حذر الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، من الحقن المعروفة باسم حقن «البرد أو الكوكتيل أو الثلاثة في واحد أو حقنة هتلر»، مؤكدًا أنها كارثية وقد تؤدي إلى الوفاة في بعض الأحيان، وتضعف المناعة وتصيب الكلى.

ما يحدث بعد الحقن يؤدي إلى ارتياح وهمي

وتابع استشاري الحساسية والمناعة، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج «البيت»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأحد: «ما يحدث بعد الحقن يؤدي هذا إلى ارتياح وهمي، بدون علاج، فالفيروسات لا تعالج نهائيا بالمضادات الحيوية، فبالتالي المريض معرض لصدمة حساسية خطيرة جدا وقد يؤدي الوفاة».

المضاد الحيوي يضعف المناعة

وأوضح: «المضاد الحيوي يضعف المناعة ويؤدي إلى موت البكتيريا النافعة والضارة في الجسم على حد سواء، كما أنه لا يقوم بأي دور في علاج العدوى الفيروسية، ومن ثم نحذر من أخذ هذه الحقن دون استشارة الطبيب وتحديد العلاج اللازم».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حقن البرد البرد الفيروسات

إقرأ أيضاً:

ابتكار نظير للنايلون متين وقابل للتحلل الحيوي

#سواليف

توصل فريق بحثي كوري جنوبي إلى تطوير #بوليمر من #بوليستر_أميدات، يجمع بين متانة #النايلون وقابليته للتحلل البيئي. حيث يتميز بقدرته على #التحلل في #مياه_البحر خلال فترة تقل عن عام واحد.

ووفقا للمكتب الاعلامي للمجلس الوطني للبحوث العلمية والتكنولوجية، سيسمح استخدامه بإبطاء تراكم #النفايات_البلاستيكية في محيط العالم.

وأوضح الدكتور باك سونبي، رئيس فريق البحث في المعهد الكوري الجنوبي لأبحاث التكنولوجيا الكيميائية: “تتميز المادة التي طورناها بقدرتها الفائقة على التحلل البيئي، مع الحفاظ على خصائص ميكانيكية تعادل متانة النايلون – وهي ميزة غير مسبوقة في المواد البلاستيكية القابلة للتحلل. كما تتنوع تطبيقاتها الصناعية لتشمل قطاعات المنسوجات، وشباك الصيد، وتعبئة المواد الغذائية”.

مقالات ذات صلة لمستخدمي IOS: أنشئ صورتك الشخصية على واتساب بالذكاء الاصطناعي 2025/05/19

ويشير، إلى أن النايلون هو بوليمر من فئة البولي أميد، أنتج أول نوع منه في الولايات المتحدة عام 1935. وظهرت خلال العقود التالية، عدة أنواع من النايلون، أقواها هو النايلون 6.

تتحلل جزيئات النايلون بشكل سيئ للغاية في الطبيعة، ولهذا السبب أصبح تراكم نفايات النايلون في الغلاف المائي منذ فترة طويلة أحد التهديدات البيئية الرئيسية.

واتضح للباحثين أن البوليستر أميد الذي صنعوه على أساس ثلاثة مكونات تستخدم على نطاق واسع في الصناعة الكيميائية – كحول البيوتانيديول، والكابرولاكتام، وأحد أبسط الأحماض الكربوكسيلية ثنائية القاعدة، مثل حمض السكسينيك – خال من هذا العيب. ويمكن تحويل خليطها إلى بوليمر فائق القوة في عملية بسيطة من خطوتين لا تتطلب مذيبات سامة.

وفعلا تتفوق المادة المبتكرة على النايلون وجميع أشكال البلاستيك القابل للتحلل الحيوي في قوة الشد (120 ميجا باسكال)، حيث أن خيطا واحدا منها قادر على تحمل حمولة تبلغ 10 كغم. ويتحمل التسخين حتى 150 درجة مئوية، ويتحلل بنسبة 92 بالمئة بعد عام في مياه البحر، وهو ما يعتبر أفضل بعشر مرات من جميع البوليمرات القابلة للتحلل الحيوي الأخرى.

ووفقا للمبتكرين تتوافق هذه المادة مع تقنيات إنتاج أشكال أخرى من البلاستيك البوليستر، ما يسمح بإنتاج بوليستر أميد عالي المتانة وقابل للتحلل الحيوي مع الحد الأدنى من الاستثمار.

مقالات مشابهة

  • احترس .. حساسية الضوء مؤشر لأمراض خطيرة
  • "القبة الذهبية".. ماذا نعرف عن "درع أميركا" المضاد للصواريخ؟
  • 5 مشروبات تقوي المناعة وتحسن الهضم
  • الإطاحة بمقيم روّج لحج وهمي في مكة
  • شراكات استراتيجية للتوعية وتعزيز علاجات حساسية الأنف
  • فوائد البردقوش لصحة الطفل وتقوية المناعة والجهاز الهضمي
  • كنز صحي يُعزز المناعة ويحمي القلب.. سر انخفاض سعر الليمون مؤخرًا
  • محللون: عربات جدعون لن تحقق أهداف إسرائيل والاغتيالات لن تضعف حماس
  • ابتكار نظير للنايلون متين وقابل للتحلل الحيوي
  • النساء أم الرجال.. من يجني فوائد أكبر من الرياضة؟