«الصحة العالمية»: شخص واحد بين كل 6 بالغين يعاني من السكري في إقليم «المتوسط»
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
يحتفل العالم في كل مكان بيوم السكري العالمي، وقالت منظمة الصحة العالمية إنه يجب زيادة الوعي بالسكري بوصفه إحدى قضايا الصحة العامة العالمية، ويُركِّز اليوم العالمي للسكري هذا العام على إتاحة الرعاية لمرضى السكري.
طرق الوقاية من مرض السكريوبحسب بيان منظمة الصحة العالمية، فيمكن الوقاية من النمط الثاني من السكري، من خلال الطرق التالية:
- النظام الغذائي الصحي.
- النشاط البدني.
- الحفاظ على وزن صحي للجسم.
- تجنب تعاطي التبغ.
وأشارت المنظمة إلى أن أكثر من 95% من مرضى السكري مصابون بالنمط الثاني من السكري، الذي كان يُعرف سابقًا باسم السكري غير المعتمد على الأنسولين أو سكري البالغين، مشيرة إلى أنه حتى وقت قريب كان هذا النوع من السكري لا يظهر إلا لدى البالغين، ولكنه الآن أصبح يظهر بشكل متزايد لدى الأطفال أيضا.
إقليم «المتوسط» الأعلى إصابة بالسكريوذكر بيان منظمة الصحة العالمية، إنه يوجد 73 مليون بالغ مصاب بالسكري في إقليم شرق المتوسط، أيْ 1 من كل 6 بالغين، قائلة إن هذا هو أعلى معدل انتشار للسكري على مستوى جميع أقاليم المنظمة.
وفي الوقت نفسه، وصلت عوامل الخطر ذات الصلة، مثل النظام الغذائي غير الصحي والخمول البدني والسمنة، إلى مستويات تُنذر بالخطر في الإقليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية السكري الصحة العالمیة من السکری
إقرأ أيضاً:
منظمة “الألكسو” تعلن في ختام أعمال دورتها العادية تشكيل لجنة متخصصة لتقييم الأوضاع التربوية في عدد من الدول العربية
تونس-سانا
أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو” في ختام أعمال الدورة العادية الـ 123 لمجلسها التنفيذي ، تشكيل لجنة متخصصة تُعنى بتقييم الأوضاع التربوية والثقافية والعلمية في الدول العربية التي تمر بحالات طوارئ، ونزاعات أو كوارث.
وتهدف هذه المبادرة النوعية التي طرحها أعضاء المجلس التنفيذي بمشاركة سوريا، إلى التعاون في مواجهة الأزمات المتصاعدة التي أثرت على البنية التعليمية والثقافية في عدد من الدول العربية.
وفي سياق متصل، التقى المدير العام للمنظمة، الدكتور محمد ولد أعمر مع الأستاذ عبد الكريم قادري، أمين عام اللجنة الوطنية السورية للتربية والثقافة والعلوم، و أكد التزام “الألكسو” بتقديم الدعم الكامل لسوريا في مجالات التعليم والثقافة والبحث العلمي، انطلاقاً من إيمانها بدور سوريا الحيوي وحقها في استعادة قدراتها وتطويرها في هذه القطاعات الحيوية.
وكانت أعمال هذه الدورة، انطلقت في الثامن والعشرين من شهر أيار الجاري في تونس واستمرت يومين، بهدف تعزيز العمل العربي المشترك، تربوياً وثقافياً وعلمياً، وتعميق علاقة الدول مع المنظمة.
تابعوا أخبار سانا على