6 علامات تشير إلى التهاب الكلى.. لا تتجاهلها
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
يمكن أن تكون التهابات الكلى حالة خطيرة ومؤلمة تؤثر على ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، لذا من الضروري التعرّف على علامات التهابات الكلى وطلب العلاج الفوري، لمنع المضاعفات وضمان الشفاء.
فيما يلي بعض العلامات والأعراض التي تشير إلى التهاب الكلى، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:
أخبار قد تهمك زياد كابلي: وفرة مراكز الرعايا الصحية لمرضى الكلى بالمملكة ساعد على راحتهم 10 أكتوبر 2022 - 11:59 صباحًا* الألم في أسفل الظهر
يعد الألم الخفيف أو الألم في أسفل الظهر، فوق الوركين مباشرة، من العلامات الكلاسيكية لالتهاب الكلى.
* تغير في حركات الأمعاء
إذا لاحظ المريض أنه يهرع إلى الحمام أكثر من المعتاد، أو إذا كان هناك إحساس بالحرقان عند التبول، فقد تكون هذه علامات تنبيه، وقد يتخذ البول أيضاً مظهراً مختلفاً، أو رائحة أقوى من المعتاد.
* الحمى والقشعريرة
يقول الدكتور غانيش إن مهتراس استشاري أمراض الكلى، في مستشفيات مانيبال، بيون خارادي: عندما تقاوم الكليتان العدوى، فقد يستجيب الجسم بأعراض تشبه أعراض الإنفلونزا، كالحمى التي لا تزول وهذا يخلق الشعور بالإصابة بنزلة برد وسعال مفاجئ.
* التعب والضعف
إذا شعر المريض بالتعب بشكل غير عادي، حتى بعد ليلة نوم جيدة، فقد يكون ذلك علامة على أن كليتيه تعملان وقتاً إضافياً لدرء العدوى.
* الألم في البطن
لا يقتصر تأثير التهابات الكلى على الظهر؛ بل يمكن أن يسبب أيضاً ألماً أو ضغطاً في البطن، ولكن هذه الآلام ليست نفس آلام المعدة.
* دم في البول
إذا لاحظ المريض وجود دم في البول، فهذا إشارة واضحة إلى أن شيئاً ما ليس على ما يرام، وعلى الرغم من أن السبب قد يكون مختلفاً، فمن الضروري فحصه على الفور.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التهاب الكلى
إقرأ أيضاً:
تمرير صفقة نظافة بـ293 مليون لصالح “تعاونية” يثير ضجة بوزارة التضامن
زنقة 20 | الرباط
تثير صفقة عمومية أطلقتها وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، التي ترأسها نعيمة ابن يحيى، العديد من علامات الاستفهام، بعد أن رست على تعاونية غير معروفة في مجال الخدمات، بقيمة قاربت 293 مليون سنتيم، في إطار تنظيف المباني الإدارية التابعة للوزارة.
الصفقة، التي تحمل رقم 01/2025، أُسنِدت إلى التعاونية مؤخرا بعد أن قدمت – حسب ما أعلنته الوزارة – العرض “الأكثر فائدة من الناحية الاقتصادية”، رغم أن الوثائق تشير إلى أن 23 تعاونية وشركة شاركت في الصفقة وقدمت نفس المبلغ بالضبط: 2.929.400,51 درهم، باستثناء مشارك وحيد تقدّم بمبلغ يفوق 351 مليون سنتيم.
وما يثير التسؤلات خاصة في ما يتعلق بالتعاونية الفائزة، حيث لم يكشف ما إذا كانت مسجلة ضمن السجل المحلي للتعاونيات، وهي الخطوة القانونية الضرورية التي تُمكّن التعاونيات من ولوج الصفقات العمومية بصفة قانونية، بالمقابل الوزارة لم تنشر أي توضيح في نتائج الصفقة يهم وضعية التعاونية على هذا المستوى.
وتبقى الأسئلة قائمة حول المعايير المعتمدة لاختيار “العرض الأنسب اقتصادياً”، في ظل تقديم معظم المشاركين نفس القيمة المالية وتقريبا نفس العرض التقني، وهو ما يطرح علامات استفهام حول معايير التقييم والاختيار.