ألغاز مع الحل للترفيه وللأذكياء جدا
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تاريخ الألغاز يمتد لآلاف السنين، حيث كانت تستخدم لتحفيز العقول وتوفير وسيلة للتسلية والتفكير الإبداعي، تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية بعض الألغاز الذهنية التي تشكل تحديًا للأذكياء.
لغز قوي.. أوجد الاختلاف بين الصور في غضون ٣ ثواني فقط!! لغز وجواب صعب مضحك للاذكياء فقط الألغاز: تحدي ذهني للأذكياء1.
اللغز الأول:
ما هو شيء يأتي دائمًا ولا يذهب أبدًا؟
الحل:
الجواب هو "غدا".
2. اللغز الثاني:
ما هو الشيء الذي يمشي بأربعة أرجل في الصباح، وباثنين في المساء؟
الحل:
الجواب هو "الإنسان"، حيث يزيد استنداده على عصا في الشيخوخة.
3. اللغز الثالث:
ما هو الشيء الذي يمكنك أن تكسره دائمًا عندما تقوله؟
الحل:
الجواب هو "الصمت".
ألغاز مع الحل للترفيه وللأذكياء جدا4. اللغز الرابع:
أحمر، أزرق، وأخضر، وغالبًا ما يسمع بالليل. ما هو؟
الحل:
الجواب هو "صوت الإنسان"، حيث تتغير الألوان ولكن يبقى الصوت.
5. اللغز الخامس:
ما هو الشيء الذي يمشي عكس الاتجاه عندما يفقد الناس؟
الحل:
الجواب هو "الساعة"، فإنها تمشي عقارب الساعة وعكس الاتجاه عندما تفقد.
ألغاز مع الحل للترفيه وللأذكياء جداهذه الألغاز هي مجرد لمحة صغيرة من عالم التحدي الذهني، جرِّب حلها وشاركها مع الآخرين لإضفاء لمسة من المرح والتسلية إلى يومك.
المزيد من التحديات والألغازتابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز الذكاء
إقرأ أيضاً:
"ضهر وأمان من زمان".. عندما هرع الهلال الأحمر لإنقاذ القلوب قبل الأجساد في حدائق القبة
مع أولى دقائق الصباح، كانت شوارع حي حدائق القبة تستعد ليوم جديد، لكن صوتًا مدوّيًا قطع سكون الحي، تبعه غبار كثيف وصراخ متقطع.. عقاران انهارا فجأة، أحدهما كان يسكنه بشر، بينهم أطفال ونساء وكبار في السن
وسط الارتباك والذهول، جاء البلاغ إل غرفة عمليات الهلال الأحمر المصري، دقائ فقط فصلت بين النداء والاستجابة، لم ين هناك وقت للتردد، فالأرواح لا تنتظر.
انطلقت سيارات فرق الاستجابة أثناء الطوارئ، محمّلة بالمسعفين والمتطوعين والأجهزة الطبية، لكنها حملت أيضًا ما هو أثمن: الأمل.
في موقع الحادث، كانت الفرق تتحرك في صمت واحترافية، كأنهم خلية نحل، كل منهم يعرف دوره بدقة، أحدهم يربت على كتف سيدة فقدت منزلها، وآخر يضمد جرح طفل خرج لتوّه من تحت الأنقاض، وثالث يستمع إلى شاب لا يزال يرتجف، دون أن يتكلم.
الهلال الأحمر لم يكن مجرد جهة إسعاف، بل كان حائط صد إنساني في لحظة اهتزت فيها الأرض تحت أقدام الجميع، فرق الدعم النفسي وصلت سريعًا، وبدأت في تهدئة الأهالي، ليس فقط بالكلمات، بل بالحضور الحاني، والإصغاء، والاحتواء.
في هذه اللحظات، لم يكن أحد يسأل عن الانتماء أو الهوية، فقط عن الإنسان. هنا يتجلى المعنى الحقيقي لـ "العمل الإنساني"، وتظهر القيمة العميقة لشعار الهلال الأحمر المصري: "ضهر وأمان من زمان."
في زمن السرعة والانشغال، تظل بعض الجهات واقفة على خط النار دون ضجيج.. تنقذ، وتداوي، وتساند، وتمضي. لكن الأثر يبقى، في الذاكرة، وفي القلوب.
1000430533 1000430532 1000430531 1000430530 1000430529 1000430528
الأمم المتحدة.. ثمانون عامًا : السقف الأخير للعالم المفتوح على المجهول