يقدم الإعلامي أحمد موسى، حلقة جديدة من برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة “صدى البلد”، وذلك اليوم الأربعاء.

تمساح6 وK9.. أحمد موسى يكشف مفاجآت عن أحدث أسلحة مصر في إيديكس 2025اللواء مختار عبداللطيف يكرم أحمد موسى ويهديه درع الهيئة العربية للتصنيع

من المقرر أن يناقش الإعلامي أحمد موسى في حلقة اليوم الاربعاء من «على مسئوليتي» عددا من الملفات المحلية والعالمية، ولعل أبرزها، المستجدات في الساحة الإقليمية والدولية.

كما استعرض تفاصيل ما يحدث في محادثات في معرض "EDEX 2025".

 

طباعة شارك أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى برنامج «على مسئوليتي»

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى برنامج على مسئوليتي على مسئولیتی أحمد موسى

إقرأ أيضاً:

أمريكا تطور قنبلة جديدة خارقة للتحصينات.. ما السر وراء السلاح القادم؟

واشنطن - الوكالات

تسرّع الولايات المتحدة خطواتها لتطوير جيل جديد من القنابل الخارقة للتحصينات، بعد أن كشف الاستخدام القتالي الأول للقنبلة الضخمة "جي بي يو-57" (GBU-57) في الهجوم على منشأة فوردو النووية الإيرانية في 22 يونيو/حزيران الماضي، عن محدودية في قدرتها على تدمير المنشآت المدفونة على أعماق كبيرة.

ففي تلك العملية، أطلقت القاذفات الشبحية "بي-2 سبيريت" عدة قنابل ثقيلة بلغ وزن الواحدة نحو 13 طنا، لاستهداف منشأة إيرانية محصّنة داخل جبل من الحجر الجيري. ورغم الإعلان الأميركي الرسمي عن "تدمير كامل للموقع"، أظهرت التقييمات الاستخباراتية اللاحقة أن الضربة أحدثت أضرارا كبيرة لكنها لم تُنهِ المشروع، ما عزّز قناعة داخل المؤسسة العسكرية بأن السلاح الحالي بلغ حدود أدائه.

وتزامن ذلك مع إعادة تداول معلومات حول برنامج "مخترِق الجيل التالي" (NGP)، الذي تعمل عليه واشنطن منذ أكثر من عام، لتطوير قنبلة جديدة يقلّ وزنها بنحو 25% عن "GBU-57"، وتتميز بقدرة اختراق أعمق ودقة توجيه أعلى، إضافة إلى احتمال تزويدها بمحرك صاروخي يسمح بإطلاقها من مسافات بعيدة.

ويهدف هذا التطوير إلى مواءمة السلاح الجديد مع القاذفة الشبحية "بي-21 رايدر" القادمة، وإتاحته للاستخدام على منصات أصغر، بما يمنح القوات الأميركية مرونة أكبر في مواجهة منشآت محصّنة في إيران أو كوريا الشمالية أو الصين.

وتشير التقديرات إلى أن القنبلة المقبلة ستجمع بين قوة الاختراق والشظايا والانفجار الداخلي، مع تحسين منظومة الملاحة بحيث تصمد أمام التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS).

ويمثّل هذا التوجه اعترافا بأن العمق الجيولوجي أصبح سلاحا دفاعيا رئيسيا لدى خصوم واشنطن، من شبكات الأنفاق الكورية الشمالية إلى "السور العظيم تحت الأرض" في الصين، والمنشآت المحصّنة في جبال الأورال بروسيا. وفي مقابل ذلك، تسعى الولايات المتحدة إلى سلاح قادر على كسر "حصانة الجبال"، في سباق يبدو أنه ينتقل شيئا فشيئا من السماء إلى أعماق الأرض.

مقالات مشابهة

  • نجاح مبهر لمنصة البرمجة والذكاء الاصطناعي.. أحمد موسى يشيد بوزير التعليم ويحيي الرئيس على توجيهاته
  • أحمد موسى: علاقات عسكرية متنامية بين مصر والصين وتقنيات جديدة في الصناعة
  • أحمد موسى: مصر في طريقها لتصبح مركزا لتصدير السلاح
  • إحنا صنعنا بالتكنولوجيات.. أحمد موسى: مصر ستصبح سوقا لتصدير السلاح.. فيديو
  • ما العوامل التي قد تحدد نجاح جراحة استبدال الورك قبل إجرائها؟ دراسة جديدة تكشف ذلك
  • أحمد موسى: مصر مقبلة على مراحل جديدة في التصنيع العسكري الثقيل
  • بث مباشر| أحمد موسى في جولة خاصة بـ إيديكس 2025
  • أمريكا تطور قنبلة جديدة خارقة للتحصينات.. ما السر وراء السلاح القادم؟
  • انطلاق حلقة التراث الجيولوجي في الرستاق.. تأهيل وتمكين وفتح آفاق جديدة للعمل الحر