أبرز المعلومات عن سايبر طوفان الأقصى.. كيف يكبد إسرائيل خسائر ضخمة؟
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو قصيرة منسوبة لجماعة سايبر طوفان الأقصى، والتي أعلنت أنها اخترقت عددًا من المواقع الإلكترونية الرسمية التابعة لمؤسسات دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وفيما يلي، يعرض «الوطن» ضمن الموضوعات الخدمية التي ينشرها على مدار اليوم، من هم جماعة سايبر طوفان الاقصى، وما هو دورهم، وفق ما أفاد تلفزيون فلسطين، وذلك في السطور التالية:
ما هي جماعة سايبر طوفان الاقصى؟«سايبر طوفان الأقصى».
وذكرت مجموعة سايبر طوفان الأقصى أنها تحارب دولة الاحتلال بشكل متطور أكثر، إذ يستهدف أفرادها المواقع الرسمية التابعة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، والتي من خلالها يمكن الكشف عن أدق المعلومات والتفاصيل التي تخفيها سلطات الاحتلال.
عملية طوفان الأقصيوشنت الفصائل الفلسطينية في السابع من أكتوبر عملية موسعة برًا وبحرًا وجوًا على دولة الاحتلال، ما أسفر عن سقوط أكثر من 100 قتيل من الجانب الإسرائيلي.
وردت دولة الاحتلال الإسرائيلي على تلك العملية، بما أطلقت عليه عملية «السيوف الحديدية» إذ قصفت بشكل عنيف ومستمر على قطاع غزة، وأوقفت ادخال المساعدات الإنسانية، وقطعت الكهرباء عن القطاع بالكامل، واستهدفت المستشفيات والمدارس التابعة للأمم المتحدة.
ووصلت حصيلة شهداء القصف المستمر على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي نحو 13 ألف شهيد، وإصابة أكثر من 32 ألف جريح، وفق وزارة الصحة الفلسطينية في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سايبر طوفان الاقصى طوفان الاقصى قطاع غزة دفاع الاحتلال دولة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الدفاع الإسرائيلي: إنشاء 22 جديدة خطوة استراتيجية تمنع قيام دولة فلسطينية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يزعم أن الاستيطان في الضفة الغربية يشكل درعا دفاعيا للتجمعات السكانية الكبرى في إسرائيل.
وكشف وزير الدفاع الإسرائيلي، أن قرار إنشاء 22 مستوطنة جديدة خطوة استراتيجية تمنع قيام دولة فلسطينية، وأن إنشاء 22 مستوطنة جديدة يعزز السيطرة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
قال بشير جبر، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من خان يونس، إن أزمة الجوع والمجاعة في قطاع غزة تتفاقم بشكل خطير، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى نقص حاد في الغذاء والمياه والأدوية، وسط تحذيرات من منظمات أممية بحدوث كارثة إنسانية غير مسبوقة.
وأضاف جبر، خلال رسالة له على الهواء، أن المعابر مغلقة منذ الثاني من مارس الماضي، وهو ما تسبب في توقف دخول الوقود اللازم لتشغيل المستشفيات، إضافة إلى غياب المستلزمات الطبية والأدوية، الأمر الذي أدى إلى انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في القطاع.
وأشار إلى أن مستشفيات عدة لم تعد قادرة على تقديم خدماتها، ما نتج عنه وفاة عشرات المرضى، لا سيما الأطفال وكبار السن.
وأكد مراسل "القاهرة الإخبارية" أن هناك تقارير محلية ودولية توثق وفاة عدد من الأطفال نتيجة سوء التغذية الحاد، وأن عشرات الآلاف من العائلات لا تجد ما تسد به رمقها اليومي.
وشدد على أن الاحتلال الإسرائيلي يستخدم سياسة "الحصار والتجويع" كسلاح إضافي إلى جانب عدوانه العسكري، ما يضع أكثر من مليوني فلسطيني أمام خطر الموت البطيء في ظل صمت دولي مريب.