“للأثرياء فقط” أغلى أنواع الأطعمة في العالم لن تصدق أسعارها
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
يبحث الأثرياء دائمًا عن الجديد والمميز في كل شيء، بما في ذلك الطعام، وهناك العديد من الأطعمة الفاخرة التي تتميز بأسعارها الباهظة، والتي لا يمكن شراؤها إلا من قبل الأثرياء.
وفي هذا المقال، سنقدم لكم قائمة بأغلى أنواع الأطعمة في العالم، والتي لن تصدق أسعارها، تنشر بوابة الفجر الالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن “للأثرياء فقط” أغلى أنواع الأطعمة في العالم لن تصدق أسعارها، ذلك ضمن الخدمة المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.
وهذه مجرد أمثلة قليلة على أغلى أنواع الأطعمة في العالم. فهناك العديد من الأطعمة الأخرى التي تتميز بأسعارها الباهظة، والتي لا يمكن شراؤها إلا من قبل الأثرياء.
1. بيض السلطعون الإمبراطورييعتبر بيض السلطعون الإمبراطوري من أغلى الأطعمة في العالم، حيث يصل سعره إلى 2000 دولار أمريكي للكيلوغرام الواحد، ويُعرف هذا البيض بطعمه الغني والمميز، ويُعد من الأطباق المفضلة لدى الأثرياء في الصين.
2. كعكة كاسترد تريفلتُعد كعكة كاسترد تريفل من أغلى الحلويات في العالم، حيث يصل سعرها إلى 16000 دولار أمريكي. وتُصنع هذه الكعكة من أجود أنواع المكونات، مثل الفانيلا الفرنسية والشوكولاتة السويسرية.
3. لحم البقر Wagyuيعتبر لحم البقر Wagyu من أغلى أنواع اللحوم في العالم، حيث يصل سعره إلى 2000 دولار أمريكي للرطل الواحد، ويُعرف هذا اللحم بطعمه الغني والمميز، ويُعد من الأطباق المفضلة لدى الأثرياء في اليابان.
“للأثرياء فقط” أغلى أنواع الأطعمة في العالم لن تصدق أسعارها4. الكافيار Belugaيعتبر الكافيار Beluga من أغلى أنواع الكافيار في العالم، حيث يصل سعره إلى 25000 دولار أمريكي للكيلوغرام الواحد، ويُعرف هذا الكافيار بلونه الأسود الداكن وطعمه الغني، ويُعد من الأطباق المفضلة لدى الأثرياء في روسيا.
5. الفطر Matsutakeيعتبر الفطر Matsutake من أغلى أنواع الفطر في العالم، حيث يصل سعره إلى 3000 دولار أمريكي للكيلوغرام الواحد، ويُعرف هذا الفطر بطعمه الغني والمميز، ويُعد من الأطباق المفضلة لدى الأثرياء في اليابان.
6.عنب روبي رومانعنقود واحد فقط من فاكهة روبي رومان يكلفك آلاف الدولارات، وهو من أندر أنواع العنب الذي تتم زراعته فقط في دولة اليابان، ويتميز بلونه الأحمر وقشرته السميكة ونكهته اللذيذة، وعادة ما يتم زراعته في منطقة إيشيكاوا اليابانية، ويحظى دائمًا بأعلى مستوى من العناية لضمان جودته العالية، كما تتم تعبئته بشكل يدوي بعد نضجه، ويصل سعر العنقود الواحد منه إلى 11 ألف دولار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دولار أمریکی لن تصدق من أغلى
إقرأ أيضاً:
تكلفة الصاروخ الواحد 12.7 مليون دولار.. صراع إسرائيل وإيران يكشف هشاشة ترسانات الدفاع الأمريكي
كشفت شبكة “سي إن إن” الأميركية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن الولايات المتحدة استنفدت نحو 25% من مخزونها من صواريخ الدفاع الجوي “ثاد” (THAAD) خلال الحرب التي اندلعت بين إسرائيل وإيران في يونيو الماضي، واستمرت 12 يومًا.
ووفقاً للتقرير، أطلقت القوات الأمريكية المشاركة في الدفاع عن إسرائيل أكثر من 100 إلى 150 صاروخ “ثاد” لاعتراض وابل من الصواريخ الباليستية الإيرانية، ما شكل استنزافاً كبيراً لأحد أهم أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية وأكثرها تكلفة.
وتملك واشنطن حاليًا سبعة أنظمة “ثاد”، وقد استخدم اثنان منها في الصراع الأخير، بحسب التقرير. وأكد مسؤولون عسكريون سابقون وخبراء في الدفاع الصاروخي أن هذا الاستخدام المكثف كشف عن ثغرات كبيرة في الجاهزية الدفاعية الأمريكية، كما أثار قلقًا واسعًا بشأن قدرة وزارة الدفاع على تعويض هذا الاستنزاف في الوقت المناسب.
وفي الوقت الذي استخدمت فيه القوات الأمريكية ما يعادل ربع المخزون، لم تشترِ الولايات المتحدة في العام الماضي سوى 11 صاروخًا جديدًا فقط من طراز “ثاد”، وتخطط للحصول على 12 صاروخًا آخر فقط خلال العام المالي الحالي، بحسب بيانات الميزانية الفيدرالية لعام 2026.
وصرّح مسؤول دفاعي للشبكة أن البنتاغون “يدرس بعناية مستويات مخزون زمن الحرب من الذخائر الأساسية، ويعمل على توسيع الطاقة الإنتاجية بشكل كبير”، مشيراً إلى أن ميزانية عام 2026 تتضمن 2.5 مليار دولار لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر، و1.3 مليار دولار إضافية لتحسين سلاسل التوريد الدفاعية.
أشار التقرير أيضًا إلى أن الاستنزاف السريع لنظام “ثاد”، الذي تصنعه شركة “لوكهيد مارتن” وتبلغ تكلفة كل صاروخ منه نحو 12.7 مليون دولار، يأتي في وقت يشهد فيه الدعم الشعبي الأمريكي للدفاع عن إسرائيل تراجعًا كبيرًا، وهو ما يفرض ضغوطًا إضافية على صناع القرار في واشنطن.
على صعيد آخر، ذكر التقرير أن تقييمًا استخباراتيًا أوليًا أفاد بأن الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية لم تدمر البنية التحتية الأساسية للبرنامج النووي، بل ربما أعادت تأخيره لبضعة أشهر فقط. لكن وكالة المخابرات المركزية (CIA) رفضت هذا التقييم، مؤكدة أن البرنامج تعرض لأضرار جسيمة.
رغم تأكيد وزارة الدفاع الأميركية على الجاهزية والقدرة على الرد على التهديدات، فإن الاستنزاف غير المسبوق لمنظومة “ثاد” خلال صراع إقليمي محدود نسبياً، يطرح أسئلة جدية حول الجاهزية الاستراتيجية الأمريكية في أي مواجهة أوسع، خصوصاً في ظل تنامي التوترات مع الصين وروسيا.