صدى البلد:
2025-07-04@21:24:45 GMT

طرق تقليل الانتفاخ الناتج عن أكل العدس في الشتاء

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT

 يتسبب العدس في زيادة اضطرابات القولون وحدوث الانتفاخ وتراكم الغازات خاصة عند تناوله بكميات كبيرة.

ووفقا لما جاء في موقع cleancookingcaitlin نعرض لكم طرق تقليل الانتفاخ الناتج عن العدس من خلال اتباع النصائح التالية:

ماتحطهوش في باب التلاجة.. معلومات غير متوقعة عن حفظ البيض أضرار كارثية عند شرب الكثير من القهوة في اليوم الواحد

نقعه طوال الليل : إذا كنت تستخدم العدس المجفف، فانقعه لمدة 4 ساعات على الأقل أو حتى بين عشية وضحاها “من الليل للصباح”.

يمكنك إضافة بضع أوراق الغار أو ورقة من أعشاب الكومبو البحرية لجعل العدس أكثر ليونة وأكثر قابلية للهضم .

غسله قبل الطهى: تأكد من شطف العدس جيدًا قبل الطهي لإزالة الكربوهيدرات المنتجة للغاز حتى إذا اخترت العدس المعلب، فإن شطفه يفضل أن يكون تحت الماء البارد حيث يساعد على التخلص من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم والتي توجد عادة في سائل حفظهو يساعد على إزالة أي صوديوم زائد.


قدّمه ببطء : في الواقع، يمكن أن يسبب العدس الكثير من الغازات إذا لم تكن معتادًا على تناوله، لأنه غني بالألياف بشكل خاص و لإعطاء بكتيريا الأمعاء لدينا الوقت المناسب للتكيف مع زيادة تناول الألياف، قد يكون من المفيد إدخالها بكميات صغيرة (أقل من 20 جرامًا)، والتي سيتم زيادتها بمرور الوقت ومن خلال القيام بذلك، سوف تكون قادرًا على تناول جزء طبيعي من العدس مع القليل من انتفاخ البطن أو عدم وجوده على الإطلاق.


استخدم العدس المقشور: العدس المقشور أسهل في الهضم، حيث تم تجريده من قشرته الخارجية، وهو الجزء الأكثر ثراءً في السكريات قليلة التعدد الكربوهيدرات "غير القابلة للهضم"
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العدس انتفاخ البطن أوراق الغار تقليل الانتفاخ الغازات

إقرأ أيضاً:

الإجازة الصيفية.. بين المتعة والتعلُّم

 

 

 

مريم الشكيلية

 

بعد انقضاء العام الدراسي لهذا العام وبداية الإجازة الصيفية لأبنائنا الطلبة، يتساءل الآباء والأمهات: كيف سيقضي أبناؤنا الإجازة الصيفية مع شهور الصيف الطويلة؟

وعندما أسأل البعض يقول لي: سوف يذهبون مع أبناءهم في جولات سياحية خارج الوطن، والبعض الآخر يقول: نحن ككل صيف مع الإجازة الصيفية نأخذ الأبناء إلى أماكن ترفيهية، وقضاء أوقات للعب، والتنزه، وهناك من يقول أيضاً إنهم يخططون لترتيب وقت الإجازة بما إنها طويلة، وجعلها بين المتعة، وتسجيلهم في دورات تدريبية أو لحضور حلقات تعليمية في مراكز صيفية التي تفتح أبوابها مع بدايات الإجازة.

وهناك من يقول إنهم لم يضعوا خططاً للصيف لأنهم ككل عام يتركون الأمر كما أتفق دون تخطيط.

وفي مجمل الأحوال الكل يقضي وقته كما يراه مناسبا له، ولظرفه، وأنا هنا لست بصدد وضع جدول أو أفكار لكيفية قضاء الإجازة الصيفية، لكن أردت أن أتحدث عن أمر يتعلق بهذه الشهور الصيفية التي يكون فيها الأبناء خارج أسوار المدرسة، وفي بيوتهم مع آبائهم هذا الوقت، وأهميتها لهم من جميع النواحي، وإنني أعتبر أن هذا الوقت كنز من كنوز الحياة التي ربما يغفل عن أهميته الكثيرون، هذا الوقت الذي يكون فيه الأبناء الأقرب إلى أولياء أمورهم.

