وزير الخارجية يتلقى اتصالا من نظيرته الفرنسية حول الأوضاع في غزة
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
تلقى السفير سامح شكري وزير الخارجية اتصالًا من نظيرته الفرنسية حول الأوضاع في غزة ويتبادلان التقييمات حول جوانب الأزمة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، فى نبأ عاجل، منذ قليل.
وشدد وزير الخارجية على ضرورة وقف إطلاق النار ودخول القدر الكافي من المساعدات ورفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وقال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث إن انهيار الاتصالات بغزة سيزيد أعداد الضحايا الفترة المقبلة، ونحتاج إلى 1.
وأضاف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: «نحتاج إلى هدنة في غزة وإفراج غير مشروط للمحتجزين، ولا بد من إتاحة وصول المساعدات إلى غزة واحترام ذلك»، مشيرًا الى أن العاملين في أونروا يتعرضون للقتل بقطاع غزة.
وأشار إلى تضرر أكثر من 41 ألف وحدة سكنية في قطاع غزة، كما أن المستشفى المعمداني الوحيد الذي يستقبل مرضى داخليين بغزة، واستمرار النزاع في غزة قد يؤدي إلى نتائج كارثية بالمنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفير سامح شكري الخارجية غزة حصار غزة اخبار غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأسبق: الوضع في غزة لا يجب السكوت عليه
قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إنّ خبر تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة كان متوقعا ومطلوبا في ظل المشاهد الحزينة والمؤلمة التي نراها يوميا للأطفال والنساء والشيوخ الجوعى، الذين يبحثون عن لقمة عيش، موضحا أنهم يصطفون للحصول على المساعدات وهم يحملون الأواني، إذ يتم استهدافهم أحيانا بالرصاص الإسرائيلي.
أضاف العرابي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن الوضع في قطاع غزة فاق كل الإنسانية وأصبحت أمورا لا يجب السكوت عليها بأي شكل من الأشكال، مشيرا إلى أن قرار إدخال المساعدات إلى غزة حكيم.
وتابع: «يجب عدم الاقتصار على مصر وقطر فقط، بل على العالم بأكمله التوجه إلى زيادة المساعدات بكل الوسائل والأشكال، فضلًا عن الضغط على إسرائيل بعدم الوقوف أمام إمداد الشعب الفلسطيني بمثل هذه المساعدات»، لافتا إلى أنّ الأهم في الفترة الحالية هو الحفاظ على الشعب الفلسطيني على أرضه، إذ أنه القرار المصري بالحفاظ على القضية الفلسطينية.
وواصل: «الشعب الفلسطيني أصبح يموت جوعا، باعتباره هدف إسرائيلي لإخلاء المنطقة من سكانها».