بلادنا تستقبل 684زائرا من جنسيات عربية وأجنبية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
عدن (عدن الغد) وزارة الداخلية:
بين تقرير لحركة المسافرين عبر منافذ بلادنا الجوية والبرية أمس السبت وصول 2653مواطنا و 684 زائرا عربيا وأجنبيا.
ووصل عبر مطاري عدن وسيئون الدوليين 392 مواطنا و 227 عربيا وأجنبيا،، فيما استقبلت منافذ الوديعة وصرفيت وشحن البرية 2261 مواطنا و 356 مسافرا عربيا وأجنبيا.
وشهدت المنافذ البرية مغادرة 4550 مسافرا بينهم 3785 مواطنا و 557 مسافرا عربيا و 108 من الأجانب.
وغادر بلادنا عبر مطاري عدن وسيئون 591 مسافرا بينهم 56 يحملون جنسيات عربية وأجنبية.
وغادر بواسطة المنافذ البرية 3774 مسافرا، بينهم 3250 مواطنا.
وشهد ميناء المكلا وصول 25 أجنبيا ومغادرة 20 مسافرا عربيا.
وبلغ إجمالي المسافرين الواصلين والمغادرين لبلادنا 7887 مسافرا.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
كاتب بريطاني: لماذا تنتشر أفكار ترامب بسرعة في بلادنا؟
نشرت صحيفة تلغراف البريطانية مقالا للسياسي البريطاني والعضو السابق في البرلمان الأوروبي، دانيال هانان، تناول فيه بالتحليل تغلغل الفكر القومي اليميني في الساحة السياسية البريطانية.
وفي تقدير الكاتب أن وصول كثير من أفكار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى بريطانيا لا يعني فقط أن النظام السياسي فيها ينقلب على حرية التجارة والعولمة ويناهض ظاهرة الهجرة إلى الغرب، بل يعني أيضا تزايد الاستقطاب السلبي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي زار حمص بعد 13 عاما فماذا وجد؟list 2 of 2يسرائيل هيوم: حماس خدعت الشاباك قبل 7 أكتوبرend of listكما تعني أيضا شن حروب ثقافية وما يترتب عليها من استخفاف بالحجج الاقتصادية، إلى جانب تنامي ظاهرة تعظيم الشخصيات إلى درجة القداسة.
أميركا أولالكن هانان يعتقد أن الجانب الأكثر رعبا من كل ذلك يكمن في شعار "أميركا أولا" الذي يرفعه ترامب وأنصاره، حتى وإن خالفت الدستور.
ووفق المقال، فقد تبنى مؤيدو شعار "أميركا أولا" -بمن فيهم أعضاء في الكونغرس وحكام ولايات أميركية- رغبة ترامب في الحصول على فترة رئاسية ثالثة، في تحد واضح للقواعد.
وقارن هانان بين شخصيتي ترامب وزعيم حزب الإصلاح البريطاني نايجل فاراج. وقال إن الأخير لا يشبه الرئيس الأميركي في شخصيته. ومع ذلك، فإن الكاتب يوحي في مقاله بأن الطفرة في شعبية حزب الإصلاح بزعامة فاراج مدفوعة إلى حد كبير بنفس العوامل التي كانت وراء صعود ظاهرة "أميركا أولا" في الولايات المتحدة.
إعلانويعتقد الكاتب أن الجماهير البريطانية تشعر بأن كل الأحزاب الأخرى هي عصبة فاشلة، وأن لا أحد منها جاد في السيطرة على الحدود، وأنه من أجل تغيير الأمور ربما تكون هناك حاجة إلى تبني نهج استبدادي بعض الشيء.
دعم ثابتومن وجهة نظره، أن تأييد الجماهير لترامب وفاراج لا يتغير مهما كانت الأسباب وتبدل مواقفهما.
والأمر نفسه ينطبق على حزب الإصلاح. فعندما سحب الحزب دعمه لــ3 من مرشحيه بعد فوات الأوان قبل أيام من الانتخابات العامة التي أجريت في يوليو/تموز الماضي، وظلت أسماؤهم مدرجة في بطاقات الاقتراع، حصل أولئك المرشحين على نفس الحصة من الأصوات التي كانوا سيحصلون عليها لو أنهم كانوا لا يزالون يحظون بتأييد الحزب.
وأشار مقال تلغراف إلى أنه يُحسب لفاراج أنه ظل حتى الآن ينأى بحزبه عن بعض السياسات التي توصف بأنها أكثر جنونا التي يتبناها ترامب والأحزاب اليمينية في أوروبا.
وقد اتخذ موقفا متشددا إزاء أوكرانيا، وبدا أكثر ميلا للتجارة الحرة من مثله الأعلى الرئيس الأميركي.
وأكد الكاتب أن الاعتقاد بأن الحزب الذي يعتمد على رجل واحد لن يحظى بتأييد الناخبين، قد ولّى زمانه، ونحن الآن نعيش في عالم ترامب.