شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن تفعيلا للدور التعليمي للمتاحف، تأتي استضافة المتحف الوطني ممثلًا في مركز التعلم مخيم مختبر فاب تك المتنقل الذي يستهدف طلبة المدارس خلال الفترة من 9 وحتى 27 يوليو الجاري .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفعيلا للدور التعليمي للمتاحف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تأتي استضافة المتحف الوطني ممثلًا في مركز التعلم مخيم مختبر «فاب تك» المتنقل الذي يستهدف طلبة المدارس خلال الفترة من 9 وحتى 27 يوليو الجاري ليعمل على تفعيل الدور التعليمي لمنظومة المتاحف خاصة وأن المختبر يعد واحدة من المبادرات التعليمية التي تهدف إلى نشر ثقافة التصنيع وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة من البرمجة والإلكترونيات والتصميم والطباعة ثلاثية الأبعاد. وانطلاقا من كون البيئة المتحفية احدى البيئات المحفزة للتعلم بما تحويه من أدوات ووسائل مشجعة على استباط المعارف والمهارات, جاء احتضان المتحف الوطني للمختبر ليعمل على إكساب الطلبة مهارات متنوعة عبر سلسلة من الورش في مجالات التصنيع وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة من البرمجة والإلكترونيات، ومساعدتهم على توظيفها في مشاريع صغيرة من ابتكارهم وإبداعاتهم على أرض الواقع، بالإضافة إلى تطوير مهارات حل المشكلات والتفكير الإبداعي ضمن فريق العمل، وإثراء حصيلتهم العلمية وتهيئهم لمتطلبات العصر الحديث. ويتجلى ذلك في النجاح الذي حققه المختبر العام ما شجع هذا العام على الوصول إلى شريحة أوسع من الطلبة المستفيدين، حيث سجل حوالي (180) طالبًا وطالبة بالفعالية.
المحرر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المتحف الافتراضي في سوريا… منصة رقمية لحفظ التراث
دمشق-سانا
في خطوة تهدف إلى حماية ذاكرة التراث الثقافي السوري وتوثيقه للأجيال القادمة، انطلق مشروع المتحف الافتراضي في سوريا لتقديم محتوى رقمي غني، يتيح للمهتمين والباحثين والجمهور الاطلاع على مقتنيات المتاحف السورية وتاريخها العريق، عبر منصة تفاعلية مجانية متاحة على شبكة الإنترنت.
ويعد المتحف الافتراضي في سوريا مبادرة مستقلة أطلقتها منظمة ميراث التراث الثقافي (Mirath Initiative for Cultural Heritage) وهي منظمة غير ربحية مسجلة في الولايات المتحدة الأمريكية، لا تتبع لأي جهة رسمية سورية أو دولية، وتعمل بتمويل صفري بالكامل، مستنداً إلى جهود تطوعية لفريق من المختصين والباحثين والمهتمين بالتراث الثقافي السوري في الداخل والخارج.