البنتاغون والبيت الأبيض يزعمان أن حماس والجهاد يديران مركز قيادة من مجمع الشفاء بغزة
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
زعم البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية البنتاغون، أن الأجهزة الاستخباراتية الأمريكية خلصت إلى أن حماس والجهاد تديران مركز قيادة وسيطرة من مجمع الشفاء في غزة.
وادعت البنتاغون، أن حماس والجهاد تستخدمان المستشفيات في غزة بما فيها مجمع الشفاء لاحتجاز الرهائن.
من جهة أخرى قال البيت الأبيض، إن استخدام حماس مستشفى الشفاء في غزة مركزا للقيادة والتحكم جريمة حرب.
وزعم أيضا، أن معلوماتنا تفيد بأن حماس والجهاد تستخدمان المستشفيات بما فيها الشفاء لدعم عملياتهما العسكرية.
أخبار ذات صلة أبو سلمية: دفن 120 شهيدا في ساحة مستشفى الشفاء بعد انقطاع .... أبو سلمية: دفن 120 شهيدا في .... أبو سلمية: دفن 120 شهيدا في .... أبو سلمية: دفن 120 شهيدا في ساحة مستشفى ....منذ 27 دقيقة
المؤثر الرقمي الأمريكي شون كينغ: بايدن مجرم حرب ويجب محاكمة .... المؤثر الرقمي الأمريكي شون .... المؤثر الرقمي الأمريكي شون .... المؤثر الرقمي الأمريكي شون كينغ: بايدن ....منذ ساعة
وزير حرب الاحتلال: نضرب حماس في كل مكان ولا يمكن حصر .... وزير حرب الاحتلال: نضرب حماس في .... وزير حرب الاحتلال: نضرب حماس .... وزير حرب الاحتلال: نضرب حماس في كل مكان ....منذ ساعة
إعلام عبري: اتصالات متقدمة بشأن الهدنة الإنسانية بوساطة .... إعلام عبري: اتصالات متقدمة بشأن .... إعلام عبري: اتصالات متقدمة .... إعلام عبري: اتصالات متقدمة بشأن الهدنة ....منذ ساعة
جيش الاحتلال: سماع دوي انفجارات وصفارات الإنذار في إيلات جيش الاحتلال: سماع دوي انفجارات .... جيش الاحتلال: سماع دوي .... جيش الاحتلال: سماع دوي انفجارات وصفارات ....منذ ساعتين
مسؤول أمريكي: محادثات متقلبة لاتفاق إطلاق سراح محتجزين في .... مسؤول أمريكي: محادثات متقلبة .... مسؤول أمريكي: محادثات متقلبة .... مسؤول أمريكي: محادثات متقلبة لاتفاق ....منذ ساعتين
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًالبنتاغون والبيت الأبيض يزعمان أن حماس والجهاد يديران مركز قيادة من مجمع الشفاء بغزة
فلسطين | منذ دقيقتينأبو سلمية: دفن 120 شهيدا في ساحة مستشفى الشفاء بعد انقطاع الكهرباء عن الثلاجات
فلسطين | منذ 27 دقيقةالمنتخب الوطني للناشئين لكرة اليد يشارك بالبطولة العربية
رياضة | منذ 47 دقيقةالملك: لن ينتصر أحد إلا إذا حصل الفلسطينيون على حقوقهم ودولتهم
الأردن | منذ 54 دقيقةإنطلاق مهرجان الواعدين ضمن مبادرة التصدي المستدامة
رياضة | منذ ساعةالمؤثر الرقمي الأمريكي شون كينغ: بايدن مجرم حرب ويجب محاكمة قادة تل أبيب
فلسطين | منذ ساعة للمزيدمهم للأردنيين بخصوص أسعار "الصوبات" في الأسواق
اقتصاد"الخدمة المدنية" يوضح بخصوص رواتب موظفي الحكومة
الأردنإقالة وزيرة الداخلية البريطانية بسبب غزة
عربي دوليأبو عبيدة: العدو يماطل بهدنة للإفراج عن محتجزيه والسماح بدخول المساعدات - فيديو
فلسطينمبيضين: توقيف أشخاص كان لديهم مخططات لها انعكاسات على الأمن الوطني
الأردنقرارات جديدة للحكومة - تفاصيل
الأردن الطقسطقس العرب يكشف الحالة الجوية في الساعات المقبلة في الأردن - تفاصيل
تساقط كثيف لحبات البرد في مناطق بالعاصمة عمان
بدء تساقط الأمطار في الأردن وتحذير من ارتفاع منسوب المياه
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزیر حرب الاحتلال جیش الاحتلال مسؤول أمریکی مجمع الشفاء إعلام عبری أبو سلمیة منذ ساعة سماع دوی
إقرأ أيضاً:
محللون: لهذه الأسباب لن تنجح خطة الاحتلال لتوزيع المساعدات بغزة
شكك محللون وخبراء تحدثوا لبرنامج "مسار الأحداث" في أهداف الآلية الإسرائيلية المدعومة أميركيا لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، وقالوا إنها تثير أسئلة قانونية وأخلاقية، واستبعدوا نجاحها بسبب قضية التمويل.
