ويشعر واحد من كل 13 شخصا بالصداع عند الاستيقاظ وفقا لبحث نشرته صحيفة "الصن" البريطانية.

فيما يلي بعض الأسباب المحتملة للصداع صباحا عند الاستيقاظ: -ADVERTISEMENT- Ads by انقطاع التنفس أثناء النوم الصداع الصباحي عادة ما يكون إما صداع نصفي أو صداع توتري.

غالبا ما يكون الصداع النصفي على شكل ألم بجانب واحد من الرأس إلى جانب أعراض مثل الحساسية للضوء أو الغثيان.

أما التوتري فيكون على شكل ضغط شديد حول الرأس.

مهما كان نوع الصداع الذي تعاني منه، يمكن أن يكون ناجما عن انقطاع التنفس أثناء النوم.

العلامات التي تشير إلى إصابتك بانقطاع التنفس أثناء النوم تشمل: الشعور بالتعب الشديد أثناء النهار على الرغم من النوم.

تجد صعوبة في التركيز. وجود تقلبات مزاجية. الإصابة بالصداع عند الاستيقاظ. نقص الأكسجين يمكن أن يؤدي إلى زيادة الضغط في الرأس مما يؤدي إلى الصداع.

الضغط على الأسنان ليلا هذه العادة يمكن أن تسبب الكثير من الضغط في الفك، والذي بدوره يمكن أن يسبب صداعا شديدا في الصباح.

وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، يمكن أن تشمل أعراض طحن الأسنان ما يلي: آلام الوجه والرقبة والكتف. اضطراب الفك الصدغي.

الأسنان المكسورة. الصداع.

ألم الأذن.

استخدام الكثير من مسكنات الألم إن تناول مسكنات الألم لفترة طويلة يمكن أن يسبب الصداع.

ينصح باستخدام مسكنات الألم لمدة لا تزيد عن 10 أيام في الشهر أو مرتين في الأسبوع.

الحساسية الغذائية الحساسية الغذائية يمكن أن تسبب الصداع النصفي.

أنت قلق أو مكتئب المعاناة من القلق أو الاكتئاب يمكن أن تجعلك أكثر عرضة للصداع، في الصباح.

هناك احتمال ضئيل جدا لوجود بورم في المخ هناك احتمال ضئيل جدا أن يكون سبب الصداع الصباحي هو زيادة الضغط في دماغك بسبب ورم أو كتلة في المخ.

صداع الصداع صداع نصفي صداع الرأس ألم الصداع علاج الصداع

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: مسکنات الألم یمکن أن

إقرأ أيضاً:

طرق التغلب على التهاب الجيوب الأنفية في الصيف

الحرارة المرتفعة يمكن أن تزيد من أعراض التهاب الجيوب الأنفية أو تحفزها، خاصة إذا كانت مصحوبة بجفاف الهواء أو التعرض لمثيرات كالغبار أو المكيفات. 

إليك بعض العلاجات والنصائح التي قد تساعد في تخفيف الأعراض:

1. العلاج المنزلي:

الترطيب: اشرب كميات كافية من الماء لترطيب الجسم والجيوب الأنفية.

غسل الأنف بمحلول ملحي: استخدم بخاخ أو غسول الأنف بالمحلول الملحي لتقليل الالتهاب وتنظيف الممرات الأنفية.

استنشاق البخار: يمكن استخدام بخار الماء الساخن مع بضع قطرات من زيت النعناع أو زيت الأوكالبتوس لتخفيف الاحتقان.

استخدام كمادات دافئة: ضع كمادات دافئة على الوجه (حول الجيوب الأنفية) لتخفيف الألم وتحسين التصريف.


2. العلاج الدوائي (استشارة الطبيب أو الصيدلي):

مضادات الاحتقان: مثل بخاخات الأنف (يفضل استخدامها لفترة قصيرة لا تتجاوز 3-5 أيام).

مسكنات الألم: مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتقليل الصداع أو الألم.

مضادات الهيستامين: إذا كان السبب تحسساً مرتبطاً بموسم الصيف أو المكيفات.

مضادات حيوية: فقط في حال وجود عدوى بكتيرية (يتم تحديدها من قبل الطبيب).


3. نصائح وقائية في الحر:

تجنب التعرض المباشر للحرارة الشديدة.

استخدام مرطبات الجو داخل المنزل.

تنظيف فلاتر المكيفات بانتظام.

تجنب مثيرات الحساسية مثل الغبار والدخان.


إذا استمرت الأعراض أكثر من 10 أيام أو كانت شديدة، يُنصح بمراجعة طبيب الأنف والأذن والحنجرة.

طباعة شارك التهاب الجيوب الأنفية الجيوب الأنفية علاج الجيوب الأنفية

مقالات مشابهة

  • تحذيرات مرورية لمنع حوادث الطرق أثناء نوم السائق.. اعرف التفاصيل
  • غزة من وسط النار يولد الصمود وتكتب الحرية بوهج الألم
  • هل السهر طول الليل حرام؟.. احذره لـ5 أسباب مهلكة يغفلها كثيرون
  • كارول سماحة: “الاستمرارية أقوى من الاستسلام.. والجمهور مصدر قوتي”
  • 7 أعراض لارتفاع ضغط الدم تظهر في الجسم
  • روسيا.. ابتكار مسكنات ألم جديدة منخفضة السمية
  • غياب رايكوفيتش عن نهائي كأس الملك.. صداع يؤرق الاتحاد
  • طرق التغلب على التهاب الجيوب الأنفية في الصيف
  • لن تصدق.. أسباب تنميل اليدين ليلا
  • إصابة 6 أشخاص إثر حادث تصادم 4 سيارات واحتراق إحداها فى السويس