وفقًا لتوجيهات السيسي.. حماة الوطن يتبرع بـ10 ملايين جنيه لدعم فلسطين
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أعلن حزب حماة الوطن، برئاسة الفريق جلال الهريدي، التبرع بـ10 ملايين جنيه لصالح فلسطين، من خلال الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
ويأتي ذلك استجابة لما أعلنته الحملة في وقت سابق، بتوجيه الداعمين للمرشح الرئاسي، بتقليص نفقات الدعاية الانتخابية وتوجيهها لصالح الأشقاء في فلسطين.
ويؤكد الحزب أن قراره يأتي في إطار الاهتمام بدعم ومساندة القضية الفلسطينية، ضمن الجهود التي تقوم الدولة المصرية، عن طريق التحالف الوطني للعمل الأهلي، من خلال توصيل المساعدات المختلفة، وكذلك استقبال المصابين لتلقي العلاج في مستشفيات مصر.
وأشاد حماة الوطن، بجهود القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، من أجل إنهاء الأزمة الفلسطينية، ووقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات لأهالي قطاع غزة.
وأعلن الحزب، رفضه لما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من انتهاكات غير مسبوقة وتتعارض مع مبادئ الشرعية الدولية، وكذلك بما يتنافى مع حقوق الإنسان، لا سيما في ظل تعمد استهداف المستشفيات والمدارس والمخيمات وغيرها، وتجاهل كافة الدعوات الخاصة بوقف إطلاق النار.
وتوجهت الحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بالشكر لحزب حماة الوطن على تبرعهم بمبلغ ١٠ مليون جنيه لمؤسسة حياة كريمة لدعم أشقائنا في غزة.
ويأتي ذلك انطلاقًا من توجيهات السيد المرشح بتوجيه التبرعات للمؤسسات الخيرية والأهلية المصرية خصوصًا مؤسسة حياة كريمة لأشقائنا في غزة وللقضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن انتخابات الرئاسة 2024 الحملة الرسمية للسيسي السيسي فلسطين حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
منقولات بـ 3 ملايين جنيه تشعل الخلاف بين زوج وزجته.. اعرف التفاصيل
رفض زوج رد منقولات زوجته، وادعى نشوزها وخروجها عن طاعته، وتحايلها للحصول على نفقات غير مستحقة، ومنعها له من رؤية أولاده، ليؤكد:" طالبت بإثبات نشوزها، وتشهيرها بسمعتي، واستيلائها على مبالغ مالية بـ 500 ألف جنيه، وتقدميها للمحكمة قائمة منقولات بـ 3 مليون جنيه وطالبت إثبات تبديدي لها".
وتابع الزوج: "زوجتي زورت مستندات لإلزامي بسداد قائمة منقولات وهمية، وحاولت الحصول على حكم بحبسي بمحكمة الجنح بتهمة التبديد، وابتزازي لإلزامي لسداد نفقات مبالغ فيها، والتحايل للحصول على حقوق غير مستحقة والغش والتزوير".
وقال: "في كل مرة تغضب زوجتي وتترك المنزل أضطر لأن أشتري لها هدايا ومصوغات، ولم أقصر في حقها خلال سنوات زواجنا التسعة، وبالرغم من ذلك اتهمتني بالبخل والتبديد، وقدمت مستندات لما سدده من مبالغ مالية والتحويلات البنكية، وبالرغم من ذلك لاحقتني بدعوي التبديد".
وأضاف الزوج: "زوجتي طالبت بمعاقبتي، ولاحقتني بدعوي طلاق للضرر رغم أن الإساءة من جانبها- مستعينة بالشهود الزور-، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاتها وخداعها لى، حتي أولادي منعتهم من التواصل معي، وقدمت ما يفيد بسداد حقوقها وفقاً للمستندات ".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أشار إلى أن من أوجه الضرر الذى قد يصيب الزوجة ويكون موجبًا للتطليق وهو زواج الزوج من أخرى، وقد أفرد المشرع عقوبات جنائية على الرجل فى حالة إدلائه بيانات غير صحيحة عن حالته الاجتماعية، وكذا على الموثق فى حالة تخلفه عن القيام بالإخطار المنصوص عليه، حيث يعد تزوير يوجب عقوبة الحبس بحسب نص المادة 23 مكررًا من من القانون لسنة 1979 لدرجة تصل للحبس مدة لا تتجاوز ستة أشهر، وبغرامة لا تجاوز مائتى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين.
مشاركة