في اليوم العالمي للرجال.. سبب الاحتفال به وماذا تعرف عنه؟
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
في مثل هذا اليوم من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمي للرجال، الذي بدأ الدعوة للاحتفال به منذ الستينيات؛ ولكن جرى الاحتفال أول مرة في عام 1999 عندما قام الدكتور جيروم تيلوكسينج أستاذ التاريخ بجامعة جزر الهند الغربية احتفالاً بالذكرى السنوية لميلاد والده.
الهدف من الاحتفال باليوم العالمي للرجالجاء الهدف من الاحتفال باليوم العالمي للرجال هو تعزيز المساواة بين الجنسين، أيضا تعزيز المساهمات الإيجابية التي يقوم الرجال بتقديمها في المجتمع، بالإضافة إلى تسليط الضوء على التمييز ضد الرجال، وفقا لما ذكره المواقع الرسمي لليوم العالمي للرجال.
في البداية تأييد هائل حظى به اليوم العالمي للرجال في منطقة البحر الكاريبي، إذ بعد ذلك جرى قبول اليوم من قبل المجتمع الدولي، وتأتي أهميته أنه يساعد على تحسين العلاقات بين الجنسين، وخلق عالم آمن.
بلدان تحتفل باليوم العالمي للرجاليتم الاحتفال باليوم العالمي للرجال في العديد من البلدان مثل سنغافورة وأستراليا والهند وكذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة وأيضا هايتي وجامايكا والمجر ومالطا وغانا ومولدوفا وكندا.
أهمية اليوم العالمي للرجالويعتبر اليوم العالمي للرجال يوم مهم بالنسبة للرجال في مختلف دول العالم، وذلك لأنه يساعد على تعزيز الوعي بالأسباب المتعلقة بصحة الرجال وأيضا الوعي بصحة الرجال العقلية والجسدية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرجال دول العالم
إقرأ أيضاً:
هيئة المواصفات والتقييس تحتفل باليوم العالمي للمترولوجيا
تشارك الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس نظيراتها العالمية الاحتفال باليوم العالمي للمترولوجيا (علم القياس) الذي يوافق 20 مايو من كل عام، تحت شعار "القياسات لجميع الأوقات، لجميع الناس".
وبهذه المناسبة، أوضح سعادة المهندس محمد بن سعود المسلم رئيس الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس، أن شعار الاحتفال هذا العام يمثل رسالة جوهرية تجسد دور القياس في تحقيق العدالة والشفافية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة؛ مبينا أن القياسات الدقيقة لا تقتصر على المختبرات والمصانع فحسب، بل تمس الحياة اليومية من خلال ضمان جودة الغذاء والماء، وسلامة الأدوية، وكفاءة الطاقة، وموثوقية المعاملات التجارية.
وفى كلمة مشتركة للسيد أنتوني دونيلان مدير المكتب الدولي للمترولوجيا القانونيةBIML والدكتور مارتن مولتن مدير المكتب الدولي للأوزان والمقاييس BIPM أبرزا فيها أن هذه السنة تكتسي أهمية خاصة، حيث تصادف مرور 150عاما على توقيع اتفاقية المتر وتأسيس المكتب الدولي للأوزان والمقاييس وما تم تحقيقه على مدار قرن ونصف والتطلع إلى الفرص ومواجهة التحديات التي قد تواجه أنظمة القياس العالمية مستقبلا، مؤكدين أن القياس عنصر أساسي في كافة مناحي الحياة البشرية.
وذكرا أنه بحلول القرن العشرين، واصل المكتب مهمته المتمثلة في تطوير المواصفات الخاصة بقياس درجة الحرارة والضوء والكهرباء، لافتين إلى أنه فى بداية القرن الحادي والعشرين برزت رؤية جديدة تكمن في جعل النظام الدولي للوحدات (SI) قائما على الثوابت الأساسية للطبيعة، مما مهد لظهور القياس الكمي.
وأضافا أنه مع توفر مواصفات دقيقة لمختلف أنواع القياس وتطور العلوم والصناعة، ازدادت الحاجة إلى مواصفات متفق عليها دوليا، حيث تم إنشاء المنظمة الدولية للمترولوجيا القانونية OIML في 1955م لتسهيل إدراج مواصفات القياس في القوانين واللوائح الوطنية، لضمان الاستخدام الموحد لأدوات القياس، منوهين إلى تطور أنظمة القياس ما يستدعي ضرورة جعلها أكثر دقة ومتاحة للجميع وقادرة على تلبية احتياجات الأجيال القادمة، ما يبرز تحدي وضع إطار لعمليات القياس يواكب الاكتشافات العلمية ويخدم الجميع بشكل عادل وموثوق.
يذكر أنه في عام 1875 تم توقيع اتفاقية المتر التي وضعت الأساس والإطار للتعاون العالمي في القياس من خلال توحيد وحدات ونظم القياس وتطبيقاته الصناعية والتجارية والمجتمعية، وتعزيز الاكتشافات العلمية والابتكارات بهذا المجال.
«عبود» ومحافظ الدقهلية يضعان حجر الأساس لمُجمع محاكم مجلس الدولة