الفن واهله رامي صبري عن أغنية يمكن خير: أنا عاملها في 2013 بعد الثورة
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
الفن واهله، رامي صبري عن أغنية يمكن خير أنا عاملها في 2013 بعد الثورة،حل الفنان رامي صبري مساء أمس ضيفًا على برنامج أجمد 7 الذي تقدمه الإعلامية جيهان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رامي صبري عن أغنية يمكن خير: أنا عاملها في 2013 بعد الثورة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حل الفنان رامي صبري مساء أمس ضيفًا على برنامج "أجمد 7" الذي تقدمه الإعلامية "جيهان عبد الله" عبر قناة "نجوم إف إم" وتحدث رامي صبري خلال الحلقة عن كواليس أغنية يمكن خير وموعد عملها لأول مرة وفكرة تأخيره في طرحها.
وتحدث رامي صبري عن من هو العنصر الأهم في عمل الأغنية فعبر عن رأيه قائلًا: "أنا من وجهة نظري الشاعر ده هو 60% من التراك الشاعر هو اللي بيودي الكلام وهو اللي بيودي كل حاجة هو المهم هو الكلام والشاعر أحمد على موسى هو شاعر مش قليل ده شاعر كبير جدًا جدًا جدًا وعمل ليا اغاني تاريخ حياتي فيه 30 /35 تراك هو عاملهم ليا وكلهم كسروا الدنيا (غمضت عيني، جوايا هتعيش، لما بيوحشني، يمكن خير، فاكر زمان) كتير كتير".
رامي صبري رامي صبري عن اغاني احمد علي موسي: بحب الشغل معاه وبتفائل بيهوكشف رامي صبري عن كواليس تعاونه مع أحمد علي موسى، قائلًا: "موسى شاعر كبير جدًا وأنا بموت فيه وبحب الشغل معاه وبتفائل بيه واغانيه كلها بتمس القلب على طول عنده الحتة دي موهبه سبحان الله شاعر محترم بجد يعني".
وتابع حديثه عن كواليس نجاح أغنية يمكن خير؛ مؤكدًا على أن النجاح الكبير الذي حققه من خلالها هو مجرد توفيق من الله،قائلًا: "يمكن خير لحد من أسبوعين كانت رقم 1 قعدت 4 شهور رقم واحد يعني ينزل حد تفضل رقم واحد وهو رقم 2 أو يطلع هو 1 وتنزل رقم 2 وترجع تاني تكون رقم 1، وده سبحان الله طبعًا ده ربنا وتوفيق من عند ربنا لأن إحنا بنشتغل كلنا وبنتعب كلنا أنا والشاعر والملحن والموزع، أنا كمطرب وكل الناس وبنبقى مش عارفين أي التراك اللي ممكن يعمل كده، أنا عاملها الأغنية دي كان في سنة 2013 بعد الثورة".
رامي صبريوأضاف قائلًا: "أنا بعمل على طول أغاني أنا بلحن على طول أنا وزمايلي (تامر حسين، أحمد على موسى، كل الشعراء اللي بيشتغلوا معايا أصحابي وبنشيل دائمًا الأغاني والأغنية بتطلع في وقتها، أنا بحب جدًا في المقاسيم أنا لما باجي اعمل مقسوم بحب أعمل مقسوم جديد مش مقسوم عادي مكنتش عارف لسه أعملها الشكل الموسيقي اللي يليق بيها كأغنيه علشان تنزل في الوقت ده".
رامي صبريواختتم حديثه قائلًا: "سنة ٢٠١٤/٢٠١٥ اديتيها لموزعين وموزعين كويسين جدًا بس كلهم عملوها العادي، فهي كانت أغنيه بالنسبالي أنا شايفها أغنية فظيعة كلامًا ولحنًا وهي ف الغنى هتبقى حلوة جدًا وشكل جميل والناس بتحبه والمقسوم الدرامي لأن دائمًا الناس بتستغرب حتى لما عملوا عليها فيديوهات على تيك توك فيها رقص ليه لأن هي مقسوم دراما، هي الأغنية دراما في الكلام واللحن كمان مائل للدراما أكتر ولكن الشكل التوزيعي هو ممكن يرقص عادي علشان كده هي بقت تريند أكتر وجايبه فوق الـ 200مليون وفي منها100مليون على تيك توك بسبب الرقص، وأنا بحب أعمل شكل موسيقى تقريبًا محدش بيعمله اللي هو أسمعك أغنية دراما بس تخليك تتهز زي حياتي مش تمام".
تفاصيل أغنية "يمكن خير"
الجدير بالذكر أن أغنية "يمكن خير" تنتمى إلى نوعية الأغاني الدرامية الحزينة، ويعبر فيها رامي صبري عن حزنه بعد فراق حبيبته، ثم ينتقل إلى فترة النسيان والتأقلم على عدم وجودها واستكمال حياته.
وأغنية "يمكن خير" من كلمات أحمد على موسى ومن ألحان رامي صبري وتوزيع وميكس ماستر طارق توكل.
