أهم الأرقام في الهدنة الإنسانية بقطاع غزة.. 5 عمليات تبادل للأسرى
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
بعد أسابيع من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وسقوط آلاف الضحايا والمصابين، وهدم المنشآت والمباني، تم التوصل بعد وساطة مصرية وقطرية وأمريكية إلى وقف لإطلاق النار يستمر لمدة 4 أيام، يتم فيه تبادل المحتجزين من الجانبين وإيصال المساعدات إلى قطاع غزة.
وفي السطور التالية، تستعرض «الوطن» أهم الأرقام في الهدنة الإنسانية بغزة، التي تستمر حتى يوم 27 من شهر نوفمبر الجاري:
«4» أيام تستمر خلالها الهدنة الإنسانية الأولى في قطاع غزة.
«49» يومًا من الحرب حتى أتت الهدنة برعاية مصرية قطرية أمريكية.
«7» أسابيع وقع خلالها أعنف أشكال القصف على قطاع غزة.
«13» محتجزًا إسرائيليًا أفرج عنهم في اليوم الأول للهدنة.
«39» أسيرًا فلسطينيًا أفرج عنهم في اليوم الأول للهدنة.
«50» محتجزًا إسرائيليًا سيتم الإفراج عنهم ضمن بنود الهدنة.
«150» أسيرًا فلسطينيًا سيتم الإفراج عنهم على مدار الأيام الأربعة.
«1:3» يتم الإفراج عن إسرائيلي مقابل 3 فلسطينيين.
«240» عدد المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية تقريبًا.
«190» عسكريًا على الأقل بين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية تقريبًا.
«5» عمليات تبادل أسرى بين إسرائيل والفلسطينيين قبل عملية اليوم.
نجاح أول أيام الهدنةنجحت أول أيام الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، والتي بدأت منذ الساعة السابعة صباح اليوم الجمعة، بعد وساطة مصرية وقطرية وأمريكية لوقف العمليات العسكرية المستمرة منذ السابع من شهر أكتوبر الماضي، لمدة 48 يومًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهدنة الإنسانية قطاع غزة تبادل المحتجزين الهدنة هدنة الحرب الهدنة الإنسانیة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مقتـ.ــل ضابط إسرائيلي في اشتباكات خان يونس جنوب قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، عن مقتل الرائد احتياط نوعام شيمش، البالغ من العمر 21 عامًا، والذي يشغل منصب قائد فصيل في كتيبة شمشون (92) التابعة للواء كفار، وذلك خلال عملية عسكرية في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد استهدافه بنيران مضادة للدبابات.
إصابة جندي آخر خلال العملية
أكد الجيش الإسرائيلي كذلك إصابة جندي آخر بجروح طفيفة في نفس العملية، دون الكشف عن تفاصيل إضافية حول حالته الصحية أو سير الاشتباكات التي أدت إلى الحادث.
ونفذت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عملية عسكرية معقدة استهدفت قوات وآليات تابعة للجيش الإسرائيلي في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وذلك في تصعيد جديد يشهده القطاع وسط استمرار المواجهات.
تفاصيل العملية العسكريةوفي بيان لها، أوضحت كتائب القسام أن عناصرها تمكنوا من استهداف ناقلتي جند إسرائيليتين من خلال استخدام عبوتي "شواظ" وعبوة أخرى أطلقت عليها اسم "عبوة العمل الفدائي"، مؤكدة أن إحدى وحداتها الخاصة تقدمت بعد التفجير المباشر وتمكنت من تصفية أحد الجنود الإسرائيليين من مسافة قريبة للغاية.
وأشار البيان إلى أن قوة إنقاذ إسرائيلية هرعت سريعًا إلى موقع التفجير في محاولة لإجلاء المصابين، غير أن مقاتلي القسام كانوا قد أعدوا حقل ألغام مسبق، فتم تفجيره لحظة اقتراب القوة، ما أسفر عن وقوع إصابات جديدة في صفوف الجنود، مع رصد عمليات إجلاء مكثفة عبر مروحيات عسكرية لنقل القتلى والجرحى من مكان العملية.
تصعيد متزامن بإطلاق صواريخ من غزةفي سياق متصل، أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق صاروخين من جنوب قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية. وأوضح المتحدث، وفق ما نقلته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن الصاروخين سقطا في مناطق مفتوحة ولم يسفرا عن وقوع إصابات أو أضرار مادية.
وأكد أن القيادة العسكرية تتابع التطورات عن كثب وتُجري تقييمات مستمرة للوضع الأمني في المناطق المحيطة بقطاع غزة، دون أن يصدر أي إعلان رسمي عن رد فوري من الجيش الإسرائيلي على هذا التصعيد.