«المصري لتنمية الصادرات» ينفي أنباء حصوله على تمويل بقيمة 25 مليون دولار
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
نفى البنك المصري لتنمية الصادرات أنباء حصوله على تمويل بقيمة 25 مليون دولار من البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
وقال البنك المصري لتنمية الصادرات في بيان للبورصة المصرية، إنه لم يوقع أية اتفاقيات مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار تمكنه من الحصول على تمويل.
وكشف البنك المصري لتنمية الصادرات عن نمو صافي الأرباح المجمعة بنسبة 130.
فيما ارتفع صافي الدخل من العائد ليصل إلى 3.941 مليار جنيه خلال التسعة الأشهر الأولي من 2023 مقابل 2.145 مليار جنيه بالفترة المقارنة، وبلغت إجمالي محفظة ودائع العملاء بنهاية سبتمبر الماضي 85.985 مليار جنيه مقابل 72.681 مليار جنيه بنهاية ديسمبر الماضي.
اقرأ أيضاًالبنك المركزي: فتح حسابات ذوي الهمم بالبنوك مجانا حتى 15 ديسمبر
غدًا.. البنك المركزي يطرح أذون خزانة بقيمة 47.5 مليار جنيه
رئيس جامعة سوهاج يجتمع مع بنك الاستثمار القومي لدعم الخطة الاستثمارية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية البنك المصري لتنمية الصادرات البورصة القروض بنك تنمية الصادرات المصری لتنمیة الصادرات ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
4.5 مليون دولار و4 طائرات.. خسائر اليمنية خلال موسم الحج الماضي هل تتكرر هذا العام ؟
تكبدت شركة الخطوط الجوية اليمنية خلال موسم الحج الماضي ١٤٤٥هـ خسائر مالية فادحة بسبب ممارسات ميليشيا الحوثي الإرهابية، فيما يخشى أن يتكرر الأمر في موسم الحج هذا العام.
Read also :فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيينمصدر خاص في الشركة قال لـ(نيوزيمن) أن الشركة خسرت الموسم قرابة 4.5 مليون دولار قيمة تذاكر سفر الحجاج من مطار صنعاء إلى مطار جدة الدولي في الرحلات الجوية المباشرة التي تم إطلاقها لتخفيف معاناة سفر الحجاج إلى الأراضي المقدسة.
واضاف المصدر أن الخسارة الأكبر كانت باختطاف الطائرات الثلاث التي أعادت الحجاج إلى صنعاء بعد انقضاء الموسم، مشيرا إلى أن خسائر الشركة إمتدت إلى تحمل تكاليف اقامة ومعيشة مئات المسافرين الذين كانوا عالقين في مطار جدة بسبب اختطاف الميليشيات للطائرات.
ويعتبر تدمير الطائرات المحتطفة خلال الغارات الإسرائيلية على مطار صنعاء خسائر جديدة سببها تعنت الميليشيات التي رفضت إعادتها أو حتى نقلها إلى مطار محايد مع بدء الرد الإسرائيلي على استهداف مواقعه في الأراضي المحتلة.
وفي هذا الشأن، يؤكد المصدر أن توقف الطائرات عن العمل بسبب رفض مختلف المطارات الدولية استقبال أي رحلات من مطار خاضع لميليشيات تسبب باعطال كبيرة في الطائرات وكانت الميليشيات ترفض إجراء اي صيانة لها، بل وطالبت عدن بدفع تكاليف صيانة طائرة الايرباص الكبيرة.
وحمل المصدر مجلس القيادة الرئاسي والحكومة مسؤولية هذه الخسائر، موضحا ان الشركة حذرت منذ وقت مبكر من خطورة هذه التسهيلات مع ميليشيات كالحوثي لكن ولأسباب إنسانية اصرت القيادة على موقفها مما خلف كل هذه الخسائر.
ويخشى مراقبون محليون من تكرار هذه الأزمة التي بدأت بوادرها بتحمل اليمنية في عدن تكاليف نقل اخر فوج من الحجاج عبر مطار عدن بعد تحطم طائراتهم في القصف الإسرائيلي الاخير، فيما الانظار تتجه إلى ما سيكون عليه الحال بعد انتهاء موسم الحج خاصة وان عدد القادمين جوا عبر مطار صنعاء يبلغ أكثر من الفين حاج.