رامي صبري كلمات أغنية "يمكن خير"وتقول كلمات الأغنية:-
ولا وقته اننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا اعاتب إيه إيه هيفيد
على اد ماقلبي وجعني وانا شايفك جاي تودعني وماشي ماشي بعيد يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع اوام هنساك واعيش واهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش خلص الكلام ولا وقته اننا نتحاسب يمكن خير عشان كان لازم ابعد من زمان انا وانت ميسعناش مكان والبركة فيك موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كل أسبوع.. فى ذكرى «الانفجار الشعبي»
بعد أن سطا الإخوان على حكم مصر، أشاعوا أنهم مستمرون فى الحكم خمسمائة عام، وسمعت هذا الكلام صراحة من إخوانى خائن ظل ينكر صلته بالجماعة حتى جاهر بانتمائه لها بعد توهمه أنهم حقا قادرون على الاستمرار فى حكم مصر خمسة قرون قادمة، وقال بحمق واستعلاء: نحن نفكر من الآن فيمن يخلف الدكتور مرسى فى الرئاسة بعد انقضاء مدته، فما كان منى إلا أن أقسمت له أن مرسى لن يمر عليه عام فى الرئاسة، وكان ذلك بعد أقل من شهرين من توليه، ولم أكن أعلم الغيب، ولم يكن الحراك الشعبى قد اشتد عوده، ولكنها كلمة قلتها ذات ثقة فى الله بأنه حتما سينقذ مصر من هذه الجماعة الفاشية المتسترة خلف عباءة الدين.
وجاءت ثورة الثلاثين من يونيو 2013، لتشهد مصر تحولاً تاريخياً فارقاً، ولم تكن هذه الثورة مجرد مظاهرات عابرة، بل كانت انفجارا شعبيا، وتتويجاً لحالة من السخط الشعبي المتصاعد ضد حكم جماعة الإخوان المسلمين.
ويمكن إرجاع أسباب هذا الانفجار الشعبى إلى عدة عوامل تفاقمت خلال أقل من عام واحد من حكم الإخوان، بعد ركوبهم موجة الربيع العبرى، المسماة بثورة 25 يناير 2011، وأهم هذه العوامل أن البلاد شهدت انقساماً حاداً بين مؤيدي جماعة الإخوان ومعارضيها حين هرولت الجماعة إلى «أخونة الدولة» والسيطرة على مؤسساتها، وتهميش القوى السياسية الأخرى، ما أدى إلى تفكك النسيج الاجتماعي وتصاعد حدة الخطاب السياسي.
وفشلت الحكومة الإخوانية آنذاك في بناء توافق وطني حول القضايا الأساسية، واستمرت في اتخاذ قرارات مثيرة للجدل دون استشارة القوى السياسية والمدنية المختلفة، ما زاد من الشعور بالإقصاء لدى قطاعات واسعة من الشعب، التى اعتبرت الدستور الذي تم إقراره عام 2012 لا يمثل كافة أطياف المجتمع المصري، وأنه يصب في مصلحة تيار سياسي واحد.
وشهدت فترة حكمهم تصاعدا في أساليب القمع ضد المتظاهرين والمعارضين، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن الحريات العامة وحقوق الإنسان.
هذه العوامل وغيرها تضافرت لتخلق حالة من الغليان الشعبي، وكان تعبيرها الأبرز في حركة «تمرد» التي جمعت ملايين التوقيعات المطالبة بانتخابات رئاسية مبكرة.
وفى 30 يونيو 2013 خرج ملايين المصريين في مظاهرات حاشدة في جميع أنحاء البلاد، مطالبين برحيل نظام الإخوان المسلمين، وتفاعلت المؤسسة العسكرية مع هذا الحراك الشعبي، وأصدرت بياناً في 1 يوليو يحدد مهلة 48 ساعة للأطراف السياسية للتوصل إلى حل توافقي، وهو ما لم يحدث.
في 3 يوليو 2013، أعلن وزير الدفاع آنذاك، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، خارطة طريق سياسية استجابة لمطالب الشعب، شملت هذه الخارطة تعطيل العمل بالدستور، وتكليف رئيس المحكمة الدستورية العليا بإدارة شؤون البلاد مؤقتاً، وتشكيل حكومة كفاءات، وإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة.
وكان لثورة 30 يونيو تداعيات عميقة وممتدة على المشهد المصري، فقد أدت إلى إنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمين وصعود عبد الفتاح السيسي إلى سدة الرئاسة في انتخابات 2014. وشهدت الفترة اللاحقة استقرارًا سياسيًا تدريجيًا، مع التركيز على تعزيز الأمن ومكافحة الإرهاب.
وشهدت مصر بعد 30 يونيو إطلاق العديد من المشاريع التنموية الكبرى في مجالات البنية التحتية: الإسكان، الطاقة، والنقل، بهدف دفع عجلة الاقتصاد وتحسين مستوى معيشة المواطنين.
ورغم التحولات الإيجابية، واجهت مصر بعد الثورة تحديات كبيرة، منها استمرار التحديات الاقتصادية، والحاجة الملحة لتحسين مستوى الخدمات العامة، وتوسيع نطاق الحريات السياسية والاقتصادية.
وفي ذكراها السنوية التى احتفلنا بها أمس، نستطيع التأكيد على أنها كانت ضرورة حتمية لإنقاذ الدولة المصرية من الانهيار والتوجه نحو مستقبل أفضل، ولا يمكن إنكار أن 30 يونيو 2013 سيبقى يوماً محورياً في تاريخ مصر الحديث، يجسد إرادة شعبية عارمة في تحديد مصيره.
اقرأ أيضاًالداخلية تشارك المواطنين الاحتفال بذكرى ثورة 30 يونيو «فيديو»
في الذكرى الـ12.. .ندوة «إرادة شعب بمجمع إعلام طنطا تحتفي بثورة 30 يونيو
احتفالاً بذكرى 30 يونيو.. ندوة توعوية عن حروب الجيل الرابع بـ«علوم الإسكندرية»