واصل الهلال صدارتَه لترتيب دوري روشن السعودي لكرة القدم بعد فوزه على مضيفه الحزم 9 - صفر، امس، في المرحلة الـ 14.ورفع الهلال رصيده الى 38 نقطة، فيما تجمد رصيد الحزم متذيل الترتيب عند 7 نقاط.
وحسم التعادل موقعة الاتفاق ومضيفه الاتحاد بهدف لكل منهما، في افتتاح المرحلة، الجمعة، والتي شهدت فوز النصر على الأخدود بثلاثية نظيفة.
وبهذا التعادل، رفع الاتفاق رصيده إلى 23 نقطة في المركز السابع، فينا ارتقى الاتحاد إلى المركز الرابع مع 25
نقطة.
من جهة أخرى، حقّق النّصر فوزاً على ضيفه الأخدود بثلاثية نظيفة.
ورفع النصر رصيده إلى 35 نقطة في الوصافة، بينما بقي الأخدود على رصيده السابق 10 نقاط في المركز ما قبل الأخير.
في المقابل، واصل التعاون سلسلة نتائجه السلبية وسقط أمام ضيفه الرياض 1-2.
ورفع الرياض رصيده إلى 15 نقطة في المركز الثاني عشر، فيما بقي التعاون على رصيده السابق 25 نقطة في المركز الخامس.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: فی المرکز نقطة فی
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر دبلوماسية شمال إفريقيا ويحرز المركز 32 عالمياً
أحرز المغرب إنجازاً دبلوماسياً مهما بتصدره قائمة بلدان شمال إفريقيا في مؤشر الدبلوماسية الدولية لسنة 2025، الصادر عن معهد تشاندلر للحكامة، حيث احتل المرتبة الأولى إقليمياً والمرتبة 32 عالمياً من أصل 120 دولة شملها التصنيف.
كما جاء ثانياً على مستوى القارة الإفريقية، خلف رواندا، متقدماً بذلك على قوى إقليمية بارزة.
ويُعدّ مؤشر الدبلوماسية الدولية أحد أبرز المؤشرات التي تقيس قدرة الدول على التأثير في العالم من خلال أدوات السياسة الخارجية، ويأخذ في الاعتبار أربعة معايير فرعية رئيسية، تتعلق بقوة التأثير والسمعة الدولية، وقوة جواز السفر الوطني، والتكامل في التجارة العالمية، والعلامة التجارية الوطنية.
وبحسب التقرير، يعكس تصنيف المغرب التقدم الذي أحرزته المملكة في مجال الدبلوماسية المتعددة الأطراف، وتعزيز علاقاتها مع شركاء تقليديين وجدد، إلى جانب انخراطها النشط في القضايا الإقليمية والدولية، لا سيما من خلال مبادرات الوساطة، التعاون الأمني، والدبلوماسية الاقتصادية.
كما أشاد معهد تشاندلر بالحضور المغربي المتنامي في المحافل الدولية، ونجاحه في تنويع شراكاته الاستراتيجية، خاصة في إطار التعاون جنوب-جنوب، والانفتاح المتزايد على بلدان أمريكا اللاتينية، آسيا، والبلدان الإفريقية.
من جهة أخرى، أبرز التقرير التحسن الكبير الذي عرفه جواز السفر المغربي، والذي بات يتيح لحامليه الدخول إلى عدد متزايد من الدول دون الحاجة إلى تأشيرة، مما يعكس ثقة دولية متزايدة في المؤسسات المغربية.