موقع 24:
2025-12-12@13:20:15 GMT

إسرائيل تتوقع تصاعد الضغوط الدولية قريباً

تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT

إسرائيل تتوقع تصاعد الضغوط الدولية قريباً

رأى وزير الخارجية الاسرائيلي، الإثنين، أن الضغط الدولي على بلاده سيزداد بالنسبة الى العمليات العسكرية في قطاع غزة.

وقال الوزير ايلي كوهين، بحسب تصريحات نقلها المتحدث باسمه: "أمامنا أسبوعان أو ثلاثة، قبل أن يتنامى الضغط الدولي في شكل فعلي، لكن وزارة الخارجية تجهد لتوسيع هامش المشروعية، والمعارك ستتواصل طالما كان ذلك ضرورياً".


وتصاعدت الضغوط العربية والدولية الداعية لوقف الحرب في غزة، مع اشتداد الأزمة الإنسانية الناجمة عن ارتفاع عدد القتلى والجرحى، واستهداف المستشفيات بزعم وجود مقاتلين من حماس داخلها، لكن فصائل غزة نفت ذلك.

هل تصبح #غزة "معركة ثانوية" في ظل التصعيد بين #إسرائيل وحزب الله؟ https://t.co/f3ICwFbbGr

— 24.ae (@20fourMedia) November 13, 2023
وبعد هجوم حماس وفصائل من غزة في 7 أكتوبر (تشرين الأول)، أطبقت إسرائيل حصارها على غزة، وقطعت الماء والكهرباء، ومنعت دخول الوقود، وسمحت بدخول مساعدات، تقول الأمم المتحدة إنها غير كافية.
ومنذ 38 يوماً، تشن القوات الإسرائيلية غارات جوية وبحرية وبرية على غزة، خلفت أكثر من 39 ألف قتيل وجريح، معظمهم من الأطفال، بحسب السلطات في غزة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • الدويري: إسرائيل توسع بنك أهدافها لجر لبنان لاتفاقيات أبراهام
  • حماس ترفض وتستهجن التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية
  • لبنان يواصل الخيار الدبلوماسي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية وسط تزايد الضغط الدولي
  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • سوريا تطالب بوقف خروقات إسرائيل وساعر يستبعد اتفاقا قريبا
  • مشعل: القضية الفلسطينية استعادت حضورها الدولي والطوفان كشف الوجه الحقيقي لـ"إسرائيل"
  • وزير الخارجية المصري يطالب بسرعة تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • مدبولى: تحسن أداء للاقتصاد المصري.. والمؤسسات الدولية تتوقع 5.2% للنمو
  • مطار القاهرة الدولي: السيطرة على تصاعد دخان من مطبخ خاص بأحدى الاستراحات
  • القوة الدولية في غزة.. تحضيرات للانتشار مطلع 2026