المشهد اليمني:
2025-05-20@15:50:05 GMT
ظهور جديد للواء محمود الصبيحي.. وقناة الانتقالي تفجر مفاجأة: دعا للسير خلف عيدروس الزبيدي! ”فيديو”
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
ظهور جديد للواء محمود الصبيحي.. وقناة الانتقالي تفجر مفاجأة: دعا للسير خلف عيدروس الزبيدي! ”فيديو”.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
القوة المشتركة: إستعادة العطرون يمهد الطريق للسير الى المالحة، وفك حصار مدينة الفاشر
أكد القائد الميداني بالقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح العقيد علي حامد بشر “ديمو” ، أن إستعادة قواته أمس لواحة “العطرون” الصحراوية بولاية شمال دارفور ، من مليشيا ال دقلو المتمردة من شأنه ان يمهد الطريق للقوة المشتركة السير الى المالحة التي ولت إليها المليشيا هاربة بعد دحرها.وقطع بان القوة المشتركة قد أحكمت سيطرتها الكاملة علي الواحة، لتنطلق بعدها إلى مدينة الفاشر التي ظلت محاصرة لفترة طويلة لفك حصارها.
ولفت خلال مخاطبته جمع من المواطنين بمنطقة “العطرون” أن عقيدة القوة المشتركة وحياتها تقوم على المبادئ والأخلاق ، وحماية المواطنين حتي وإن كانوا من ذوي صلات الارحام بقيادة المليشيا، في إشارة الي أقرباء قائد المليشيا محمد حمدان دقلو (حميدتي) .وإعتبر القائد الميداني ان ممارسات وانتهاكات المليشيا المتمثلة في الإغتصاب، والنهب والتعذيب وقتل الأبرياء العزل المغلوبين علي أمرهم، اعتبر ذلك جزء من عقيدتهم التي تربو عليها .ودعا المواطنين في واحة العطرون إلي ضرورة التعايش فيما بينهم بسلام وكرامة والعمل على توحيد الصف ، والتكاتف بين مكونات مجتمع المنطقة. محذراً المليشيا بعدم التعرض للمواطنين الأبرياء، وتركهم وشأنهم لممارسة حياتهم الطبيعية بخاصة في المناطق التي مازالوا يسيطرون عليها. داعيآ المليشيا بدلا عن ذلك ، مواجهة القوة المشتركة في ميادين القتال .وتطرق في هذا الصدد إلي الجرائم البشعة التي مازالت ترتكبها المليشيا بالمناطق التي تقع تحت سيطرتهم.وحمل المليشيا المسؤولية الكاملة عن تلك الجرائم. مجددا في الوقت نفسه عزم القوة المشتركة علي دحر مليشيا الدعم السريع ، وإعادة الأمن ، والإستقرار إلي كافة ربوع الإقليم حتى ينعم الشعب السوداني بالسلام . واعدا بان القوة ستواصل زحفها لتحرير الاقليم حتى مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور.وتشير (سونا) إلي ان واحة “العطرون” ، تعتبر من المناطق الإستراتيجية المهمة في صحراء ولاية شمال دارفور . حيث انها تقع على مقربة من الحدود السودانية الليبية ، بالإضافة لربطها الولاية مع الولاية الشمالية، فهي تبعد عن منطقة المالحة مسافة اكثر من (300) كيلو كيلو متر ، وتقرب من المنافذ الحدودية ، كجبل العوينات ، والمثلث ، ولها أهمية كبري ، وتُعد من ضمن أبرز القواعد الميدانية التي إعتمدت عليها المليشيا ، في إدارة عملياتها عبر الصحراء ، وكانت تستخدمها كممر لنقل العتاد والمرتزقة القادمين من ليبيا عبر مطار سار الحدودي حيث تضم أكبر مخزون استراتيجي لذخائرها ، ونقطة تجميع لمرتزقة أجانب من كولومبيا وتشاد ومالي والنيجر.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب