ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظƒط´ظپطھ ظˆط«ظٹظ‚ط© ط¬ط¯ظٹط¯ط© ط£ظ† ط§ظ„ظƒظˆظٹطھ طھط¯ط±ط³ ظپط±ط¶ ط¶ط±ظٹط¨ط© ظ‚ط¯ط±ظ‡ط§ 15% ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ظƒظˆظٹطھظٹط© ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹط§طھ طŒ طھط·ط¨ظٹظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ‚ظˆط§ط¹ط¯ ظ…ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ„طھظ†ظ…ظٹط©.

ظˆطھظپط±ط¶ ظ‚ظˆط§ط¹ط¯ ظ…ظ†ط¸ظ…ط© ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ظٹ ظˆط§ظ„طھظ†ظ…ظٹط© ط¶ط±ط§ط¦ط¨ ظ†ط³ط¨طھظ‡ط§ 15% ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ ظ…طھط¹ط¯ط¯ط© ط§ظ„ط¬ظ†ط³ظٹط§طھ طŒ ظ„ظ…ظ†ط¹ ط§ظ„طھظ‡ط±ط¨ ط§ظ„ط¶ط±ظٹط¨ظٹ ظˆط§ظ„طھظˆط¬ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¯ظˆظ„ ط°ط§طھ ظ…ط¹ط¯ظ„ط§طھ ط¶ط±ظٹط¨ظٹط© ط£ظ‚ظ„ طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظˆط«ظٹظ‚ط© ط§ط·ظ„ط¹طھ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ "ط±ظˆظٹطھط±ط²".



ظˆط£ظƒط¯طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طھط¬ط§ط±ط© ط§ظ„ظƒظˆظٹطھظٹط© ظپظٹ ظˆظ‚طھ ط³ط§ط¨ظ‚ ط£ظ† ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ط§ظ„ظ…طھظˆظ‚ط¹ط© ظ„ظ„ط¶ط±ط§ط¦ط¨ ظ‡ظٹ 15% ظ†ط§ظپظٹط© ظˆط¬ظˆط¯ "ط£ظٹ ط¶ط؛ظˆط· ط¯ظˆظ„ظٹط©" ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒظˆظٹطھ ظ„ظپط±ط¶ظ‡ط§. ظˆظ‚ط§ظ„طھ ط¥ظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ طھظ†ظˆظٹ ظپط±ط¶ ط¶ط±ط§ط¦ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ط§ظ„ظƒظˆظٹطھظٹظٹظ†.

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظ†طھ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظƒط طھ طھ ط ظ ظ ظ طھط ط ط ط ظٹط ط ظ طھظ ط ظ طھط

إقرأ أيضاً:

"موهبة" تختتم برامجها الإثرائية الصيفية بمشاركة أكثر من 13 ألف طالبٍ وطالبة

اختتمت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، برامجها الإثرائية الصيفية لعام 2025، التي نُفذت بالشراكة مع وزارة التعليم و70 جهة علمية من الجامعات والمراكز البحثية والمستشفيات، بمشاركة أكثر من 13,400 طالبٍ وطالبة من مختلف مناطق المملكة.

وتعد البرامج الإثرائية الصيفية، التي نُفذت على مدى شهرٍ كاملٍ في 24 مدينة ومحافظة سعودية، إحدى أكبر التظاهرات التعليمية والنوعية غير الصفية على مستوى الدول العربية والشرق الأوسط، بنمطيها الحضوري والافتراضي، وتمثل ركيزة أساسية في رحلة اكتشاف ورعاية الموهوبين.

وقدّمت "موهبة" من خلال 105 برامج نوعية تجارب تعليمية وبحثية متقدمة في مجالات STEM، والذكاء الاصطناعي، وعلم البيانات، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والهندسة، والطب الحيوي، والرياضيات المتقدمة، والتصميم الإبداعي، والتحقيق الرقمي، وغيرها من التخصصات التي تُحاكي احتياجات المستقبل، وتواكب تطورات الثورة الصناعية الرابعة.

وشملت البرامج أربعة مسارات رئيسة، منها البرنامج الأكاديمي الذي يُنمّي معارف الطلبة في التخصصات العلمية، والبرنامج العالمي الذي يقدّمه خبراء دوليون في مجالات متقدمة، والبرنامج البحثي الذي يتيح للطلبة تنفيذ بحوث علمية تطبيقية بإشراف باحثين متخصصين، إلى جانب برامج إثرائية تقنية وإبداعية تركز على مهارات المستقبل.

وعاش الطلبة، خلال البرامج، تجربة تعليمية نوعية من خلال العمل الميداني والتدريب المكثف في الجامعات والمراكز المتخصصة، تحت إشراف نخبة من الخبراء والمدربين المحليين والدوليين، ضمن بيئات تعليمية محفزة تجمع بين النظرية والتطبيق، وتراعي احتياجات الطلبة الموهوبين واهتماماتهم.

وأوضحت "موهبة" أن هذه البرامج تستهدف سنويًا طلبة التعليم العام من الصف الثالث الابتدائي وحتى الثالث الثانوي، ممن رُشِّحُوا بناء على نتائج "مقياس موهبة للقدرات العقلية المتعددة"، واجتازوا مراحل تأهيل متعددة ضمن منظومة وطنية تبدأ بالاكتشاف، وتمتد حتى التمكين.

وأشاد الطلبة وأولياء الأمور بالتجربة التي وصفوها بالثرية والمُلهمة، مشيرين إلى أن البرامج أسهمت في توسعة مداركهم، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتزويدهم بمهارات البحث والتفكير العلمي، داعين إلى استمرار هذه المبادرات النوعية التي تفتح آفاق المستقبل أمام الشباب السعودي.

ويعكس الإقبال الكبير على البرامج الإثرائية تنامي الوعي المجتمعي بأهمية رعاية العقول الشابة وتوجيهها نحو مسارات التميز، كما يُجسد التزام المؤسسة بتأهيل جيل سعودي مبدع، يمتلك أدوات العصر، ويقود التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء اقتصادٍ قائمٍ على الابتكار والمعرفة.

موهبةمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداعقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة