«راعي مصر»: تنفيذ 371 قافلة طبية لأول مرة خلال أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نجحت مؤسسة راعي مصر، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، في تحقيق رقم قياسي بعدد القوافل الطبية التي نفذتها خلال شهر أكتوبر الماضي، وذلك في إطار الرؤية الاستراتيجية نحو تحقيق خدمة طبية بجودة عالية وتوسيع قاعدة المستفيدين من خدماتها الطبية.
الرعاية الصحية بالمجان للمواطنينوذكرت المؤسسة أنه جرى تنفيذ 371 قافلة طبية لأول مرة خلال شهر أكتوبر الماضي، في تخصصات مختلفة شملت باطنة وعظام وأطفال وجلدية ورمد ونساء، إذ قدمت هذه القوافل الرعاية الصحية بالمجان للمواطنين الأولى بالرعاية بالمحافظات.
ونوهت بأن إجمالي عدد المستفيدين من هذه القوافل وصل إلى 90 ألف مستفيد في القرى الأكثر احتياجا، والمناطق الحدودية والنائية.
يأتي ذلك في إطار جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي لخدمة الفئات الأولى بالرعاية والأكثر استحقاقًا بكل محافظات الجمهورية، بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
يشار إلى أن العيادات المتنقلة لمؤسسة راعي مصر يصل عددها حاليا نحو 28 عيادة متنقلة، وتأمل المؤسسة في وصولها إلى 100 عيادة متنقلة لخدمة 8 ملايين مريض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني الخدمة الطبية مؤسسة راعي مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد رسامة وتنصيب القس سمير زكري راعيًا مساعدًا بالكنيسة المعمدانية الأولى بالقاهرة
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في احتفال رسامة وتنصيب القس سمير زكري وهبة، راعيًا مساعدًا بالكنيسة المعمدانية الأولى بالقاهرة، وذلك مساء اليوم الخميس، بحضور القس خلف بركات فهمي، رئيس المجمع المعمداني الإنجيلي العام، والقس منير صبحي، الرئيس السابق للمجمع، وعدد من قيادات الطائفة والمجمع ورعاة الكنائس، وبمشاركة كبيرة من شعب الكنيسة.
وخلال كلمته، قدَّم الدكتور القس أندريه زكي التهنئة للقس سمير زكري، ولعائلته، ولقيادات المجمع المعمداني، كما تناول رئيس الطائفة الإنجيلية موضوع "إدارة الأزمات وتجاوز العواصف"، مشيرًا إلى أن "العالم مليء بالعواصف والأزمات والصراعات المتلاحقة، لكننا نشكر الله من أجل السلام والأمان اللذين نتمتع بهما في وطننا العزيز".
وقال رئيس الطائفة: "في ظل الأزمات التي نعيشها، علينا أن نتذكر أن الله وحده هو القادر على تهدئة العواصف. يا إخوتي، نحن مدعوون اليوم لنصلي وأعيننا إليه، وأن نتعلم كيف نتحلى بالانضباط والاتزان في مرحلة ما بعد العاصفة، ونُحسن استثمار الفرص المتاحة لخدمة المجتمع والكنيسة".