سقوط 30 تاجر مخدرات| استهداف العناصر الإجرامية بمنطقة المناشي في الجيزة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قامت الأجهزة الأمنية بتوجيه عدة حملات أمنية بقرية المنصورية بمركز شرطة المناشى بالجيزة إستهدفت العناصر الإجرامية متجرى المواد المخدرة والخارجين عن القانون .
أسفرت جهودها خلال الآونة الأخيرة عن ضبط (28 قضية بإجمالى 30 متهم) وبحوزتهم (كميات من المود المخدرة "الحشيش ، الهيروين ، الأيس"– كمية من الأقراص المخدرة – عدد 8 سلاح أبيض – عدد 6 فرد خرطوش).
وفى مجال تنفيذ الأحكام تم ضبط (31 حكم مستأنف - 246 حكم جزئى – 41 حكم غرامة) وفى مجال السرقات تم ضبط (متهمان) فى قضيتين.
وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وجارى إستمرار الحملات لضبط كل ما يخل بالأمن العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأجهزة الامنية الاقراص المخدرة الحشيش الهيروين الخارجين عن القانون المواد المخدرة تنفيذ الأحكام حملات امنية
إقرأ أيضاً:
سوريا تُحبط عملية تهريب مخدرات كبيرة.. قادمة من لبنان
أعلنت وزارة الداخلية السورية أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة عبر الحدود السورية اللبنانية بعملية أمنية محكمة أسفرت عن إلقاء القبض على المتورطين وضبط المواد المخدرة".
ونقلت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية، عن الوزارة أن "إدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولة تهريب 400 ألف حبة من مادة الكبتاغون المخدرة كانت مخبأة بطريقة متقنة داخل مركبتين احتوت كل واحدة منهما على 200 ألف حبة، بعد ورود معلومات موثوقة تشير إلى محاولة إدخال المخدرات من لبنان إلى الأراضي السورية بطرق غير مشروعة.
وكانت الداخلية قد كشفت الثلاثاء، أن إدارة مكافحة المخدرات نفذت عملية نوعية دقيقة، استنادًا إلى معطيات استخباراتية موثوقة، أسفرت عن توقيف المدعوين “ف.م” و”أ.ز”، المتهمين بمحاولة تهريب مواد مخدرة إلى خارج البلاد، وذلك عقب رصد ومتابعة حثيثة، وأوضحت الوزارة عبر معرفاتها الرسمية، أن العملية أسفرت عن مصادرة نحو 43 ألف حبة من مادة الكبتاغون، كانت مخفية بطريقة متقنة داخل قطع قماش معدة للتهريب، حيث تم ضبطها بالكامل من قبل الجهات المختصة.
وفي 26 حزيران/يونيو 2025، أكدت الأمم المتحدة أن تجارة الكبتاغون قد جلبت مليارات الدولارات لنظام الأسد وحلفائه، وأشارت إلى أن تغير موقف البلاد تجاه هذه التجارة بشكل ملحوظ بعد سقوط الأسد في كانون الأول/ديسمبر 2024، ووصول حكومة إلى السلطة تعهدت بتعطيل سلسلة التوريد وقد أثبتت ذلك من خلال التدمير العلني لكميات كبيرة من الكبتاغون التي تم ضبطها.
ومع ذلك، فإن أحدث إصدار من التقرير العالمي للمخدرات، الذي أصدره مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة مؤخرًا، يحذر من أن سوريا لا تزال مركزا رئيسيًا لهذا المخدر، على الرغم من الحملة الأمنية.
وحسب تقديرات الحكومة البريطانية، فإن النظام المخلوع في سوريا كان مسؤولًا عن 80 بالمئة من الإنتاج العالمي لمادة الكبتاغون المخدرة، وتفيد تقديرات بأن القيمة السنوية لتجارة الكبتاغون العالمية تبلغ نحو 10 مليارات دولار، وكان الربح السنوي لعائلة الأسد قرابة 2.4 مليار دولار.