إجراءات صارمة.. وزير التموين يكشف موعد انتهاء أزمة السكر
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور على المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية، إن أزمة السكر ستنتهي خلال 3 أيام على الأكثر.
وأضاف "مصيلحي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد أبو بكر، ببرنامج "كل يوم"، عبر فضائية "أون"، مساء الجمعة، أن الكميات المتوفرة لدينا من احتياطات السكر تكفي احتياجات مصر وتزيد، مشيرًا إلى أن موسم القصب سوف يبدأ 15 يناير، والحكومة ستلبي احتياجات السلاسل التجارية من السكر.
وتابع: "لو حصل سحب للكميات بصورة غير طبيعية من السكر لن نضر غير أنفسنا وهناك إجراءات صارمة لمواجهة ظاهرة التجميع بالتنسيق مع السلاسل التجارية".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة علي المصيلحي وزير التموين أزمة السكر اسعار السكر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مصدر يكشف لـRue20 موعد افتتاح مركز التأشيرة الفرنسية بالعيون
زنقة 20 | علي التومي
من المرتقب ان تعلن شركة TLScontact، المختصة في تقديم خدمات التأشيرات، عن إفتتاح مركز هو الأول من نوعه بمدينة العيون لتقديم طلبات التأشيرة الفرنسية، وذلك ابتداء من 27 ماي 2025، في خطوة تهدف إلى تقريب الخدمات القنصلية من المواطنين المغاربة، خاصة ساكنة المناطق الجنوبية، وتيسير إجراءات الحصول على التأشيرة.
و ينتظر ان يوفر هذا المركز الجديد مواعيد منتظمة على مدار الشهر حسب حجم الطلبات، حيث سيكون بإمكان المتقدمين حجز مواعيدهم عبر المنصة الرقمية الرسمية، كما سيتولى طاقم المركز مرافقة المرتفقين في جميع مراحل تقديم الطلب، بدءًا من جمع الوثائق إلى الإرسال إلى المصالح القنصلية المختصة.
ويمثل هذا القرار تعزيزًا ملموسا لجودة الخدمات القنصلية، كما يعكس إهتمام الجانب الفرنسي بتقريب الإدارة من المواطنين وتيسير الولوج إلى الخدمات الإدارية في مختلف جهات المملكة، بما في ذلك الأقاليم الجنوبية.
ويأتي افتتاح هذا المركز في سياق سياسي ودبلوماسي متقدم تشهده العلاقات المغربية الفرنسية، تجسّد من خلال إجراءات عملية ميدانية تعكس توجه باريس نحو دعم مغربية الصحراء، بعد فترة فتور في العلاقات الثنائية.
ويرى مراقبون، أن افتتاح هذا المركز ليس مجرد إجراء إداري، بل هو رسالة سياسية تعزز الانفتاح الفرنسي على دينامية التنمية بالصحراء المغربية، وتؤكد الاعتراف المتزايد بشرعية الموقف المغربي على الساحة الدولية.
وكانت الأسابيع الماضية، قد شهدت تبادلات دبلوماسية مكثفة بين الرباط وباريس، تخللتها مؤشرات واضحة على تغيير الموقف الفرنسي في اتجاه الاعتراف الواقعي والفعلي بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية، من خلال خطوات مؤسساتية على الأرض، من بينها تعزيز الحضور القنصلي والخدماتي في مدينة العيون.