السفارة الفلسطينية في مصر تصدر إعلانًا يتعلق بـ "العالقين"
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
القاهرة - الوكالات
أعلنت السفارة الفلسطينية في القاهرة، الخميس، أن مصر أبلغتها بإمكانية عودة المواطنين الفلسطينيين العالقين في محافظة شمال سيناء إلى قطاع غزة طوعيا، الجمعة.
وأضافت السفارة أن "السلطات المصرية أكدت على أنه سيتم السماح بعودة باقي العالقين المتواجدين في القاهرة وباقي محافظات مصر طوعيا من يوم السبت فصاعدا".
وتلعب مصر دورا فاعلا خلال الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحركة حماس، وتمكنت بجهود مشتركة مع قطر والولايات المتحدة من التوصل لاتفاق الهدنة وتبادل الرهائن المتوقع بدء تنفيذه الجمعة.
وتعتبر مصر مخططات تهجير الفلسطينيين من غزة "خطا أحمر".
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن لنظيره المصري عبد الفتاح السيسي، إن الولايات المتحدة لن تسمح بأي حال من الأحوال بالتهجير القسري للفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية، أو إعادة رسم حدود غزة.
وحسب إعلان البيت الأبيض، فإن بايدن أبلغ السيسي أيضا أن غزة "لا يمكن أن تظل ملاذا لحركة حماس"، مؤكدا "التزامه بإقامة دولة فلسطينية، واعترافه بدور مصر الأساسي في تهيئة الظروف لتحقيق هذه النتيجة".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
مغاربة يطالبون بطرد بعثة المنتخب الجزائري بعد محاولات وقحة لحذف كل ما يتعلق بالمغرب
زنقة 20. الرباط
تعالت الدعوات على شبكات التواصل الإجتماعي من عشرات المغاربة تطالب بتسليط عقوبات على بعثة المنتخب النسوي الجزائري عقب محاولات وقحة ولا تمت للرياضة بصلة لحذف كل ما يتعلق بالمغرب من علم وطني و إسم المغرب و كذا لوغو الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
مشاهد مضحكة تلك التي تناقلها عشرات المواطنين على شبكات التواصل الإجتماعي تظهر كيف عند القائمون على البعثة الجزائرية إلى حذف وإخفاء إسم المغرب من كافة الوصلات الإعلانية والمتواجدة بملاعب كأس الأمم الأفريقية المقامة فوق الأراضي المغربية.
مغاربة عبروا عن إمتعاضهم من هذه التصرفات البغيضة التي تظهر مدى الحقد والعداء الذي يكنه النظام الجزائري لكل ما هو مغربي ليتم غرسه في الرياضيين من خلال المسؤولين على البعثة المرافقة للمنتخب النسوي الجزائري.
ووصلت حملات المطالبة بتسليط العقوبات على البعثة الجزائرية إلى الدعوة لطرد البعثة الجزائرية المتورطة بشكل علني ومباشر في هذه التصرفات العنصرية الحقيرة من نظام حقير وجد نفسه معزول دولياً وقارياً وإقليمياً.