فبعد يومين على سماحها بإدخال مساعدات محدودة إلى قطاع غزة، تحاول الحكومة الإسرائيلية فرض نموذج جديد لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة من خلال مؤسسة تحمل اسم "مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة" تعمل بالتنسيق مع شركتين أميركيتين خاصتين في مجالَي الأمن واللوجستيات.
وتسعى حكومة بنيامين نتنياهو لإعادة صياغة العمل الإغاثي بما يخدم أهدافها الأمنية والعسكرية وتحقيق خطتها الرامية لتقويض العمل الإغاثي الذي تقدّمه المنظمات الأممية، خاصة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
تهجيروقال الباحث والناشط في العمل الإنساني الدكتور عثمان الصمادي إن إبعاد الاحتلال الإسرائيلي للمنظمات الإغاثية الأممية وغيرها من المنظمات يدعو للتساؤل حول الأهداف غير المعلنة لما تسمى "مؤسسة المساعدات الإنسانية لغزة"، مشيرا إلى أن تمركز هذه المنظمة في جنوب قطاع غزة يثير أسئلة قانونية وأخلاقية، لأن اتفاقية جنيف الرابعة تتحدث عن إدخال المساعدات لجميع السكان.
إعلانواعتبر أن ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي هو مخالفة صريحة لكل القوانين الدولية، محذرا من خطورة خطته على حياة الغزيين الذين يتعرضون لحملة تجويع تؤدي إلى وفيات كثيرة.
ومن جهته، يرى الأكاديمي والخبير بالشؤون الإسرائيلية الدكتور مهند مصطفى أن الهدف الأساسي للاحتلال هو محاولة تجميع الغزيين في مناطق جنوب القطاع لتهجيرهم، وهي الخطة التي قال إن التفكير فيها كان قد بدأ مع ما تسمى "خطة الجنرالات"، والهدف الآخر هو محاولة إضعاف حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي يزعم الاحتلال إنها تستولي على جزء من المساعدات.
أما الأهداف الأخرى -يضيف مصطفى- فتتعلق بسعي الاحتلال لتدمير البنى التحتية الفلسطينية ومنع إنشاء لجان يمكنها توزيع المساعدات، بالإضافة إلى سعيه لهدم أي كينونة اجتماعية في غزة، لافتا إلى أن الخطة الإسرائيلية مبنية على تفتيت وتشتيت المجتمع الفلسطيني.
وحسب الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا، فإن الاحتلال الإسرائيلي يهدف إلى عسكرة المساعدات الإنسانية من خلال إنشاء مؤسسة يسيطر عليها، لتصبح عملية توزيع المساعدات تسير بالموازاة مع العملية العسكرية التي يشنها على قطاع غزة، وهو ما سيخفف عن إسرائيل -بحسب رأيها- الضغط الذي يمارسه عليها المجتمع لدولي بسبب المعاناة الإنسانية للغزيين.
كذلك يهدف الاحتلال الإسرائيلي من خلال آليته لتوزيع المساعدات -يتابع العميد حنا- إلى جمع المعلومات عن الفلسطينيين الذين سيذهبون لتلقي المساعدات كما فعل في الفترات السابقة عبر برامج الذكاء الاصطناعي.
ضربة مرتدةوحول مدى نجاح الآلية الإسرائيلية الأميركية لتوزيع المساعدات، أشار الخبير بالشؤون الإسرائيلية الدكتور مصطفى إلى أن التمويل يشكل التحدي الأكبر لتل أبيب، لا سيما أنها لا تريد تمويل أي مساعدات إنسانية لغزة، كما أن الأوروبيين رفضوا تقديم أي تمويل، ورجح أن تفشل خطة الاحتلال لهذا السبب وتكون ضربة مرتدة عليه.
إعلانغير أن الباحث والناشط في العمل الإنساني الدكتور الصمادي قال إن إسرائيل هي الطفل المدلل للولايات المتحدة، وإن هذه الأخيرة ربما تقرر إرسال الغذاء للغزيين بدل إرسال الأسلحة لإسرائيل كي تقتلهم.
ويذكر أن عدة أطراف رفضت التعامل مع الآلية الإسرائيلية المدعومة أميركيا، فقد استبعد المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني نجاح الخطة، وقال "يبدو أن خطة المساعدات الإنسانية الجديدة في غزة وُضعت لهدف عسكري أكثر منه إنساني".
كما قالت منظمات المجتمع المدني والأهلي في القطاع إنه لا توجد هيئة محلية أو مؤسسة فلسطينية ودولية واحدة مستعدة للتعامل مع آلية المساعدات الجديدة ذات الطابع الأمني، التي تكرس مفهوم الغذاء مقابل الوصاية الأمنية.
وأوائل أبريل/نيسان الماضي، اقترحت إسرائيل "آلية منظمة للمراقبة ودخول المساعدات" إلى غزة، لكن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش سرعان ما رفضها، وقال إنها تهدد "بمزيد من القيود على المساعدات والسيطرة على كل سعرة حرارية وحبة دقيق".
مشكلة الموية في أمدرمان أصبحت من الصعوبة الصبر عليها