أن 68% من العراقيين لا يثقون بقدرة البرلمان على تمثيل مصالحهم.

وانكشفت هشاشة المشهد السياسي أكثر مع إعلان نائب رئيس البرلمان محسن المندلاوي عن تحالفه الجديد، في خطوة رأى فيها مراقبون مؤشراً على تصدع الولاءات التقليدية وانبعاث رغبة فردية في التموقع الانتخابي.

وتتشابه هذه اللحظة السياسية إلى حد كبير مع ما شهده العراق في انتخابات 2005، حين سيطرت التحالفات الطائفية على المشهد، وانتهت بانفجار سياسي ومجتمعي ساهم في تغذية الاحتراب الأهلي الذي بلغ ذروته عام 2006، وهو ما يخشاه كثيرون من تكراره.

وتبدو فرصة ولادة مشاريع وطنية حقيقية ضعيفة، في ظل غياب زعامات تملك خطاباً قادراً على كسر الاستقطاب، ووسط جمهور متعب من وعودٍ متكررة لم تثمر منذ عقدين سوى المزيد من الانقسامات.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • محافظ سوهاج يوجه باستمرار سوق اليوم الواحد بأخميم
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يدعي إسقاط مسيرة تحمل أسلحة قادمة من مصر
  • قبل مواجهة الأهلي.. بوسكيتس: إنتر ميامي قليل الخبرة ويحتاج إلى الحظ!
  • 5 رموز في الأحلام تدل على الحظ السعيد
  • وهران.. مستشفى أول نوفمبر الجامعي يواصل متابعة حالة عبد الحفيظ
  • حسني بي: على السلطات التشريعية والتنفيذية تحمل مسؤولياتها في ضبط الإنفاق
  • جيمس ويب يرصد عنقود مجري عاش قبل 4.5 مليار سنة
  • البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام
  • برج الثور .. حظك اليوم الاثنين 2 يونيو 2025 : مشاكل صحية طفيفة
  • فتح باب المشاركة في "المهرجان السينمائي الخليجي" بمسقط.. والانطلاق في 16 نوفمبر