بايدن يخلط مجددا.. ذكر اسم مغنية بينما كان يقصد أخرى (شاهد)
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
بايدن مجددا.. ذكر اسم مغنية بينما كان يقصد أخرى
في خطاب ألقاه يوم عيد الشكر، أخطأ الرئيس الأمريكي في الشخص المقصود بحديثه، حيث أراد جو بايدن الإشارة إلى مغنية البوب تايلور سويفت، لكنه ذكر مغنية البوب الأخرى بريتني سبيرز.
وخلال الكلمة، قال بايدن بحيرة: "هذا أصعب من الحصول على تذكرة لجولة عصر النهضة، أو لجولة بريتني.
Joe Biden should resign immediately if he doesn’t know the difference between Taylor Swift and Britney Spears
pic.twitter.com/rSyXsY2vmU — Tom Jeans (@thomasjeans) November 21, 2023
وأحيت تايلور سويفت حفلاً صاخبا في أجواء حارة بالبرازيل خلال الفترة الأخيرة، كما أن برينتي سبيرز لم يكن لديها أي جولات في البرازيل حاليا.
وأشار بايدن في تعليقه إلى الظروف المروعة التي شهدها حفل تايلور سويفت في ريو دي جينيرو.
وتحول حفلها إلى مأساوي بعد أن توفيت إحدى الجماهير الحاضرة في الحفل، متأثرة بالحر الشديد.
ونتيجة ذلك، أجلت المغنية تايلور سويفت جولتها، لوجود مخاوف بشأن اجراءات السلامة، والتحقيقات لم تحدد السبب الرئيس لوفاة تلك الحاضرة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بايدن عيد الشكر البرازيل البرازيل بايدن عيد الشكر حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يتوغل مجددا في عدة قرى بريف القنيطرة جنوب سوريا
توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، مجددا في عدة قرى بريف القنيطرة جنوبي سوريا، وذلك في إطار انتهاكاته المتصاعدة منذ الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا" إن "قوة تابعة للاحتلال الإسرائيلي مؤلفة من ثماني سيارات، توغلت بعدة قرى بريف القنيطرة".
وأشارت الوكالة إلى أن التوغل الإسرائيلي جرى "انطلاقا من نقطة العدنانية باتجاه قريتي أم العظام ورويحينة مرورا بقرى رسم الحلبي والمشيرفة وأم باطنة".
وأصبحت التوغلات الإسرائيلية في الجنوب السوري شبه يومية خلال الآونة الأخيرة، كما يتخللها اعتقالات ونصب حواجز، ما أدى إلى تصاعد الغضب الشعبي.
وأصيب 3 سوريين، الثلاثاء الماضي، برصاص قوات احتلال إسرائيلية توغلت في ريف محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد، وأقامت حاجزا مؤقتا في المنطقة.
وعلق جيش الاحتلال على الحادث بأن القوات السورية أطلقت "نيران بعيدة"، سبقها اضطرابات ورمي الحجارة على الجنود، الذين ردوا بإطلاق النار في الهواء والعودة إلى مواقعهم في "المنطقة الآمنة".
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، أعلن الاحتلال الإسرائيلي انهيار اتفاقية فصل القوات المبرمة مع سوريا عام 1974، فيما طالبت دمشق مرارا بوقف انتهاكات تل أبيب.
ويقول السوريون إن استمرار الانتهاكات الإسرائيلية يحدّ من قدرتهم على استعادة الاستقرار، ويعرقل الجهود الحكومية لجذب الاستثمارات بهدف تحسين الواقع الاقتصادي.