أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى، القواعد الاسترشادية للانتخابات الرئاسية 2024، والتى تضمنت الطرق الصحيحة للإجراءات الفرز فى الانتخابات الرئاسية، وجاءت كالتالي : 

 

 

 

1- من له حق حضور عملية الفرز وإعلان حصر الأصوات 

 

_ مندوب كل مرشح أو وكيله.

_ لمتابعي منظمات المجتمع المدني المحلية والأجنبية والهيئات الدبلوماسية.

 

_وسائل الإعلام المرخص لها من الهيئة الوطنية للانتخابات الحضور، وفي حالة التزاحم تجرى بينها قرعة للانتخاب.

 

2-بدء عملية الفرز 

 

• يقوم رئيس اللجنة الفرعية في حضور أمناء وأعضاء اللجنة ومن حضر من ممثلي المرشحين وممثلي الإعلام والمتابعين، بما يلي:

 

 

- فض الأقفال البلاستيكية الموضوعة على صناديق الاقتراع.

-تفريغ صندوق الاقتراع المستخدم من محتوياته بالكامل على طاولة أمام الحضور والتأكد من أنه أصبح فارغا.

 

_فرد بطاقات الاقتراع المطوية واحدة تلو الأخرى على الظهر، وذلك بمعاونة أمناء اللجنة. 

 

_تقسيم بطاقات الاقتراع إلى مجموعات مجموعة للأصوات الباطلة وتقسم الأصوات الصحيحة إلى مجموعات، لكل مرشح على حدة.

 

_ عد وإثبات عدد الأصوات الباطلة، والأصوات الصحيحة التي حصل عليها كل مرشح.

 

- يجب أن يتساوى عدد الأصوات الصحيحة مع مجموع ما حصل عليه كل المرشحين من أصوات.

 

_ تحرير محضر إجراءات الفرز نموذج رقم (۱۹) انتخابات رئاسية ويوقع على كل صفحة من صفحاته كل من رئيس وأمين اللجنة ووكلاء أو مندوبي المرشحين الحاضرين.

_ يُراعى إثبات إجمالي عدد الناخبين المدعوين للاقتراع أمام اللجنة الفرعية من واقع البيان الوارد في الكشف الوردي نموذج رقم 11/أ انتخابات رئاسية. 

3- إعلان عدد الأصوات 

يقوم رئيس اللجنة الفرعية بإعلان الحصر العددي متضمنا عدد الناخبين المقيدين أمام اللجنة، وعدد من أدلوا بأصواتهم شاملاً عدد رئيس وأعضاء اللجنة الفرعية الذين أدلوا بأصواتهم وكذلك عدد رئيس وأعضاء اللجنة العامة ولجنة المتابعة بالمحكمة الابتدائية الذين أدلوا بأصواتهم إن وجد)، وعدد الأصوات الباطلة والصحيحة، وعدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح أمام الحاضرين.

4- تسليم صورة كشف الحصر العددي وتجميع الأصوات التي حصل عليها كل مرشح لمن طلب من وكلاء أو مندوبي المرشحين :

 

_يوقع مندوب كل مرشح على النموذج رقم (20) انتخابات رئاسية باستلام صورة من كشف الحصر العددي نموذج رقم (31) انتخابات رئاسية، ويُراعى أن تدون الأصوات التي حصل عليها كل مرشح بالأرقام والحروف وتفقيطها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أعضاء اللجنة الأصوات الصحيحة الانتخابات الرئاسية اللجنة الفرعية المجتمع المدني المحكمة الابتدائية الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات رئاسیة اللجنة الفرعیة عدد الأصوات

إقرأ أيضاً:

