الضحية الثالثة.. العثور على جثمان أب ونجله أسفل عقار بورسعيد المنهار
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بـ محافظة بورسعيد قبل قليل، عن جثمان أب ونجله أسفل أنقاض العقار المنهار بـ محافظة بورسعيد، بشارع رمسيس، نطاق حي الشرق.
العثور علي جثمان أب ونجله أسفل عقار بورسعيد المنهار
وتمكنت قوات الحماية المدنية من العثور علي الجثة الثالثة عبد الحميد ياسين، وذلك بعد استخراج جثمان نجله ياسين بدقائق، وجارٍ البحث عن جثامين آخري من بينها نجل آخر لـ الضحية الثالثة.
وتبين من شهود العيان أن الضحايا من محافظة سوهاج وهما أب وشقيقين وقد جائا إلي محافظة بورسعيد من أجل البحث عن لقمة عيش من الحلال، وقبلوا أن يقوموا بترميم العقار المنهار رغم سوء الأحوال الجوية، وزيادة حدة الرياح، وسقوط الأمطار الكثيفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بورسعيد سوهاج الحماية المدنية الأحوال الجوية محافظة بورسعيد قوات الحماية المدنية سقوط الأمطار العقار المنهار الحماية المدني
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: ظهور نتنياهو في نفق أسفل الأقصى ليس صدفة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلاما كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.
وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضا الصلاة فيه، مشيرا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في ساحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدا عن أوقات تواجد المسلمين.
وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.
وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعا وزاريا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءا من المسجد الأقصى.
https://www.youtube.com/watch?v=U53K0xeYUIE