أعلن حزب الله اللبناني، عن قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، منذ قليل بثلاث مسيرات مراكز تجمع للاحتلال غرب كريات شمونة، وفقًا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.

جالانت: حزب الله أطلق أكثر من 1000 صاروخ على إسرائيل "حزب الله" اللبناني يعلن استهداف مواقع إسرائيلية وتحقيق إصابات مباشرة

واستهدفت، في وقت سابق دبابة في محيط مقر قيادة الفرقة 91 في ثكنة برانيت الإسرائيلية، وتمت إصابتها بشكل مباشر، كما تم إطلاق عدد من الصواريخ الموجهة من لبنان اتجاه هدف في مستوطنة المنارة.

كما استهدف "حزب الله" تجمعًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي في محيط موقع المطلة بواسطة محلقتين انقضاضيتين هجوميتين، وأوقع فيه إصابات مؤكدة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حزب الله اللبناني الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال جنود الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي كريات شمونة فضائية القاهرة الإخبارية قصف جيش الاحتلال حزب الله

إقرأ أيضاً:

شجرة الغرقد.. بين النبوءة والتاريخ في ظل العدوان الإسرائيلي على غزة

في خضم تصاعد الجرائم والانتهاكات التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، أعادت مواقع التواصل الاجتماعي تسليط الضوء على شجرة "الغرقد"، والتي تعرف في الموروث الإسلامي باسم "شجرة اليهود". 

هذه الشجرة، التي ورد ذكرها في الحديث النبوي الشريف، أصبحت رمزًا يتجدد الحديث عنه مع كل موجة عدوان صهيوني على الأرض الفلسطينية.

حديث نبوي يشير إلى آخر الزمان

تعود قصة شجرة الغرقد إلى حديث شريف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، قال فيه:
"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود".

عاجل- ضربة مزدوجة من السماء.. إيران تعلن هجومًا جويًا مركبًا على إسرائيل بالصواريخ والمسيرات


ويفهم من الحديث أن في زمن المعركة الفاصلة بين المسلمين واليهود، ستنطق الأشياء من حولهم، لتكشف أماكن اختبائهم، باستثناء هذه الشجرة التي ستبقى صامتة، لأنها تُعرف بأنها من "شجر اليهود".

تفاعل عربي واسع ورسائل معنويةشجرة الغرقد.. بين النبوءة والتاريخ في ظل العدوان الإسرائيلي على غزة

في الأيام الأخيرة، ومع تزايد أعداد الشهداء في غزة وتواصل القصف على المنازل والأحياء المدنية، انتشرت صور شجرة الغرقد بشكل واسع على منصات التواصل، ورافقها تعليقات ومشاركات تشير إلى "نهاية الظالم مهما طال بطشه".
ورأى كثيرون أن عودة الحديث عن الغرقد هو نوع من الإيمان بسنن الله في الكون، ودليل على أن الجرائم التي ترتكب في حق الشعب الفلسطيني لن تمر دون حساب.

عاجل- هل تخشى إسرائيل من كشف المستور؟.. جيش الاحتلال يطالب المستوطنين بعدم نشر صور الضربات الإيرانية شجرة لها جذور رمزية وتاريخية

الغرقد هو نبات شوكي معروف في بلاد الشام، خاصة في الأراضي الفلسطينية، ويُقال إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تزرعه بكثرة حول المستوطنات، في محاولة لتوفير نوع من "الحماية الرمزية"، وهو ما يربطه البعض بإيمانهم الخفي بما ورد في الحديث النبوي.

كما يرى آخرون أن هذه الشجرة، برمزيتها الدينية، تُمثل شهادة نبوية على حتمية الصراع بين الظلم والحق، وأن الإسلام سيبقى ظاهرًا حتى يوم القيامة، منتصرًا مهما تكالبت عليه القوى.

فرع الغطاء النباتي بالقصيم يوقّع اتفاقية لزراعة 400 ألف شجرة الغرقد.. من شجرة عادية إلى رمز في الذاكرة

لم تعد الغرقد مجرد شجرة في نظر المتابعين، بل تحولت إلى رمز متجدد في كل مواجهة مع الاحتلال، تذكّر الناس بأن الظلم له نهاية، وأن النصر، وإن طال انتظاره، قادم لا محالة، يحمل بشائره نبوءة نطق الحجر والشجر.. إلا الغرقد.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري الإيراني: قصفنا مراكز استخباراتية إسرائيلية ردًا على اغتيال 3 من قياداتنا الاستخباراتية
  • هجمات واسعة للاحتلال على طهران واستهداف مبان سكنية.. ضحايا ومصابون
  • الجيش الإسرائيلي: قصفنا مركز القيادة النووية للنظام الإيراني بغارات على 80 هدفا
  • استشهاد 12 فلسطينيًا في قصف للاحتلال على قطاع غزة
  • شجرة الغرقد.. بين النبوءة والتاريخ في ظل العدوان الإسرائيلي على غزة
  • 17 شهيدًا في قصف للاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق بـ قطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي: قصفنا أكثر من 200 هدف في إيران
  • 20 شهيدا في غزة وقتلى للاحتلال بمعارك شمال القطاع
  • تنديد أممي بفشل مؤسسة غزة الإنسانية واتهام للاحتلال بعسكرة المساعدات
  • استشهاد فلسطينيين في غارة للاحتلال على خيمة نازحين بخان يونس