3 هزات أرضية تضرب 3 دول أوروبية.. بينها فرنسا وإسبانيا
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ضربت هزات أرضية عصر اليوم 3 دول أوروبية، وهي فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، تراوحت قوتها بين 1.1 و2.1 درجة على مقياس ريختر، دون ورود أنباء عن وقوع أضرار مادية أو ضحايا جراء الهزات.
وتعرضت فرنسا لهزة أرضية بقوة 2.1 درجة على مقياس ريختر، على مسافة 74 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من مدينة رين شمال غرب فرنسا وعلى مسافة 11 كيلومترا بين الجنوب والجنوب الغربي من مدينة لامبال.
وضربت هزة أرضية بقوة 1.7 درجة على مقياس ريختر، إسبانيا على عمق 11 كيلومترا، وأوضح مركز الزلازل الأوروبي المتوسطي، أنّ بؤرة الهزة وقعت على مسافة 20 كيلومترا بين الشمال والشمال الغربي من مدينة غرناطة.
وفي إيطاليا، ضربت هزة أرضية ضعيفة بلغت قوتها 1.1 درجة على مقياس ريختر، شمال البلاد، بعمق 12 كيلومترا.
وذكر مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، أنّ بؤرة الهزة الأرضية وقعت على مسافة 75 كيلومترا بين الشمال والشمال الغربي من مدينة فيتشنزا شمال إيطاليا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال فرنسا زلزال إيطاليا هزة أرضية درجة على مقیاس ریختر الغربی من مدینة کیلومترا بین على مسافة
إقرأ أيضاً:
جريمه هزات اسوان...ننشر اعتراف قاتل والده وفصل رأسه
تلقي اللواء محمد أبو الليل مساعد وزير الداخلية مدير أمن أسوان بلاغات من مأمور بندر أسوان، اليوم الثلاثاء بواقعة قتل وتم القبض على شاب مدمن للمخدرات، بعد ارتكابه جريمة قتل والده المسن، مع التمثيل بجثته وقطع رأسه، تحت تأثير المخدرات.
اعترافات المتهم
وأعترف المتهم أمام ضباط إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسوان، بارتكابه الواقعة تحت تأثير المخدر، وتم تحرير المحضر اللازم، وإحالة المحضر للنيابة لاستكمال التحقيقات.
وذكر فى اعترافاته أن والده المجنى عليه أصبح يخاف منه ومن تصرفاته؛ بعد أن تحول إلى شخص مثير للمشاكل بين أفراد الأسرة، وأنه كان كثير المشاكل مع زوجته وتركت منزل الزوجية وذهبت مع أولادها الأربعة لمنزل والدها خوفًا منه.
ويذكر بأن المتهم يدعى "أسعد ع. ا." فى العقد الثالث من عمره، مقيم بقرية الكوبانية، نجع الحجر، التابعة لمركز أسوان، ويعمل فى إحدى شركات المقاولات بمدينة أسوان.
“الشابو” حوله إلى قاتل
وكان المتهم يتناول المواد المخدرة، وأخيرا تناول مخدر "الشابو" الخطير، وتحول إلى مجرم يهدد أسرته بالقتل، وخاصة والده المسن الذى يبلغ من العمر 95 عاما.
ويوم جريمته، نام الأب فى منزل أحد الجيران بعد زيادة المخاوف من قتل ابنه له أثناء نومه، واستيقظ على موعد أذان الفجر، وأدى الفجر فى المسجد، وبالرغم من أن جاره نصحه بعدم العودة للمنزل، لكنه أصر ليفاجأ بابنه، وهو يمسك خنجرًا فى يديه وينهال عليه ضربًا فى كل أنحاء جسده، ثم قام بفصل رأس أبيه عن جسده، وكان شقيقه وزوجة شقيقه ينامان فى المنزل ولم يشعرا بالواقعة إلا بعد أن غرق الأب فى دمائه وفاضت روحه.
وتم التحفظ على المتهم لحين استكمال التحقيقات، وإيداع جثة الأب فى المشرحة تحت تصرف النيابة، وجارى استكمال الإجراءات القانونية حول الواقعة..وتولت النيابه التحقيق