وصفة طرد الصراصير من المنزل (مواقع)

الحشرات كالصراصير وغيرها تسبب الإزعاج والقلق وتلوث المنزل، بالإضافة إلى احتمالية نقل الأمراض والبكتيريا. غير أنه ولحسن الحظ، هناك بعض الخطوات البسيطة التي يمكن اتباعها للتخلص من هذه المشكلة.

وعبر السطور التالية في هذا المقال سوف نتناول بعض النصائح الفعالة للتخلص من الحشرات والصراصير في المنزل، بالإضافة إلى بعض الحلول الطبيعية والآمنة لمحاربة هذه المشكلة بدون اللجوء إلى استخدام المواد الكيميائية الضارة.

اقرأ أيضاً طريقة صحيّة جديدة لقلي البيض من دون زيت.. خلال دقيقتين فقط 19 نوفمبر، 2023 طرق طبيعية ذكية وفعَّالة لطرد العناكب من المنزل بشكل نهائي 18 نوفمبر، 2023

 

*مكونات الوصفة:

30 قطرة من زيت النعناع الأساسي.

30 قطرة من زيت اللافندر الأساسي.

1/4 كوب من الكحول الأسيتيلين.

1/2 كوب من الماء.

 

*طريقة التحضير:

في البداية قومي بمزج زيت النعناع وزيت اللافندر في زجاجة رذاذ.

بعد ذلك أضيفي الكحول الأسيتيلين إلى الزجاجة واهتزي الزجاجة جيداً.

ثم بعد ذلك أضيفي الماء إلى الزجاجة واهتزي الزجاجة مرة أخرى.

قومي برش المزيج في المناطق التي يتواجد فيها الحشرات والصراصير، مثل الزوايا وخزائن المطبخ وغيرها.

يتم تكرار العملية كل يوم لمدة أسبوع حتى تختفي الحشرات والصراصير.

ينبغي الحرص على عدم رش المزيج على الأطعمة أو الأسطح التي يتم استخدامها مباشرةً في الطعام.

 

وصفة البكينج بودر للتخلص من الحشرات

 

*مكونات الوصفة:

1/4 كوب من البيكنج صودا

1/4 كوب من السكر

1 كوب من الماء

1/4 كوب من الزيت النباتي

 

*طريقة التحضير:

في البداية اخلطي البيكنج صودا والسكر في وعاء.

ثم بعدها أضيفي الماء إلى الوعاء واخلطي المكونات جيدًا.

والآن أضيفي الزيت النباتي إلى الخليط واخلطيه جيدًا مرة أخرى.

ثم بعد ذلك ضعي الخليط في أغطية الصرف في المناطق التي يتواجد فيها الحشرات والصراصير، مثل المطبخ والحمام والمراحيض وغيرها.

يجب عليك تغيير الأغطية يوميًا وإعادة وضع الخليط في الأغطية الجديدة لمدة أسبوع حتى تختفي الحشرات والصراصير.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الحشرات والصراصیر کوب من

إقرأ أيضاً:

“أرامكو” تستعد لطرد 5 آلاف موظف لتوفير السيولة

الثورة نت/..
كشفت تقارير حديثة أن شركة أرامكو، عملاق النفط السعودي، تخطط لإنهاء خدمات نحو 5 آلاف موظف من أصحاب الرواتب المرتفعة مع نهاية عام 2025.

