واشنطن تتحدث عن عملية سياسية جديدة في السودان وحمدوك يعود للأضواء
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن واشنطن تتحدث عن عملية سياسية جديدة في السودان وحمدوك يعود للأضواء، اديس أبابا 10 يوليو 2023 وصلت مساعدة وزير الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية مولي في الى أديس أبابا الاثنين لإجراء محادثات ذات صلة .،بحسب ما نشر سودان تربيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات واشنطن تتحدث عن عملية سياسية جديدة في السودان وحمدوك يعود للأضواء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اديس أبابا 10 يوليو 2023- وصلت مساعدة وزير الخارجية الأميركية للشؤون الأفريقية مولي في الى أديس أبابا الاثنين لإجراء محادثات ذات صلة بالأوضاع في السودان، كما حط هناك رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك وعقدا سويا محادثات بشأن ابتدار عملية سياسية جديدة لتأسيس انتقال مدني في السودان. والتقت المسؤولة الأميركية كذلك بائتلاف قوى الحرية والتغيير المتواجد في العاصمة الاثيوبية للدفع باتجاه وقف الحرب بين الجيش والدعم السريع ومحاولة استعادة المسار الديموقراطي العالق. وقالت مولي في تغريدة على تويتر انها ناقشت مع حمدوك دعم الولايات المتحدة للمبادرات المدنية “لرسم عملية جديدة لتأسيس انتقال ديمقراطي بقيادة مدنية، والحاجة إلى دعم عملية شاملة وشفافة تمثل التنوع الكامل للشعب السوداني، بما في ذلك المجتمع المدني ولجان المقاومة والأطراف والشباب والنساء”. وقدم عبد الله حمدوك استقالته من رئاسة الوزراء قبل أكثر من عام في أعقاب تعثر الوصول لتسوية سياسية بين القوى الفاعلة في الساحة وانسداد الافق بعد انقلاب قادة الجيش على حكومته في 25 أكتوبر 2021. والتأمت الاثنين في أديس أبابا اجتماعات اللجنة الرباعية المكونة من دول الايقاد الخاصة بالسودان برئاسة الرئيس الكيني وليم روتو ورئيس وزراء إثيوبيا آبي احمد ووزراء خارجية دولتي جنوب السودان وجيبوتي فيما قاطع وفد الجيش الجلسة احتجاجا على رئاسة كينيا التي يتهمها بعدم الحياد. وقال الرئيس الكيني إن الوضع في …
واشنطن تتحدث عن عملية سياسية جديدة في السودان وحمدوك يعود للأضواء سودان تربيون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن: مؤسسة جديدة ستتولى قريبا توزيع المساعدات في غزة
أعلنت الولايات المتحدة أمس الخميس أن "مؤسسة" جديدة ستتولى قريبا مهمة إدارة وتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة، في ظل منع الاحتلال دخول المساعدات إلى القطاع الذي يواجه المجاعة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي.
وأفادت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس بذلك، لكنها لم تقدم مزيدا من التفاصيل، قائلة -في حديث للصحفيين- إن المؤسسة المعنية ستصدر قريبا إعلانا بهذا الشأن.
وأضافت "نحن على بعد خطوات قليلة من هذا الحل، من إمكانية تقديم المساعدات والغذاء للمحتاجين في القطاع".
وردا على سؤال بشأن تغييب دور الأمم المتحدة في هذا الشأن، قالت بروس إن "البيانات الصحفية اللامتناهية واسترضاء حماس لم يُتح توفير الغذاء أو الدواء أو المأوى لمحتاجيها"، حسب وصفها.
وأضافت "لا يمكننا أن نسمح بوقوعها (المساعدات) في أيدي إرهابيين مثل حماس"، مجددة التأكيد على موقف واشنطن بأن الحركة تتحمل "المسؤولية الكاملة" عن الكارثة الإنسانية المستمرة في القطاع، وفق زعمها.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وعد في وقت سابق هذا الأسبوع بإصدار "إعلان مهم جدا" قبيل رحلته المقررة إلى الشرق الأوسط الأسبوع المقبل، رافضا في الوقت نفسه الكشف عن أي تفصيل بشأن طبيعة هذا الإعلان.
إعلان مؤسسة مجهولةولا يُعرف الكثير عن المؤسسة التي تحدثت عنها بروس، لكن سُجلت مؤسسة غير ربحية تحت اسم "مؤسسة غزة الإنسانية " في سويسرا في فبراير/شباط الماضي، ومقرها جنيف.
وذكرت صحيفة "لوتان" السويسرية أن المؤسسة تسعى إلى توظيف من وصفتهم "بالمرتزقة" لضمان أمن توزيع المساعدات.
وأعربت منظمة العفو الدولية في سويسرا عن قلقها إزاء هذه المسألة، محذرة من أن خطوة كهذه يمكن أن تتعارض مع القانون الدولي.
وكانت وكالة أسوشيتد برس حصلت على اقتراح من المجموعة التي تم إنشاؤها حديثا، "مؤسسة غزة الإنسانية"، لتنفيذ نظام جديد لتوزيع المساعدات يحل محل النظام الحالي الذي تديره الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة الدولية الأخرى.
ويطرح الاقتراح المكون من 14 صفحة، خططا مماثلة لتلك التي تناقشها إسرائيل سرا على مدى أسابيع مع جماعات الإغاثة الدولية.
وبموجب اقتراح المجموعة الجديدة، سيتلقى الفلسطينيون حصصا غذائية معبأة مسبقا، ومياه شرب، ومجموعات أدوات نظافة، وأغطية، وإمدادات أخرى في مراكز التوزيع.
وقد رفضت الأمم المتحدة وجماعات الإغاثة تحركات إسرائيل للسيطرة على توزيع المساعدات.
وقال مسؤول في الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إن خطط إسرائيل "ستستخدم المساعدات كسلاح" من خلال وضع قيود على من يحق له الحصول عليها.