وبحكم أن الدراسة كانت تأخذ كل الوقت من، واجبات منزلية، وامتحانات، وغيرها لم يكن هناك الوقت الكافي للجلوس مع الأبناء للحديث معهم، وسبر حياتهم الخاصة، والالتفات إلى أحلامهم، وهمومهم، ومخاوفهم.

نعم.. هناك الكثير ممَّا يختلج في صدور الأبناء، ولكن دون الحديث والبوح به. حتى تلك الأحاديث البسيطة على مائدة طعام، أو في أوقات الفراغ القصيرة، والخاطفة في أوقات الدراسة كانت أحاديث شحيحة لا تكفي للتعرف على الأبناء بشكل كبير.، ولكن في أوقات الإجازة الصيفية هناك متسع من الوقت حتى إن الرحلات وقضاء أوقات معًا في عمل معين مشترك يفتح هذا الباب من التقارب والثقة المتبادلة.

إننا في زمان نحن في حاجة ماسة إلى فهم أبنائنا بشكل صحيح قد يستغرب البعض، ويقول: نحن عندما كنَّا في أعمارهم لم تكن هناك مشكلة. كنا نمرح، ونلعب، ونقضي الإجازة الصيفية حتى مع أصدقاء لنا، ومع عائلات لنا. أنا لا أقول إن يحرموا من كل هذا، ولكن هذا زمن مختلف عن الأزمنة التي عاش فيها آباؤنا، وأجدادنا هذا زمان أصبح العالم كله مفتوحاً ومزدحماً لدرجة أن البعض أصبح فيه لا يعرف أين يكون في كل يوم تتغير أفكار ومعتقدات فيه، ونحن لابد من أن نكون قريبين من أبنائنا حتى يكونوا في هذا العالم المتغير بسلام.

أبناؤنا بحاجة إلى التحدث أكثر من حاجتهم إلى الأجهزة الذكية كالهواتف، وما تحتويه من برامج تواصل فهذه أنا أسميها سجون مرفهة تغرق الإنسان كلما تعلق بها أكثر، أو قضى الساعات الطويلة متنقلا بين برنامج، وآخر علاوة على الأضرار الصحية والنفسية لها، وعندما أقول إنهم بحاجة إلى التحدث أكثر؛ فهذا يعيدهم إلى حاضنة الأسرة السوية، والخروج من مستنقع الأجهزة، وغيرها.

لنعمل جميعًا كآباء وأمهات على اغتنام فرصة الإجازة الصيفية لاحتواء أبنائنا وبناتنا.

مقالات مشابهة

  • الحكومة تسعى للحفاظ لتخفيض نسبة الدين من الناتج المحلى.. نواب: مصر نفذت نهجًا استباقيًا لتعزيز إدارة الديون ..والدولة تواصل جهودها للحفاظ على الاستقرار المالي
  • برلماني: الدولة اتخذت خطوات استباقية لخفض الدين العام وتنويع الإيرادات العامة
  • 37 لاعباً برازيلياً يكتبون التاريخ في الهلال!
  • زغرودة الكنداكة شارة ضبط الوقت الثوري
  • الكرملين: بوتين وترمب يجريان في الوقت الحالي مكالمة هاتفية
  • اقتصاد أبوظبي ينمو 3.4% إلى 291 مليار درهم خلال الربع الأول
  • «غنية بالفيتامينات».. طريقة عمل شوربة العدس في المنزل
  • الإجازة الصيفية.. بين المتعة والتعلُّم
  • مدبولي من إسبانيا: الحكومة تلتزم بخفض نسبة الدين العام من الناتج المحلي الإجمالي
  • قطاع السكن يساهم بـ12 بالمائة في الناتج الوطني الإجمالي الخام