ابوحاتم: هل يعلم اخواننا في غزة ما فعله الحوثي في اليمن؟
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
وجه الملحق العسكري في الاردن "يحيى أبو حاتم" رسالة إلى المجاهدين في قطاع غزة.
وقال ابوحاتم هل تعلمون ان جماعة الحوثي قد فجرت المساجد والمدارس والمستشفيات والمنازل في اليمن فكيف بها ان تنصركم ضد المحتل الإسرائيلي في اراضيكم.
وكتب ابوحاتم في منصة "أكس" إلى إخواننا في غزة المجاهدة:
هل تعلمون بأن الحوثيين فجروا منازلنا ومساجدنا ومدارسنا ومستشفياتنا وجامعاتنا وطرقنا ومصانعنا ونهبوا ثرواتنا وقوت يومنا ودواء مرضانا وجندوا أطفالنا وقتلوا صغيرنا وكبيرنا؟!".
ولفت أبوحاتم بالقول " فكيف لهم أن ينصروكم وهم نسخة أصلية من الصهيونية؟".
تأتي تغريدة أبوحاتم عقب إعلان جماعة الحوثي باستهداف اسرائيل بصواريخ واحتجاز سفينة اسرائيلية قرابة السواحل اليمنية في البحر الأحمر.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مواقيت الإحرام المكانية.. هل يصح فعله قبل الميقات؟
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن مواقيت الإحرام لمن كان خارج مكة، منوهة أن مكان ذو الحليفة: (أبيار علي) وهو ميقات أهل المدينة ومَن جاء مِن قِبَلِها.
مواقيت الإحرام المكانيةوقالت دار الإفتاء، إن منطقة الجحفة: (رابغ) هي ميقات مصر والمغرب ومَن جاء مِن قِبَلِها، أما منطقة يَلَمْلَم: (السعدية) فهي ميقات أهل اليمن ومَن جاء مِن قِبَلِها.
وذكرت دار الإفتاء أن منطقة قرن المنازل: (السيل الكبير) هي ميقات أهل نجد ومَن جاء مِن قِبَلِها، ومنطقة ذات عِرْق: (الضريبة أو الخريبات) هي ميقات أهل العراق وخرسان وفارس ومَن وراءهم.
الإحرام قبل الميقاتوقالت دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك، إن الإحرام للحج -وكذا العمرة- قبل الميقات جائزٌ شرعًا، وهو الأفضل لمن يأمن على نفسه ارتكاب محظورات الإحرام ويخشى أن يفوته الميقات دون أن يحرم.
وتابعت: أما من خشي الوقوع في شيء من محظورات الإحرام إذا قدَّمه عن الميقات ولا يخشى فوات الميقات دون إحرام فالمستحب في حقه أن يحرم من الميقات.
أنواع الإحرام للحجوقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الإحرام للحج له ثلاثة أنواع: الإفراد، والقِران، والتمتع، ولكن منهم أحكامه.
وأوضح مركز الأزهر في منشور له، أن الإفراد: هو أن يحرم الحاج بالحج مفردًا، فإذا وصل مكة طاف للقدوم، ثم إن شاءَ سعى للحج أو أخر السعي إلى بعد طواف الإفاضة، ولا يحلق ولا يقصر ولا يتحلل من إحرامه إلا بعد رمي جمرة العقبة ويحلق يوم العيد ولا يجب عليه هدي.
والقِران: هو أن يحرم الحاج بالعمرة والحج معًا، فإذا وصل مكة طاف للقدوم، ثم إن شاءَ سعى للحج أو أخر السعي إلى بعد طواف الإفاضة، ولا يحلق ولا يقصر ولا يتحلل من إحرامه إلا بعد رمي جمرة العقبة ويحلق يوم العيد و يجب عليه الهدي.
والتمتع: هو أن يحرم الحاج بالعمرة متمتعًا بها إلى الحج - في أشهر الحج -، فإذا وصل مكة طاف وسعى للعمرة، وحلق أو قصر وتحلل من إحرامه، فإذا كان يوم التروية ـ الثامن من ذي الحجة ـ أحرم بالحج وحده، وأتى بجميع أفعال الحج ويجب عليه الهدي.