القرار العراقي في أتون انتخابات متعثرة

آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 9:44 صبقلم: سمير داود حنوش ما يحصل في العراق من تغيير في بوصلة المواقف وتبدل اتجاهاتها يؤكد بوضوح أن المشهد السياسي لهذا البلد سيخطو إلى متغيرات تبعده تدريجياً عن المشروع الإيراني الذي ما زال يكافح من أجل أن يبقى العراق في منطقة نفوذه أو على الأقل ضمن أوراقه التفاوضية مع الجانب الأميركي.محاولات رئيس الحكومة الحالي محمد شياع السوداني الالتحاق بالمحور التركي – القطري من خلال التقرّب ومد يده للرئيس السوري أحمد الشرع وإعلانه الصريح الاعتراف بهذه الحكومة، يؤكد أن الرجل بدأ يخرج من العباءة الإيرانية. تؤكد مصادر سياسية أن اختيار السوداني المحور القطري – التركي لتمتين علاقته من أجل الحصول على ولاية ثانية بدعم من هاتين الدولتين ربما تسبب بانزعاج الكثير من الدول العربية التي بادر زعماؤها إلى عدم حضور قمة بغداد التي دخلت في سياسة المحاور.تشير المصادر إلى أن إيران لو خُيّرت بين الاحتفاظ بالعراق كحديقة خلفية لاقتصادها المنهار، وبين امتلاك برنامجها النووي لاختارت الإبقاء على العراق لما يملكه من مقومات جيوسياسية تُعين النظام الإيراني في الوقوف على أقدامه.أكبر خطيئة ارتكبها النظام السياسي في العراق بعد عام 2003 أنه رمى كل بيضه في السلة الإيرانية دون أن تكون له خطوط مناورة أو حتى لوبيات في دوائر القرار الأميركي، وربما هو السبب الرئيسي الذي جعل إدارة ترامب تحسب العراق ضمن منطقة النفوذ الإيراني. ما زاد الطين بلّة أن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اختار في قائمته الانتخابية شخصيات وأحزابا ضمن عقوبات الخزانة الأميركية التي يتوقع صدورها قريباً، مثل رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض ووزير العمل العراقي أحمد الأسدي وكلاهما مدرج ضمن العقوبات الأميركية لارتباطهما بفصائل مسلّحة.محاولات السوداني الحثيثة للقفز على جميع الحبال التي يُحركها العامل الإقليمي الخارجي وما يفعله المؤثر الداخلي من كسب أصوات انتخابية تُمكّنه من ولاية ثانية في رئاسة الوزراء وهي رغبة تصطدم باتفاق قادة الإطار التنسيقي على عدم التجديد لرئيس الوزراء السوداني في الانتخابات القادمة، وهو ما يُعقّد المشهد السياسي خصوصاً ما تشير إليه بعض التسريبات من أن الإطار التنسيقي قد وجد الاسم المؤهل لرئاسة الوزراء في المرحلة القادمة قبل أن تُطبع أوراق الاقتراع. إعلان نوري المالكي رئيس الوزراء الأسبق ترشيحه في الانتخابات البرلمانية القادمة عن العاصمة بغداد فاجأ القوى السياسية بذلك الترشيح، حيث يكون المالكي الزعيم السياسي الوحيد بين الأحزاب الشيعية الذي دخل منافساً للسوداني، حيث ستكون هذه الخطوة اختباراً للحضور السياسي ومنافسة قد يترتب عليها صراع سياسي يتعمق في قادم الأيام وقبل الانتخابات ويدخل الواقع السياسي الشيعي في فوضى تُعمّق الاختلاف. إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا يوفرون على الشعب مسرحية الانتخابات ويكتفون بإرسال أسماء الفائزين إلى القضاء للمصادقة عليها؟،من المؤكد أن مفاجآت سياسية بانتظار العراقيين قبل الانتخابات القادمة المزمع إجراؤها في الحادي عشر من نوفمبر، وقد تتسبب بتأخرها أو تأجيلها وذلك ما يخشاه بعض الساسة في المنطقة الخضراء.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية يضمن الاستقرار في ليبيا
  • المفوضية تُفصل شروط اختيار موظفي الاقتراع في الانتخابات المقبلة
  • القرار العراقي في أتون انتخابات متعثرة
  • المفوضية تحدد الـ 3 من حزيران المقبل موعداً للتقديم على موظفي الاقتراع
  • مفوضية الانتخابات تحدد موعد التقديم للعمل كموظفي اقتراع
  • أزمة الثقة تطارد صناديق الاقتراع: المشاركة الشعبية مفتاح شرعية
  • البركي: نحن في حاجة للمؤسسة العسكرية لإنجاح الانتخابات الرئاسية والتشريعية
  • السيوف المجربة تعود إلى صندوق الاقتراع 
  • مفوضية الانتخابات: على كل مرشح تقديم قائمة تضم أسماء 500 ناخب يدعمونه
  • اللجنة الفرعية للامتحانات العامة باللاذقية تناقش إجراءات نجاح الامتحانات هذا العام