صفية العمري: "معملتش حساب للزمن وخايفة من الموت يجي وأولادي بعيد عني"
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أكدت الفنانة صفية العمري، أنها لا تخاف من غدر الرجال أو الزمن أو النسيان من الناس ولكنها تخاف من لحظة معينة تأتي لها ولا يكون أبناءها بجانبها في إشارة منها إلى الموت، قائلة: "مش بخاف من غدر الرجالة ولا الزمن واللي بخاف منه تيجي لحظة وولادي بعيد عني وميكنوش جنبي".
وأضافت الفنانة التي تبلغ من العمر 74 عامًا، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن هذه اللحظة التى تخاف منها وغير ذلك لا تعطي له اعتبار، متابعة: "ولا أي حاجة في الدنيا تانية والزمن غدار والدنيا ملهاش أمان وعمري ما عملت حساب للزمن".
واستكملت: مكنتش بعمل للزمن أي حساب وكنا بنشتغل طول الوقت للفن ولا فكرنا نحوش قرش عشان بكرة ولا جيلي ولا الجيل اللي قبلي من الفنانين وسيبنها على الله".
ابتزاز باسم الشيخ الشعراويوفي سياق آخر، كشفت الفنانة الكبيرة صفية العمري، عن تعرضها لعملية نصب واستخدم فيها اسم الشيخ محمد متولي الشعراوي، قائلة: "حصلت لي عملية نصب مع مولانا الشيخ الشعراوي وكلمت ياسمين الخيام وقلت لها في نصب تعرضت له وفي ناس جم أخذوا فلوس باسم الشيخ الشعراوي".
وأضافت أنها وقتها قابلت ياسمين الخيام وحكت لها الموضوع وأن كان في عملية نصب وابتزاز، متابعة: "ياسمين الخيام كلمت الشيخ ورحنا قبلناه وحكيت له الموضوع وكان في عملية نصب وابتزاز باسم الشيخ محمد الشعراوي"، مؤكدا أن الشيخ الشعراوي لم يضغط عليها أو يفرض عليها الحجاب وقتها.
وأشارت صفية العمري، إلى أن أكبر مشكلة يتعرض لها الناس الان هي السوشيال ميديا، مضيفة: "اكبر مصيبة جت في الكون السوشيال ميديا وبوظت الدنيا كلها وخلت الناس النهاردة يدخلوا في متاهات وعموني وموتوني وقريت من شهر خبر نزله لي صورة وبيقولوا أني اتعميت ودخلت مصحة نفسية، وكده حرام وعندنا ابناء بيخافوا ويقلقوا علينا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حبر سرى اللحظة الشیخ الشعراوی صفیة العمری
إقرأ أيضاً:
البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق يحتفل بعيد الرسل بكاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير بالفجالة
ترأس البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، احتفال عيد الآباء الرسل، وذلك بكاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة.
كذلك، احتفل بالتذكار التاسع والثلاثين السيامة للكهنوتية للأب بولس جرس، حيث بدأ الاحتفال بصلاة اللقان المقدس، ثم ترأس بطريرك الأقباط الكاثوليك صلاة القداس الالهي، حيث شارك في الصلاة الأب بولس جرس، والقمص أنطونيوس سماحة، والأب هدية تامر، رعاة الكاتدرائية.
وألقى الأب البطريرك عظة الذبيحة الإلهية قائلًا: كل ما نفعله، أو نقوله ينبغي أن يكون انعكاسًا لتسليم حياتنا للمسيح، كما أكد غبطته أن كل معمد هو مسؤول في الكنيسة، ورسول للرب يسوع، فمن يراه يرى فيه يسوع، ومن يسمعه يسمع فيه يسوع، ومن يعيش معه يشعر بحضور يسوع.
كذلك، شدد غبطة إبراهيم أن الشخص الذي لا يتحلى بروح الله مهما كانت كفاءته، فإنه لا يساوي شيئًا، لأن روح الله قادر دائمًا على تغيير ما بداخلنا.
وقارن بطريرك الأقباط الكاثوليك بين ما فعله الآباء الرسل قبل العنصرة، وما بعدها، مختتمًا كلمته الروحية، بتوضيح الفارق بين شخصية القديس بطرس الرسول، وشخصية القديس بولس الرسول.
وعقب القداس الإلهي، تقابل الأب البطريرك مع اثنين من المرسلين الفرنسيين لجماعة طريق جديد، بصحبة بعض ملتزمي الجماعة بمصر، ملتقطًا معهم بعض الصور التذكارية، إبتهاجا بهذا اللقاء، كما تقابل غبطته أيضًا مع شعب الكاتدرائية، مقدمًا لهم كلمات التشجيع.