هل طلب الأهلي قطع إعارة محمد مغربي؟.. فرج عامر يجيب
تاريخ النشر: 8th, July 2023 GMT
كشف المهندس محمد فرج عامر، رئيس نادي سموحة، حقيقة طلب النادي الأهلي قطع إعارة محمد مغربي، مدافع الفريق الأول لكرة القدم، بنهاية الموسم الجاري.
أخبار متعلقة
الكشف عن حكام مباراة الأهلي والاتحاد ومواجهة الزمالك وفيوتشر
قافلة طبية مجانية للنادى الأهلى بالشيخ زايد ضمن مبادرة (١٠٠ يوم صحة)
من هو رضا سليم هدف الثلاثي «الأهلي والزمالك وبيراميدز»؟
وكتب فرج عامر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «الاهلي لم يطلب قطع اعارة محمد مغربي».
وأوضح: «محمد مغربي إعارته مستمرة الموسم المقبل وهو مشروع نجم كبير لعبه مع أظهر امكانياته وأتوقع لك مستقبل مبهر».
الاهلي سموحة فرج عامر محمد مغربيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: الاهلي
إقرأ أيضاً:
هل التثاؤب أثناء الصلاة وقراءة القرآن من علامات الحسد؟.. عالم أزهري يجيب
أكد الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، أن الشعور بالتثاؤب الشديد أثناء قراءة القرآن أو أداء الصلاة لا يعود دائمًا إلى مجرد الإرهاق والتعب، بل غالبًا ما يكون مؤشرًا قويًا على التعرض للحسد.
وأوضح الدكتور أسامة قابيل، خلال حوار مع الإعلامية إيمان رياض، ببرنامج "من القلب للقلب"،المذاع على قناة "mbcmasr2"، اليوم الاثنين، أن الإنسان حينما يشرع في العبادة، تحل عليه السكينة والهدوء والخشوع، وهذه الحالة الروحانية العميقة هي التي تجعل التثاؤب في هذا السياق علامة على وجود الحسد الذي يتأثر بروحانية العبادة.
وتطرق إلى أن مظاهر الحسد قد تشمل أيضًا الشعور بأن "العين مكسورة"، وهو إحساس مؤقت بأن الشخص ليس في حالته الطبيعية أو الروحانية المعهودة.
وحذّر العالم الأزهري من أن التنافسية المتزايدة في العصر الحديث، سواء كانت اجتماعية، مادية، أو تنافسًا على الشهرة، قد فتحت باب الحسد على مصراعيه، حيث يقوم الناس بالنظر والمقارنة بين نعم بعضهم البعض، مشيرًا إلى أن الأشخاص ذوي "النجم الخفيف" أو العفويين الذين يتحدثون باستمرار عن نعمهم يكونون أكثر عرضة للحسد.
وشدد الدكتور قابيل على أن العلاج والوقاية تبدأ باللجوء إلى الله والتوكل عليه، مؤكدًا على أن الله هو خير حافظ، مستشهدًا بالآيات الكريمة التي تتحدث عن حفظ الله وملائكته للإنسان، منها سورتي الفلق والناس، داعيًا إلى خلق هذا الحاجز الروحي من خلال التعلق بالأرواح الطاهرة والملائكة الحافظة.
اقرأ المزيد..