يختتم الفريق الكروى الأول بالنادى المصرى، بقيادة ميمى عبدالرازق، تحضيراته اليوم، لمواجهة حرس الحدود المقررة مساء الخميس في دور الـ16 لكأس مصر.

أخبار متعلقة

المصرى البورسعيدى يرفض رحيل مروان حمدى.. ويصرف النظر عن ضم النيجيرى «حميد ماو»

المصري البورسعيدي يتخطى فيوتشر بهدفين في الدوري

تشكيل المصري البورسعيدي لمواجهة فيوتشر في الدوري

وينتظر أن يركز المدير الفنى للفريق خلال المران الختامى على مراجعة الخطة التي سيخوض بها الفريق المباراة بجانب تحفيزهم على الاجتهاد والتأهل لدور الثمانية للكأس.

وشدد ميمى عبدالرازق، خلال حديثة مع اللاعبين مؤخرا، على أن مباريات كأس مصر تقبل كل الاحتمالات وتحمل الكثير من المفاجآت وهو ما يتطلب درجة عالية من التركيز من جميع اللاعبين، خاصة وأن تلك المسابقة باتت هي الأمل الأخير لفريق الحدود للتواجد تحت الأضواء والشهرة بعد تأكد هبوطه بشكل رسمي إلى دوري القسم الثاني.

ويستعد المصري لمواجهة حرس الحدود في دور الـ 16 بمسابقة كأس مصر، والتى تجمع الفريقين غدًا الخميس، وكان المصري قد تأهل إلى هذا الدور بعد الفوز على بترول أسيوط في الدور التمهيدي بثلاثة أهداف مقابل هدف.

ميمى عبد الرازق المصرى حرس الحدود كأس مصر .المصرى البورسعيدى

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: المصرى كأس مصر کأس مصر

إقرأ أيضاً:

جريحان أحدهما جندي لبناني جراء غارة اسرائيلية على الجنوب

بيروت - أصيب شخصان بجروح أحدهما جندي جراء غارة اسرائيلية الأحد 18 مايو 2025، على جنوب لبنان، على ما أفادت وزارة الصحة والجيش الذي يواصل انتشاره بموجب اتفاق وقف لإطلاق النار بين اسرائيل وحزب الله.

وقالت الوزارة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت سيارة على طريق بيت ياحون قضاء بنت جبيل أدت إلى إصابة شخصين بجروح أحدهما عسكري في الجيش اللبناني".

وأكد الجيش "تعرَّضَ أحد العسكريين إلى إصابة متوسطة نتيجة استهداف العدو الإسرائيلي آلية من نوع رابيد عند حاجز بيت ياحون - بنت جبيل".

وتقع بيت ياحون على بعد نحو ثمانية كيلومترات من الحدود مع إسرائيل.

ولم يعلق الجيش الاسرائيلي بعد على هذه الغارة، علما بأن الدولة العبرية شنّت سلسلة غارات على مناطق في جنوب لبنان خلال الأسبوع المنصرم، أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص، بحسب وزارة الصحة.

وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارات السابقة استهدفت عناصر في حزب الله.

ويسري منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب والدولة العبرية، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.

ونص الاتفاق على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، ابقت اسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على ضفتي الحدود. وتواصل شن غارات خصوصا في الجنوب.

ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب.

وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها "حصر السلاح" بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح حزب الله بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل.

وأكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون أواخر نيسان/أبريل أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المئة من الجنوب الذي قام بـ"تنظيفه"، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف النار.

 

مقالات مشابهة

  • الزمالك يختتم معسكره بالإسماعيلية استعدادًا لمواجهة بتروجت في الدوري الممتاز
  • الزمالك يختتم معسكره استعدادا لمواجهة بتروجت
  • رسميا.. مصر تستضيف بطولة العالم للكاراتيه 2025
  • الأحمر يصعد وتيرة تحضيراته للمرحلة الفاصلة من التصفيات المونديالية
  • الأحمر الأولمبي يختبر تحضيراته بلقاء شؤون البلاط السلطاني
  • عمرو أنور: الأهلي كان بحاجة لضم سيحا
  • مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يختتم مشاركته في المنتدى العالمي لإدارة المشاريع
  • تحذير إسرائيلي من التهريب عبر الأردن.. السياج مخترق ويمكن عبوره بسهولة
  • جريحان أحدهما جندي لبناني جراء غارة اسرائيلية على الجنوب
  • وزير المالية السابق: الاوضاع بالنسبة للاقتصاد المصرى تسير نحو الافضل