تصدرت هيئة قضايا الدولة محركات البحث بعد إعلانها عن قبول طلبات تعيين جديدة فى وظيفة مندوب مساعد من خريجي كليات الحقوق والشريعة والقانون والشرطة دفعة 2023، يأتي ذلك تزامنًا مع حلول اليوم الخميس، أخر موعد لسحب ملفات التقديم من مقر نادى مستشاري قضايا الدولة الموجود بشارع أبو الفدا - الزمالك - القاهرة، مقابل مبلغ 1200 جنيه.

أماكن سحب ملف التقديم لوظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة 2023.. آخر موعد اليوم الأوراق المطلوبة للتقديم بوظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة.. تبدأ اليوم

وترصد “ بوابة الوفد” في السطور التالية شروط التقديم في وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة

ألا يقل تقديره التراكمى عن جيد.

 

 ألا يزيد عمره على 30 سنة فى تاريخ نشر هذا الإعلان.

 

 أن يجتاز بنجاح كل الاختبارات التى تجرى له فى هذا الشأن.

 

 أن تتوافر فيه الأهلية والصلاحية والكفاءة المتطلبة لشغل تلك الوظيفة القضائية طبقا لما تقدره اللجنة المختصة بقضايا الدولة.

 

 أن تثبت لياقته الطبية وفقا للتحاليل والفحوص الطبية من الجهات الطبية المختصة.

 

الأوراق المطلوبة للتقديم في وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة

 

صورة بطاقة الرقم القومي مع وجود الأصل للاطلاع عليه.

 

صورة ضوئية من شهادة المؤهل (الليسانس).

 

أصل إيصال دفع مقابل الملف.

 

وأشارت هيئة قضايا الدولة في بيانها على أن تسجل طلبات التعيين من خلال الموقع الإلكترونى www.sla.gov.eg، خلال الفترة من يوم السبت الموافق 11/11/2023 إلى يوم 23/11/2023.

 

وأكدت على أن يتم تحرير جميع البيانات المطلوبة باستمارة تسجيل البيانات بشكل صحيح وواضح وطباعتها من خلال ذات الموقع بعد استيفاء جميع البيانات وحفظها، ويتم تسليم الملفات بمقر نادى مستشارى قضايا الدولة اعتبارا من يوم السبت 16/12/2023 إلى يوم الخميس الموافق 11/1/2024 طبقا للجدول الذى سيتم نشره على الموقع الرسمى لقضايا الدولة، وعلى المتقدمين متابعة الموقع بصورة مستمرة لمعرفة اليوم المخصص لتسليم ملفات كل جامعة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هيئة قضايا الدولة وظيفة مندوب مساعد سحب ملفات التقديم وظيفة مندوب مساعد بهيئة قضايا الدولة وظیفة مندوب مساعد بهیئة قضایا الدولة

إقرأ أيضاً:

وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاما

ودعت الساحة الفنية اللبنانية والعربية، اليوم السبت، الفنان اللبناني زياد الرحباني، عن عمر ناهز 69 عاما، بعد صراع طويل مع المرض داخل أحد مستشفيات العاصمة بيروت. وبرحيله، خسر لبنان والعالم العربي أحد أبرز أعمدة الفن النقدي الملتزم، ورائدا في المسرح والموسيقى، وكاتبا جسد هموم الناس وآمالهم بكلمة صادقة ولحن لا ينسى.

زياد، نجل أيقونة الغناء العربي فيروز، والملحن الراحل عاصي الرحباني، نشأ في بيئة فنية استثنائية، لكنه اختار طريقه الخاص، مبتعدا عن الأطر التقليدية، ليرسم لنفسه مسارا نقديا وفكريا جريئا، يتقاطع فيه الفن مع السياسة، والموسيقى مع الموقف، والكلمة مع الضمير.

نعي رسمي وشعبي واسع

فور إعلان الوفاة، سادت حالة من الصدمة في الأوساط الفنية والثقافية، وانهالت كلمات النعي من شخصيات سياسية وفنية، أبرزها ما كتبه الرئيس اللبناني جوزيف عون على منصة "إكس"، حيث قال: "زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة".

أما رئيس الوزراء نواف سلام، فرثاه قائلا: "بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة. زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن، ومن على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود".

كما كتب وزير الثقافة غسان سلامة: "كنا نخاف هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية، لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت".

سيرة فنية متفردة

ولد زياد الرحباني عام 1956 في بيروت، في كنف عائلة عرفت بإرساء قواعد الأغنية اللبنانية الحديثة. إلا أن الشاب المتفجر بالأسئلة، سرعان ما شق لنفسه طريقا خاصا، منفصلا فنيا عن المدرسة الرحبانية التقليدية، ليؤسس نمطا جديدا في المسرح الغنائي والنقد السياسي، عكس تحولات المجتمع اللبناني وتناقضاته.

إعلان

بدأ مشواره الفني في سن الـ17، حين قدم أولى مسرحياته "سهرية" عام 1973، وتبعها بمجموعة من الأعمال المسرحية التي حملت طابعا ساخرا ونقديا لاذعا، أبرزها: "بالنسبة لبكرا شو؟"، "نزل السرور"، "فيلم أميركي طويل"، "بخصوص الكرامة والشعب العنيد"، و"لولا فسحة الأمل".

تميزت هذه الأعمال بلغتها الشعبية القريبة من الناس، ومضامينها السياسية الساخرة التي واجه بها السلطة والطائفية والفساد.

إلى جانب المسرح، كان زياد ملحنا ومؤلفا موسيقيا لامعا. لحن عددا من أشهر أغاني والدته فيروز، مثل "سألوني الناس"، "كيفك إنت"، "صباح ومسا"، "عودك رنان"، و"البوسطة"، وهي أغان لا تزال تردد حتى اليوم في الذاكرة الجمعية للشارع العربي.

كما أصدر عدة ألبومات موسيقية، أبرزها "أنا مش كافر"، "إلى عاصي"، و"مونودوز". وتميزت موسيقاه بمزج فريد بين الجاز والموسيقى الشرقية، مما جعله أحد المجددين في المشهد الموسيقي العربي.

ظل زياد الرحباني على مدى عقود من الزمن صديقا للناس، ومرآة لأحلامهم المكسورة، مدافعا عن القضايا العادلة، ومنحازا دوما للطبقات المهمشة. لم يفصل يوما بين فنه وموقفه السياسي، ورفض التصالح مع السلطة، فاختار أن يبقى صوتا حرا، حتى حين دفع ثمن ذلك من سمعته أو فرصه الفنية.

مقالات مشابهة

  • وظيفة قيادية شاغرة / تفاصيل وروابط
  • مُشاجرة عنيفة.. عامل يُمزّق جسد مندوب مشتريات في سوهاج | تفاصيل
  • بنجاح كبير ومشاركة قياسية.. «ليوا للرطب» يختتم فعـالياته اليوم
  • وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني عن 69 عاما
  • أكثر من 96 ألف وظيفة جديدة في 2024… القطاع الخاص الأردني يقود النمو
  • (الفيلي)مندوب العراق الدائم في الأمم المتحدة
  • سامسونج تؤجل إطلاق One UI 8 لهواتف Galaxy S25 وتواصل الاختبارات
  • أبرزها ليفربول ضد ميلان.. مواعيد مباريات اليوم السبت 26 - 7 - 2025
  • محافظ مطروح يعتمد شروط الالتحاق بمدارس التمريض
  • سنن يوم الجمعة.. قراءة سورة الكهف والتبكير إلى الصلاة أبرزها