قطاع الأخبار بـ "المتحدة": السفارة المصرية في واشنطن أعلنت إنهائها الاستعدادات بالكامل للانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
كشف رامي جبر، مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من واشنطن، عن أن هناك فارق في التوقيت بين الساحل الشرقي للولايات الأمريكية وساحلها الغربي بنحو 3 ساعات.
السفارة المصرية في واشنطنوأضاف جبر، خلال جولة المراسلين عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "السفارة المصرية في واشنطن أعلنت إنهائها الاستعداد بالكامل سواء على موقعها الإلكتروني أو مواقع التواصل الاجتماعي وذلك من أجل استقبال المصريين الراغبين في التصويت في مقر البعثة الدبلوماسية بواشنطن".
وتابع مراسل قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية: "هذا المقر هو واحد من خمسة مقرات قنصلية في الولايات المتحدة الأمريكية، وهناك مقر آخر في نيويورك وشيكاغو ولوس أنجلوس والجنوب الأمريكي بمدينة هيوستن بولاية تكساس".
عادل حمودة: التصويت في الانتخابات الرئاسية هو تصويت على موقف مصر من التهجير والقضية الفلسطينية مراسل قطاع القنوات الإخبارية بـ "المتحدة" في أثينا: كل المصريين الذين التقيتهم أكدوا أنهم سيشاركون في الانتخابات تركزات المصريين في الولايات الأمريكيةوأشار إلى أنه "بالنسبة إلى مقر البعثة الدبلوماسية في واشنطن، فإنه يخدم ولايات الساحل الشرقي مثل ولايتي فيرجينيا وميريلاند القريبتين جدا من مقر البعثة الدبلوماسية وهناك تركزات من المصريين في هاتين الولايتين، بالإضافة إلى ولايتين على الساحل الشرقي للولايات المتحدة وهما نورث كارولينا وساوث كارولينا، بالإضافة إلى ولايات الغرب الأوسط للولايات المتحدة الأمريكية التي فيها بعض التركزات للمصريين والذين يحتاجون إلى بضع ساعات حتى يصلوا إلى مقر البعثة الدبلوماسية في واشنطن للإدلاء بأصواتهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المتحدة للخدمات الاعلامية واشنطن الولايات المتحدة الامريكية تكساس فی واشنطن
إقرأ أيضاً:
تجمع الأحزاب الليبية: بعثة الأمم المتحدة تحوّلت إلى وصي دولي يدير الأزمة لا يحلّها
أصدر تجمع الأحزاب الليبية بياناً شديد اللهجة بشأن موقف بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا من قرارات المجلس الرئاسي الأخيرة، معتبراً أن البعثة تجاوزت دورها كجهة دعم وتحولت إلى “وصي دولي يتعامل مع ليبيا كغنيمة يتقاسمها السماسرة الدوليون”، حسب تعبير البيان.
ورغم تأكيد التجمع على أن المجلس الرئاسي “جسم منتهي الصلاحية ويجب أن يغادر المشهد”، إلا أنه أعرب عن استنكاره لبيان البعثة الأممية، واصفاً إياه بمحاولة “لإعادة تشكيل المشهد الليبي وفق توازنات دولية متقلبة، وممارسة سياسة الإقصاء والتدوير لضمان استمرار النفوذ الأممي في البلاد”.
وأضاف البيان الذي تلقى “عين ليبيا” نسخة منه، أن “تحذير البعثة من تصعيد الإجراءات الأحادية لا ينبع من حرص على الاستقرار، بل من خشيتها من فقدان السيطرة”، متهماً إياها بـ”الصمت عن التدخلات الخارجية والابتزاز السياسي الذي يعطل أي مشروع وطني مستقل”.
ووصف التجمع اتهام البعثة للمجلس الرئاسي بتجاوز صلاحياته بأنه “تعبير عن عقلية استعمارية حديثة تتعامل مع ليبيا ككيان ناقص السيادة”، مشدداً على أن “البعثة لم تعد جهة محايدة، بل أصبحت طرفاً سياسياً منحازاً يجهض كل محاولة جادة للإنقاذ الوطني”.
وختم التجمع بيانه بدعوة كافة القوى الوطنية إلى “وقفة صريحة لمساءلة دور بعثة الأمم المتحدة”، مطالباً بإعادة النظر في مهامها وجدوى استمرار وجودها، إذا ما استمرت، بحسب تعبيره، في “التحول إلى أداة لإدامة الأزمة بدل المساهمة في حلها”.