علق الإعلامي خالد أبو بكر، على اليوم الأول من تطبيق الهدنة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، قائلًا "كل شيء صنع في الصين إلا البطولة صنعت في فلسطين".

خالد أبو بكر مشيدًا بتغطية الإعلام المصري للإفراج عن المحتجزين: "الكل نقل عن القاهرة الإخبارية" خالد أبو بكر بعد هجوم مسؤول أمريكي سابق على شاب مصري: "كرامته من كرامتنا" تمسك العالم بالهدنة 

وأضاف "أبو بكر" خلال تقدم برنامجه "كل يوم" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الجمعة، أن إسرائيل رغم كل الضغوطات والقصف لم تتمكن من تحرير أسير واحد من أسراها.

وأكد على ضرورة تمسك العالم بالهدنة، ووقف العمليات العسكرية تمامًا، معربًا عن أمنياته أن ننجح، وأن يحفظ الله الأرواح الباقية.

الحكومة الإسرائيلية هُزمت 

وأشار إلى أن الحكومة الإسرائيلية هُزمت أمام شعبها، وما حدث فرصة لالتقاط الأنفاس، في ظل زيادة الإمدادات من المساعدات للقطاع، وأعتقد أن تقوم إسرائيل بهدنة أخرى للإفراج عن عدد آخر من الأسرى.

وتابع "لكن هذه الحرب لم تنته، وكل وزراء إسرائيل يتوعدون بتكثيف الضربات بعد الهدنة، لإرسال رسالة للداخل الإسرائيلي.. وعلينا الضغط لإيقاف القصف".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية مساعدات اسرائيل العمليات العسكرية صنع في الصين خالد أبو بکر

إقرأ أيضاً:

مصدر أمني بغزة: العدو الإسرائيلي يستغل المعابر والطائرات المسيّرة لتهريب المخدرات

الثورة نت /..

أكد مصدر أمني في وزارة الداخلية بقطاع غزة، اليوم الأحد، أن الفترة الأخيرة منذ وقف إطلاق النار شهدت تصاعدًا غير مسبوق في محاولات العدو الإسرائيلي تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة إلى القطاع.

وقال المصدر لوكالة “قدس برس”، إنه استنادًا إلى تحقيقات جهاز المباحث العامة، فإن عمليات التهريب تتم عبر عدة طرق، أبرزها إدخال المخدرات داخل شاحنات البضائع، مستغلاً غياب التواجد الأمني الفلسطيني على المعابر.

وأضاف أن فحص هذه الشاحنات يشكل تحديًا كبيرًا بسبب نقص أجهزة الفحص، التي يمنع العدو الإسرائيلي إدخالها إلى الجانب الفلسطيني.

وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي يستخدم الطائرات المسيرة (الدرون) لإلقاء صناديق تحتوي على عقاقير ومواد مخدرة داخل ما يُعرف بالخط الأصفر، لتتولى شبكات المروجين المحليين مهمة جمعها وتوزيعها في القطاع.

وأكد أن السيطرة “الإسرائيلية” على طول الخط الشرقي للقطاع تجعل عمل الشرطة الفلسطينية ونشرها في المنطقة أمرًا بالغ الصعوبة، مما يمنح العدو حرية التواصل مع عملائه دون أي رادع.

وذكر المصدر أن أبرز المواد المهربة تشمل الحشيش، وعقاقير مثل “روتانا” و”كبتاغون”، التي تسبب الهلوسة والإدمان، وترتبط بارتفاع معدلات الجريمة وتدمير الصحة النفسية والجسدية للمتعاطين.

وأفاد بأنه خلال العدوان الأخير على غزة، عمد العدو الإسرائيلي أيضًا إلى تهريب المخدرات عبر إدخالها في كراتين المساعدات وأكياس الطحين.

واتهم المصدر الأمني ما يسمى ، “مؤسسة غزة الإنسانية” (GHF) بلعب دور رئيسي في انتشار كميات كبيرة من هذه المواد عبر نقاط التوزيع التي كانت تشرف عليها في وسط وجنوب القطاع.

من جهته، حذر “تجمع القبائل والعشائر الفلسطينية” من محاولات العدو الإسرائيلي المتكررة لاستهداف الجبهة الداخلية بغزة عبر إغراق المجتمع بالمخدرات، بهدف تمزيق النسيج الاجتماعي والأخلاقي للقطاع.

مقالات مشابهة

  • مقتل فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية
  • فيديو - بعد عام على الهدنة.. المطلة مدينة أشباح وسكان شمال إسرائيل يخشون صواريخ حزب الله
  • الحرب لم تنته والجوع والمرض يهددان أهلها
  • مصدر أمني بغزة: العدو الإسرائيلي يستغل المعابر والطائرات المسيّرة لتهريب المخدرات
  • شهران على وقف إطلاق النار في غزة.. الحرب لم تنته والجوع والمرض يهددان أهلها
  • غزة.. أكثر من شهرين على وقف اطلاق النار «حرب لم تنته والجوع والمرض يهددان أهلها»
  • أحترم ترامب ولكن.. هرتسوج ردا على العفو عن نتنياهو: إسرائيل دولة ذات سيادة
  • خارجية مصر: المرحلة الثانية لوقف النار بغزة تنص على الانسحاب الإسرائيلي ودون ذلك لا استقرار بالمنطقة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن قتل 3 فلسطينيين بزعم تجاوزهم الخط الأصفر
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل نسف المباني في غزة رغم الهدنة