إبراهيم حسن مهاجمًا فيتوريا: ليس مدرب منتخبات ويتسبب في تمرد اللاعبين
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكد إبراهيم حسن نجم كرة القدم المصرية السابق أن البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني للمنتخب الوطني هو السبب فى أزمة استبعاد الثلاثي طارق حامد وحسين الشحات وإمام عاشور بسبب عدم الوقوف بجوار قرار نادي الزمالك ضد أحمد فتوح ومحمد صبحي.
وقال إبراهيم حسن فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" فيتوريا السبب فى تمرد لاعبي منتخب مصر وأزمة استبعاد الثلاثي بعدما لم يقف بجوار الزمالك بشأن القرار ضد فتوح وصبحي.
وأضاف:" كان على روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر أنه يقف بجوار نادي الزمالك بشأن قرار استبعاد فتوح وصبحي.
وتابع:" زمان كان اللاعب عندما يتم اتخاذ قرار ضد أى لاعب من النادي المنتخب يقف بجوار ذلك من أجل انضباط اللاعبين ولكن ما حدث من فيتوريا سبب فى ذلك تمرد للاعبين.
واختتم إبراهيم حسن تصريحاته " فيتوريا مش مدرب منتخبات حتى يتولى مدرب منتخب مصر الفريق الأعظم فى قارة أفريقيا والأكثر حصولا على بطولات كأس الأمم الأفريقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهیم حسن
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصادق على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية «الكابينيت»، على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، بعضها بؤر استيطانية قائمة، وأخرى سيتم بناؤها مستقبلاً.
ومن بين المستوطنات التي شملها القرار الجديد، مستوطنتي «غنيم وكيديم»، اللتين تم إخلاؤهما من شمال الضفة الغربية عام 2005، بموجب خطة فك الارتباط عن قطاع غزة وشمال الضفة، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
والمستوطنات التي صودق على إقامتها هي: «إش كودِش، اللنبي، غفعات هرئيل، غنيم، هار بيزك، ياعر إل كيرن، ياتسيف، ييتاف غرب، كديم، كوخاف هشاحر شمال، كيدا، مشعول، ناحال دورون، باني كيدم، ريحانيت، روش هعاين شرق، شالم، طمون». وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس، إلى أن من بين المستوطنات التي صودق عليها، مستوطنات قديمة إلى جانب أخرى في مراحل متقدمة من إقامتها.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن تنسيقاً مسبقاً تم بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن المصادقة على هذه المستوطنات، قبل الموافقة في اجتماع «الكابينيت».
وقال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أمس، إن «قرار الكابينيت بالمصادقة على إقامة 19 مستوطنة جديدة، بينها مستعمرتان سبق إخلاؤهما، يشكل انتهاكاً مضاعفاً للقانون الدولي، وخرقاً فاضحاً لقرارات الشرعية الدولية وفتاوى الهيئات القضائية الدولية، وعلى رأسها قرارات مجلس الأمن».
وأضاف فتوح في بيان، أن «ما جرى يمثل توسعاً ممنهجاً لبنية استعمارية تحاول فرض وقائع قسرية على الأرض عبر ما يمكن وصفه بسلطة استعمار أمر واقع، وهي سلطة محظورة بموجب قواعد القانون الدولي العام، وبموجب نظام روما الأساسي».