سباق “عيد الاتحاد” للمحامل الشراعية ينطلق الأحد
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أعلن نادي أبوظبي للرياضات البحرية تأجيل سباق “عيد الاتحاد” للمحامل الشراعية فئة 43 قدماً، ليقام بعد غدٍ الأحد بدلاً من غدٍ السبت بسبب “الأحوال الجوية”.
ويقام السباق تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ضمن احتفالات الدولة والنادي بعيد الاتحاد الـ52.
واعتمدت اللجنة المنظمة مشاركة 90 محملاً على متنها 2000 بحار، وتبدأ الإبحار من نقطة الانطلاق في شرق جزيرة السعديات لمسافة 20 ميلاً بحرياً، نحو خط النهاية في كاسر الأمواج على كورنيش أبو ظبي.
وتتزايد مشاركة النوخذة والبحارة في سباقات المحامل الشراعية فئة 43 قدماً، كونها الفئة المتوسطة في السباقات التراثية، والتي تجد التفاعل الإيجابي من قبل المشاركين، بجوائزها القيمة، وقيمتها التراثية.
وأكد ماجد عتيق المهيري، مدير إدارة الرياضات البحرية، بنادي أبو ظبي للرياضات البحرية، أن سباق عيد الاتحاد يمثل ملحمة تراثية يعبر من خلالها جميع المشاركين والمنظمين عن سعادتهم بتواجدهم في احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ 52، الذي يمثل مناسبة وطنية في “حب الوطن”.
وأوضح أن الإقبال على المشاركة كان كبيراً، ما يشير إلى منافسة مثيرة متوقعة، لتسجيل إنجاز يدون في قائمة الأبطال، خاصة أن السباق يحمل اسم عيد الاتحاد.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: عید الاتحاد
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تترأس اجتماع لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين
الوطن|متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للبعثة الأممية في ليبيا هانا تيتيه بمعية السفير الألماني لدى ليبيا رالف طراف اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين. وبالاستناد إلى الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
ومثّل اجتماع اليوم فرصة لمواصلة الجهود الرامية إلى إعادة تنشيط عملية برلين، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع (الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان).
وضم الاجتماع رؤساء مجموعات العمل المشاركين: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وقد أجرى المشاركون مناقشات صريحة، واستعرضوا الإنجازات والدروس المستفادة منذ إنشاء مجموعات العمل عقب مؤتمري برلين بشأن ليبيا عامي 2020 و2021.
وركزت المناقشات على سبل إبقاء مجموعات العمل أكثر مرونة وفعالية في التكيف مع الظروف المتغيرة على الأرض في ليبيا، وعلى كيفية تحسين تنسيق جهودها دعمًا للمسار السياسي الذي تيسّره بعثة الأمم المتحدة.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه: “نظرًا للتحديات المتعددة التي نواجهها جميعنا نتيجة التداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي دعمًا للجهود الليبية. وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة هذه منبراً مناسباً لذلك.”
الوسوم#برلين البعثة الأممّية السفير الألماني هانا تيتيه