علي ماهر: هدفي تحقيق بطولة للنادي المصري وغير راضٍ عن الأداء
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال علي ماهر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي المصري، إنه ليس راضيًا على أداء ونتائج الفريق خلال المباريات الماضية وهدفه تحقيق بطولة للنادي المصري.
علي ماهر: هدفي تحقيق بطولة للنادي المصري وغير راضي عن الأداء
وأكد "ماهر"، خلال المؤتمر الصحفي الذي نظمه النادي المصري، مساء اليوم الأربعاء، بأحد الفنادق الكبرى في محافظة بورسعيد، أنه غير راضي عن خسارة 3 مباريات من أصل 6، وهدفه أكبر من ذلك بكثير، مضيفًا: "بهدوء سأصل لهدفي هو تحقيق بطولة للنادي المصري لأننا نحتاج وقت لإحداث التجانس".
وأشار إلى أن هناك تدعيم بصفوف الفريق خلال انتقالات يناير المقبلة، ومشددا على أنه لا يوجد خلافات بينه وبين أي لاعب في الفريق بمن فيهم: ايزي ايميكا، وعمرو السعداوي، واليأس جلاص - كما يردد البعض.
ويحتل النادي المصري المركز التاسع بجدول مسابقة الدوري برصيد 9 نقاط، حيث حقق 3 انتصارات وتلقى 3 هزائم، وسجل لاعبوه 7 أهداف واستقبلت شباكه 12 هدفًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بورسعيد النادي المصري علي ماهر الدوري المصري كرة القدم
إقرأ أيضاً:
معرض جدة للكتاب يُسلِّط الضوء على المونتاج والأداء التمثيلي
البلاد (جدة) سلّط معرض جدة للكتاب 2025 الضوء على الدور المحوري للمونتاج في تشكيل الإيقاع الدرامي وتعزيز حضور الممثل على الشاشة، خلال ورشة بعنوان: “الإيقاع وإبراز الأداء التمثيلي من خلال المونتاج”، قدّمها المونتير السينمائي إيهاب جوهر، ضمن البرنامج الثقافي المصاحب للمعرض. وأوضح جوهر أن مرحلة الإنتاج تنصبّ على تنفيذ الرؤية الفنية ميدانيًا عبر التصوير، وإدارة مواقع العمل، وتوجيه الممثلين، وجمع المواد الخام، بينما تأتي مرحلة المونتاج بوصفها الحيّز الذي تُعاد فيه بلورة هذه المواد بصريًا ودراميًا، وصولًا إلى عمل متكامل يحمل إيقاعه ودلالته النهائية. وأشار إلى أن مهمة المونتير تشمل تنظيم اللقطات، وتفكيك الأداء التمثيلي، وفهم البنية السردية، واختيار الإيقاع الأنسب لكل مشهد، وربط اللحظات الانفعالية بما يخدم مسار القصة، مؤيدًا أن المونتير شريك إبداعي فاعل في تكثيف صدق الأداء، وتعميق الأثر العاطفي لدى المتلقي. وتطرّق إلى الفوارق العملية بين مرحلتي الإنتاج والمونتاج، مبينًا أن الأولى تهتم بما يُلتقط أمام الكاميرا، فيما تعالج الثانية؛ مما يُبنى إحساسًا ومعنى على الشاشة من خلال التحكم في زمن اللقطة، وتسلسل المشاهد، وطبيعة الانتقالات، وتحقيق التوازن بين الحوار والصمت وردّات الفعل. ولفت الانتباه إلى دور المونتير في المواءمة بين الصورة والصوت، والتعامل مع الموسيقى والمؤثرات الصوتية باعتبارها عناصر مساندة للإيقاع والأداء، مشيرًا إلى أن قرارات المونتاج قادرة على إعادة تشكيل شعور المشاهد بالمشهد حتى مع ثبات المادة المصوّرة. تأتي هذه الورشة ضمن فعاليات معرض جدة للكتاب 2025؛ الهادفة إلى تأهيل المهتمين بصناعة الأفلام والإنتاج الإبداعي، وتعزيز الوعي بمراحل صناعة المحتوى المرئي؛ بما يسهم في تطوير المهارات المهنية، ودعم المواهب الوطنية.