المقاومة اللبنانية تستهدف موقع بركة ريشا للعدو الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
2023-11-23ruaaسابق وسائل إعلام فلسطينية: استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلي على مخيم جباليا شمالي قطاع غزة انظر ايضاًوسائل إعلام فلسطينية: استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة آخرين جراء قصف لطيران الاحتلال الإسرائيلي على مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
آخر الأخبار 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف موقع بركة ريشا للعدو الإسرائيلي بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع جل العلام بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف تجمع مشاة لجنود العدو الإسرائيلي في موقع الضهيرة بالأسلحة المناسبة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2023-11-23المهندس عرنوس يفتتح قسم القثطرة وجراحة القلب في مشفى النبك 2023-11-23الصين تدعو لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط 2023-11-23وسائل إعلام فلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يعتقل مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة وعدداً من الكوادر الطبية في المجمع 2023-11-23المقاومة العراقية تستهدف قاعدة الاحتلال الأمريكي في مطار أربيل 2023-11-23وسائل إعلام لبنانية: قصف مدفعي إسرائيلي على أطراف بلدة طيرحرفا في جنوب لبنان 2023-11-23مصرع أربعة أشخاص وإصابة آخرين في حادث تصادم شمال الهند 2023-11-23الأمم المتحدة: اثنتان من الأمهات الفلسطينيات تقتلان كل ساعة في غزة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات سفينة مراقبة طقس صينية غير مأهولة تبدأ أول رحلة طويلة لها 2023-11-23 شركة الفضاء التجارية الصينية تطور جيلاً جديداً من الأقمار الاصطناعية للاتصالات 2023-11-22فرص عمل السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19 قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17الصحافة كاتب أمريكي: مباركة واشنطن للمجازر الإسرائيلية في غزة وصمة عار على الأمريكيين 2023-11-22 كاتبة أسترالية: الولايات المتحدة كيان استعماري لا يؤمن بأي قيم أخلاقية 2023-11-21حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-2323 تشرين الثاني 1989-هدم جدار برلين بالكامل 2023-11-2222 تشرين الثاني – عيد الاستقلال في لبنان 2023-11-2121 تشرين الثاني- اليوم العالمي للتلفاز 2023-11-2020 تشرين الثاني 1935- استشهاد المجاهد السوري عز الدين القسام بعد أن قامت القوات البريطانية بتطويق بلدة يعبد في فلسطين 2023-11-1919 تشرين الثاني 2013- تفجير انتحاري إرهابي يستهدف السفارة الإيرانية في بيروت 2023-11-1818 تشرين الثاني 1866 – تأسيس الكلية السورية البروتستانتية في بيروت
| مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: بالأسلحة المناسبة وتحقق فیه إصابات مباشرة اللبنانیة تستهدف تشرین الثانی
إقرأ أيضاً:
معركة المرحلة الثانية في غزة
ستشهد غزة في الأيام القادمة، أو خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر الذي سيختم العام 2025، معركة المرحلة الثانية في مسار إنهاء الحرب التي اندلعت خلال السنتين الماضيتين، إثر عملية طوفان الأقصى في 7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
ففي هذه المعركة سيتقرّر مصير سلاح المقاومة، والوضع في القطاع، كما استمرار ما احتُلّ من أراضٍ فيه، الأمر الذي سيقرر مصير القضية الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال في القدس والضفة الغربية خلال السنوات العشر القادمة، فضلا عن تأثيره في مستقبل المنطقة العربية والإسلامية.
فهذا التقدير للموقف، سيتطلب أن تركز كل الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية وأحرار العالم في الالتفاف حول المقاومة والشعب في غزة.
والمقصود هنا جهود الذين ينتسبون للحق الفلسطيني، كما جهود من يقفون ضدّ الجريمة الدولية، التي أقامت الكيان الصهيوني من خلال عملية اقتلاع لثلثي الشعب الفلسطيني في 1948/1949، وإحلال مستوطنين جاء بهم الاستعمار البريطاني، ليقيموا الكيان الصهيوني بالقوّة السافرة، وبمخالفة للقانون الدولي وللعدالة والحق.
فهؤلاء وهؤلاء ممن ينتسبون إلى جبهة عدالة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وممن يرفضون ويناهضون جريمة الوجود الصهيوني في فلسطين، ويدينون الآن سيرته، بما يرتكب ويرتكب من جرائم إبادة، وقتل جماعي، وتدمير شبه شامل لقطاع غزة، واستيطان وضم للقدس والضفة الغربية، ومناطق الـ48، كما راح يشنّ الاعتداءات العسكرية على لبنان وسوريا واليمن، مهددّا كل البلاد العربية والإسلامية، بإخضاعها أمنيا له.
فعلى هؤلاء وهؤلاء، وبقولٍ واحد لا يقبل التردّد، أن يلتفوا حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، خلال الأيام والأسابيع القادمة، لإفشال ما يسمّى المرحلة الثانية. وذلك إذا أُريدَ لهذه المرحلة أن تحلّ كما يسعى نتنياهو، وكما يتواطأ ترامب ومساعدوه، بوضع قطاع غزة تحت وصاية أمريكية-صهيونية، وإبقاء الاحتلال الصهيوني مسيطرا على أجزاء من القطاع، إلى جانب تجريد غزة من سلاح المقاومة. ومن ثم وضع القطاع تحت الإبادة، والتنكيل والتهجير.
إن إفشال مشروع نتنياهو، والمؤيَّد جزئيا أو أكثر من قِبَل ترامب ومساعديه، يشكل الواجب الأول لكل مسعى سياسي فلسطيني، ولكل موقف عربي وإسلامي، ورأي عام عالمي، وذلك بالوقوف الحازم إلى جانب موقف المقاومة والشعب في غزة.
وهو الموقف الذي يريد للمرحلة الثانية، أن تتم على أساس الوقف التام للحرب، والانسحاب الكامل من قِبَل الاحتلال، وتأمين دخول المساعدات من دون أيّة سلطة للجيش الصهيوني عليها، والحفاظ على سلاح المقاومة، كضمان لمواجهة أيّ عدوان عليها وعلى الشعب وضمان الأمن الداخلي، فضلا عن تثبيته كحق يقتضيه القانون الدولي في مقاومة الاحتلال.
حقا إنها لمعركة حاسمة في مواجهة الحلّ الذي سيكون عليه الوضع في قطاع غزة، للمرحلة القادمة، كما مستقبل الوضع في القدس والضفة الغربية. ومن ثم فكل جهد ونشاط يجب أن يدعما الالتفاف حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، وما يجب أن يتهيأ من إعداد للمقاومة والانتفاضة في الضفة الغربية، المعرضة للضم وشعبها للتهجير.