يورجن كلوب يشعل حماس جماهير ليفربول قبل مباراة لاسك
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
حث مدرب ليفربول يورجن كلوب، مشجعي الفريق على التعامل مع مباراته أمام لاسك غدًا الخميس، في دور المجموعات بالدوري الأوروبي لكرة القدم بملعب أنفيلد باعتبارها "ليلة خاصة" إذ يتطلع فريقه لحسم التأهل لأدوار خروج المغلوب.
ويتصدر ليفربول المجموعة الخامسة بتسع نقاط من أربع مباريات بفارق نقطتين عن تولوز، بعد الخسارة 3-2 أمام الفريق الفرنسي في وقت سابق هذا الشهر، ويحتل أونيون سان غيلواز المركز الثالث برصيد أربع نقاط بفارق نقطة واحدة عن لاسك متذيل الترتيب.
وحال فوزه على لاسك سيضمن ليفربول التأهل لدور الـ16 في صدارة المجموعة.
وقال كلوب للصحافيين اليوم الأربعاء: "نحن في بداية أكثر الفترات احتدامًا في الموسم، الآن نلعب يومي الخميس والأحد، الأمر صعب للغاية.. يجب أن تكون الأجواء غدًا حماسية".
وأضاف: "علينا أن نحرص على أن تكون هذه ليلة أوروبية بحق وهذا ما أتوقع منا أن نفعله - ليلة أوروبية لائقة في أنفيلد، سنسعى من أجل الفوز، سأدفع بتشكيلة من اللاعبين في حالة بدنية جيد يسعون لتحقيق الانتصار، والاستمتاع بالمباراة وسوف يقاتلون بجد من أجل النتيجة المرجوة".
وتابع: "وإذا أراد جمهور أنفيلد القتال معنا، فإن هذا سيكون عونًا كبيرًا، علينا أن نريهم أن ملعب أنفليد مكان رائع لزيارته، ولكنه أيضًا كابوس في نفس الوقت
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الحاكم في ألبانيا
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة في ألبانيا، اليوم الاثنين، تقدم الحزب الاشتراكي الحاكم، حيث حصل على نحو 53% من الأصوات بعد فرز أكثر من نصف صناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التقدم في وقت يدعم فيه الناخبون جهود البلاد المضنية للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بينما يسعى رئيس الوزراء، إيدي راما، للفوز بولاية رابعة على التوالي.
وحل خلف الحزب الحاكم تحالف المعارضة بقيادة الحزب الديمقراطي، المنتمي إلى تيار يمين الوسط بزعامة صالح بيريشا، بنسبة بلغت نحو 34%، في حين من المتوقع أن تحصل ثلاثة أحزاب صغيرة أخرى على عدد محدود من المقاعد البرلمانية.
وبحسب التقديرات، فإن هذه النتائج تمنح الحزب الاشتراكي فرصة مريحة للحصول على 71 مقعداً، وهو الحد الأدنى المطلوب لتشكيل حكومة بمفرده، بل وربما يحصل على تفويض يفوق ما حققه في الانتخابات السابقة.
وبلغت نسبة الإقبال على التصويت يوم أمس الأحد نحو 42.16%، وهي أقل بحوالي 4% مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات السابقة قبل أربع سنوات. وقد صوّت الناخبون المؤهلون داخل البلاد وخارجها لاختيار 140 نائباً لولاية مدتها أربع سنوات.
ويُقدَّر عدد السكان في ألبانيا بنحو 2.8 مليون نسمة، إلا أن عدد الناخبين المؤهلين 3.7 مليون، بسبب الهجرة الجماعية.
ولأول مرة، أُتيح لأفراد الجالية الألبانية التصويت من خارج البلاد عبر البريد، حيث أرسل نحو 191 ألف ناخب أصواتهم بهذه الطريقة.