شقيقة أحد الأسرى التايلانديين: لم يتعرض للضرب و كانوا يعتنون به جيدا (شاهد)
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قالت شقيقة أحد الاسرى التايلانديين المفرج عنهم من حركة المقاومة الإسلامية"حماس" إن شقيقها لم يتعرض للتعذيب.
وقالت خلال مقابلة صحفية مع وكالة فرنس برس: "سألته فيما إذا كان يتعرض للتعذيب وقال إنه لم يتم تعذيبه و لم يتعرض للأذى الجسدي وكان يأكل بشكل طبيعي".
شقيقة أحد الأسرى التايلانديين الذين أفرجت عنهم القسام:
أخي قال لنا إنه تمت معاملته بشكل جيد ولم يعذبه أحد، المقاتلون لم يضربوه وأطعموه جيدًا طوال فترة الاحتجاز.
وأضافت: "كان في غيبيوبة وكانوا يعتنوا به جيدا ولم تكن ملابسه قذره، لقد بدا شخصا عاديا وكأنه مقيم في المنزل".
وأفرجت حركة المقاومة عن 12 مواطنا تايلانديا كانوا محتجزين لديها في قطاع غزة، وفق رئيس وزراء تايلاند، سيتا تاويسين.
ได้รับการยืนยันจากฝ่ายความมั่นคงและกระทรวงต่างประเทศว่า มีตัวประกันชาวไทย 12 คนได้ถูกปล่อยตัวออกมาแล้วขณะนี้เจ้าหน้าที่สถานทูตกำลังไปรับตัวอีก 1 ชั่วโมงน่าจะทราบชื่อและรายละเอียดต่างๆครับกรุณาคอยติดตาม — Srettha Thavisin (@Thavisin) November 24, 2023
ونقلت وكالة رويترز عن مصدر قوله إن إطلاق سراح العمال التايلنديين جاء في إطار اتفاق منفصل مع حماس بوساطة قطرية ومصرية.
إذ إن جميع التايلنديين المفرج عنهم من الرجال ولا يشملهم اتفاق التبادل مع إسرائيل الذي يتضمن نساء وأطفالا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية حماس الأسرى غزة التايلنديين حماس غزة الأسرى التايلنديين سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شاب يتعرض للسجن بسبب خطأ في كتابة اسمه
خاص
تسبب خطأ بسيط في تهجئة الاسم في توقيف رجل أسترالي مرتين وسجنه لليلة كاملة، في حادثة أثارت انتقادات حادة لأداء شرطة ولاية أستراليا الغربية، بعد أن ثبت أن الخطأ لم يُصحح رغم تكراره خلال فترة قصيرة.
وحدثت الواقعة الأولى في يناير 2023، عندما أبلغ رجل يُدعى مارك سميث (Marc Smith) عن محاولة سرقة قاربه الشراعي عبر الرقم الوطني للطوارئ في أستراليا.
وكان الشخص المشتبه به في الواقعة قد بادر هو الآخر بالاتصال بالشرطة في الوقت ذاته، مدّعياً أنه يشعر بالتهديد من قبل مالك القارب، وطالب بتدخل فوري من الشرطة.
ووقعت الشرطة في خطأ فادح حين أخطأ موظف الطوارئ في تهجئة اسم المشتبه به، فسجّله باسم Mark Smith بدلًا من Marc Smith، وهو ما أدى إلى الخلط بينه وبين شخص آخر يُدعى Mark Smith، كان مطلوباً في قضية أخرى بسبب خرق شروط الكفالة، ولا علاقة له بالواقعة الأصلية.
ورغم أن رجال الشرطة استمعوا إلى أقوال الطرفين، إلا أنهم لم يتحققوا من البيانات الشخصية بدقة، كما لم يتأكدوا من هوية المتهم الحقيقي. وزاد الأمر تعقيداً بعد العثور بحوزته على بطاقة نقل عامة مسجلة باسم شخص آخر، ما أدى إلى اعتقاله بتهم متعددة، بينها سرقة القارب، وحيازة ممتلكات مسروقة، والاشتباه في وجود أمر توقيف ضده.
واكتشف قاضي التحقيق الخطأ في الاسم، وأسقط جميع التهم الموجهة إليه وأمر بالإفراج عنه، إلا أن المأساة لم تتوقف عند هذا الحد؛ فبعد ثلاثة أشهر فقط، تكرّر الخطأ ذاته مرة أخرى، إذ عاد الرجل إلى نفس مركز الشرطة بصحبة أحد مقدّمي الرعاية، لطلب المساعدة في مسألة إدارية، ليتفاجأ بأنه مطلوب مجدداً.