أمين عام محلي أبين "الحامد" يزور مبنى فرع الجهاز المركزي للرقابه والمحاسبة ويلتقي الادارة والعاملين
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
أبين(عدن الغد)سبأ
قام الأمين العام للمجلس المحلي بمحافظة ابين مهدي محمد الحامد اليوم بزيارة الى فرع الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة بالمحافظة.
وخلال الزيارة التقى مدير عام فرع الجهاز جمال الميسري بحضور نائب المدير العام نصر مخسم والمستشار القانوني بالجهاز المركزي المحامي علوي محسن الفقير و جرى خلال اللقاء الوقوف أمام عدد من الردود المقدمة من قبل الأجهزة التنفيذية والسلطات المحلية بالمديريات رداً على الملاحظات المقدمة من قبل فرع الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة عن نتائج الفحص و المراجعة للحسابات المالية حيث أوضح الامين العام أن الزيارة اليوم جاءت بناء على نتائج اجتماع المجلس المحلي بالمحافظة الأول الذي أكد على وقوف أعضاء المجلس أمام تقارير الجهاز والردود المقدمة من قبل السلطات المحلية بالمديريات والأجهزة التنفيذية بالمحافظة حيث طالب مدير عام الجهاز المركزي بموافاة الهيئة الإدارية للمجلس المحلي بالمحافظة بنسخ من ملاحظات الجهاز حول الردود المرفوعة إليه عن تقارير الفحص والمراجعة حتى يتم الوقوف عليها مع ما سبق من تقارير لإعداد تقييم متكامل لها واتخاذ الإجراءات تجاه المقصرين ومن ثبتت عليهم المخالفات لاحالتهم إلى الجهات المعنية وفقا و القانون واللوائح المنظمة لذلك مثنيا على الجهود التي يبذلها القائمون على فرع الجهاز الهادفة الارتقاء بمستوى الاداء الرقابي والمحاسبي في المحافظة.
وعبر مدير عام الجهاز عن اهمية هذه الزيارة لتفقد اوضاع الجهاز والاطلاع على مجمل انشطة فرع الجهاز في المحافظة.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الجهاز المرکزی فرع الجهاز
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.