تأتي هذه الخطوة في إطار محاولة لتقليص النفقات وتوفير سيولة مالية، في وقت تتزايد فيه التزامات المملكة المالية لتمويل استثمارات ضخمة، كان من أبرزها التعهدات التي قدّمها ابن سلمان لإدارة دونالد ترامب، خلال التقارب السعودي–الأميركي المستمر.
قرار أرامكو المرتقب بتسريح آلاف الموظفين، تحديدًا من أصحاب الرواتب المرتفعة، لا يمكن فصله عن أزمة السيولة التي بدأت تظهر في أكثر من جانب داخل الاقتصاد السعودي.
فعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط خلال عامي 2022 و2023، فإن العوائد المتحققة لم تُترجم إلى استقرار مالي، بل تم ضخّها سريعًا في مشاريع غير مدروسة مثل “نيوم” و”ذا لاين”، أو في تعهدات خارجية تثقل كاهل الخزينة، من بينها التزامات سرّية تجاه شركات أميركية كبرى بطلب مباشر من إدارة ترامب خلال سنوات حكمه.
الطرد الجماعي للموظفين لا يمثل فقط ضغطًا اجتماعيًا داخل المملكة، بل يعكس عمق الإرباك المالي الذي تواجهه شركة يُفترض أنها من الأكثر ربحية عالميًا، خصوصًا أن بعض التقارير تشير إلى احتمال بيع أرامكو لمزيد من أصولها في المرحلة المقبلة، في خطوة تعكس بحث الرياض المحموم عن السيولة النقدية بأي ثمن.
وكان واضحًا أن العلاقة بين واشنطن والرياض ستقوم على أساس الصفقات لا التحالفات التقليدية.
وقد عبّر ترامب عن هذا التوجه صراحة عندما قال: “لن يبقى النظام السعودي لأسبوعين من دون حمايتنا”. هذه الرسالة الواضحة دفعت محمد بن سلمان إلى تقديم تنازلات مالية واستراتيجية ضخمة، شملت عقود تسليح واستثمارات بمئات المليارات من الدولارات.
ولم يكن الأمر مجرد شراء سلاح، بل شمل أيضًا التزامات مالية ضخمة لشركات استشارية، ومكاتب علاقات عامة، وصناديق استثمار أميركية، بهدف دعم صورة ولي العهد سياسيًا، وتثبيت موقعه في المشهد الدولي، خاصة بعد جريمة اغتيال الصحفي جمال خاشقجي التي خلقت أزمة غير مسبوقة في علاقات المملكة مع الغرب.
من نتائج هذا “التحالف المالي–السياسي” بين ابن سلمان وترامب، أن الرياض باتت تضخ استثمارات ضخمة في مؤسسات أميركية، سواء عبر صندوق الاستثمارات العامة أو عبر أرامكو نفسها.
وهذا ما يفسر تصاعد الحاجة إلى تقليص النفقات التشغيلية داخل أرامكو، بما في ذلك طرد آلاف الموظفين، لتوفير سيولة يمكن ضخّها في الخارج، بدلًا من استخدامها في دعم الاقتصاد المحلي أو خلق فرص عمل جديدة للسعوديين.
وبينما يُفترض أن أرامكو تدار كمؤسسة ذات طابع تجاري احترافي، فإنها تحولت فعليًا إلى ذراع مالية وسياسية بيد ولي العهد، تُستخدم لخدمة أجندته الشخصية، سواء عبر الإنفاق على مشاريع “رؤية 2030” أو الوفاء بالتزامات سرية نحو حلفائه في الغرب.
إلى جانب طرد الموظفين، تتحدث نقارير اقتصادية عن اتجاه متسارع داخل الدوائر السعودية لبيع مزيد من أصول أرامكو خلال عامي 2025 و2026. وقد يشمل ذلك إدراج مزيد من الأسهم في الأسواق العالمية، أو عقد صفقات مباشرة مع شركات أجنبية.
وهذا التوجه ليس جديدًا، لكنه أصبح أكثر إلحاحًا مع تزايد الضغط المالي، ما يثير تساؤلات حول فقدان المملكة تدريجيًا السيطرة على أهم مواردها السيادية.
ورغم الترويج الرسمي بأن هذه الخطوات تأتي ضمن خطة “تنويع الاقتصاد”، إلا أن الواقع يشير إلى العكس: بيع أصول أرامكو، وطرد موظفيها، يعني في جوهره تفكيك العمود الفقري للاقتصاد الوطني، تحت ضغط الحاجة الماسة للسيولة النقدية لتمويل مشاريع لا عائد واضح لها، أو للوفاء بوعود قدّمت في غرف مغلقة لواشنطن.
واشارت التقارير الى ان تسريح آلاف الموظفين من أصحاب الرواتب المرتفعة يعني بالضرورة التأثير على شرائح واسعة من الطبقة الوسطى داخل السعودية.

مقالات مشابهة

  • في عيد الأضحى: دليلك لاختيار اللحوم الطازجة وطهيها بأسلوب صحي وآمن
  • وزارة الصحة والجهات الصحية تطلق حملة للحجاج بمطارات الدولة
  • بطارية جبارة ومواصفات رائدة.. أفضل سماعات أذن لاسلكية في الأسواق
  • قلق إسرائيلي من حملة لطرد المسؤولين الأمريكيين المعروفين بتأييدهم إسرائيل
  • طريقة عمل البان كيك الأصلي .. 3 وصفات ناجحة
  • ببطارية جبارة.. لينوفو تطلق أفضل تابلت للألعاب
  • مديرية طب بيطرى القاهرة: تم نحر ٤٥ ألف رأس خلال الشهر الماضى
  • وصفات طبيعية تمنحك بشرة متوهجة قبل العيد
  • “أرامكو” تستعد لطرد 5 آلاف موظف لتوفير السيولة
  • طرق التخلص من رائحة الأضاحي في المنزل