توصيات مهمة لمزارعي الذرة والأرز والفول والسمسم للتعامل مع موجه الحارة منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، توصيات مهمة لمزارعي الذرة والأرز والفول والسمسم للتعامل مع موجه الحارة،صرح الدكتور خالد جاد وكيل معهد المحاصيل الحقلية للإرشاد والتدريب المزارعين، بأن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توصيات مهمة لمزارعي الذرة والأرز والفول والسمسم للتعامل مع موجه الحارة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صرح الدكتور خالد جاد وكيل معهد المحاصيل الحقلية للإرشاد والتدريب المزارعين، بأن المعهد أصدر مجموعة توصيات فنية لمزارعي الذرة والأرز للتعامل مع ارتفاع الحرارة خلال الأيام القادمة، وتقليل تاثيرها على المحاصيل وذلك على النحو التالي:
أولا.. محصول الذرة الشامية1- تقصير المدة بين الريات خاصة في مرحلة التزهير ويكون الري مساء تجنبا لرقاد النباتات.
2- الاهتمام بمقاومة دودة الحشد الخريفية بالمبيدات الموصى بها من وزارة الزراعة بالتوصيات الفنية لرش المبيد وعدم رش المبيدات وقت الظهيرة.
ثانيا.. محصول الأرز1- الاهتمام بالري والصرف وعدم تراكم المياه بالأرض لفترات طويلة لعدم حدوث تأثير على الجذور وتجنب التأثيرات الفسيولوجية السلبية على النباتات.
2- الاهتمام بالتسميد المتوازن خاصة البوتاسيوم وعدم الإفراط في التسميد خاصة الأصناف الحساسة لمرض اللفحه.
3- عدم رش المبيدات وقت الظهيرة لتجنب الآثار السلبية للمبيد.
ثالثا.. محصول السمسمتأجيل الري أو الري على الحامي مساء.
ويمكن إضافة جرعة مغذيات ورقية عند ظهور تأثير للحرارة.
رابعا.. محصول فول الصوياالاهتمام الشديد بالري وعدم التعطيش والري في فترة المساء والري على الحامى ويمكن إضافة بعض المغذيات الورقيه بعد انتهاء الموجة إذا ظهر تأثير على النباتات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لضغط دمك عند تناول الفلفل الحار بانتظام؟
يمكن لتناول الفلفل الحار «كاملاً» بانتظام بوصفه جزءاً من نظام غذائي صحي للقلب أن يساعد في خفض ضغط الدم.
لكن تناوله في الصلصات الحارة أو التتبيلات أو غيرها من الأطعمة الحارة قد يكون له تأثير معاكس، وفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث».
الفلفل الحار يخفض ضغط الدم
يُحفّز الكابسيسين، وهو مركب طبيعي موجود في الفلفل الحار مسؤول عن نكهته الحارة المميزة، العديد من الاستجابات التي قد تُساعد على خفض ضغط الدم المرتفع. ورغم أن الأبحاث تُشير إلى ذلك، فإن الخبراء لم يفهموا بعد آلية عمله بشكل كامل.
وتشير بعض الأدلة إلى أن الكابسيسين يقوم بالآتي:
يُحسّن تدفق الدم: يُحفّز الكابسيسين إطلاق أكسيد النيتريك، وهي مادة تُرخي الأوعية الدموية وتُوسّعها، مما يسمح بتدفق الدم بسهولة أكبر.
تأثيرات مُضادة للالتهابات: يُعرف الكابسيسين أيضاً بتأثيراته المُضادة للالتهابات ومضادات الأكسدة، التي قد تُساعد في دعم صحة الأوعية الدموية. ويرتبط الالتهاب المُستمر والإجهاد التأكسدي بتصلب الشرايين وقلة مرونتها وارتفاع ضغط الدم.
يدعم الصحة الأيضية: تشير بعض الأبحاث إلى تأثير إيجابي، وإن كان محدوداً، للكابسيسين على فقدان الوزن والصحة الأيضية (عملية تحويل الغذاء إلى طاقة). وهذا عامل غير مباشر مهم، لأن الحفاظ على وزن صحي يدعم الحفاظ على مستويات ضغط دم في النطاق الطبيعي.
يساعد على تقليل تناول الصوديوم: تشير بعض الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يستمتعون بتناول الأطعمة الحارة، مثل الفلفل الحار، قد يكونون أقل ميلاً لتناول الأطعمة المالحة أو إضافة المزيد من الملح إلى نظامهم الغذائي. وتناول كميات أقل من الصوديوم يدعم بشكل مباشر انخفاض مستويات ضغط الدم.
متى يُؤثر الفلفل سلباً على ضغط الدم؟
يحتوي الفلفل الحار على نسبة منخفضة من الصوديوم كما أنه غني بالمركبات النباتية المفيدة. ومع ذلك، لا يقضم معظم الناس الفلفل الحار بوصفه نبات طازج بمفرده، بل غالباً ما يُستهلك بوصفه جزءاً من وجبات غنية بالملح.
قد يُؤدي تناول الأطعمة الغنية بالصوديوم والتوابل التي تحتوي على الفلفل الحار بانتظام إلى احتباس المزيد من الماء في الجسم، مما قد يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. ومن أمثلة هذه الأطعمة الصلصات الحارة والتتبيلات.
مَن يجب عليه توخي الحذر؟
يُنصح بعض الفئات بتوخي الحذر عند تناول الفلفل الحار، ومنهم:
الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء أو الأكثر عُرضة لعسر الهضم، لأن الأطعمة الحارة قد تُسبب تهيجاً إضافياً.
الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع في معدل ضربات القلب، أو تعرق، أو إحمرار، أو شعور بالقلق بعد تناول الأطعمة الحارة.
وإذا كنت لا تُحب الفلفل الحار أو تُعاني من حساسية تجاه حرارته، فلا بأس بتجنّبه. وهناك طرق أخرى للحفاظ على ضغط دم صحي، بما في ذلك ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والتحكم في مستويات التوتر، والحصول على قسط كافٍ من النوم، واتباع نظام غذائي صحي للقلب، قليل الصوديوم، وغني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور والبقوليات.